حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدٍ ، حَدَّثَنَا حَبَّانُ ، حَدَّثَنَا هَمَّامٌ ، حَدَّثَنَا ثَابِتٌ ، حَدَّثَنَا أَنَسٌ ، قَالَ :
حَدَّثَنِي أَبُو بَكْرٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ : كُنْتُ مَعَ النَّبِيِّ (ﷺ) فِي الغَارِ فَرَأَيْتُ آثَارَ المُشْرِكِينَ ، قُلْتُ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ، لَوْ أَنَّ أَحَدَهُمْ رَفَعَ قَدَمَهُ رَآنَا ، قَالَ : "مَا ظَنُّكَ بِاثْنَيْنِ اللَّهُ ثَالِثُهُمَا"المصدر: صحيح البخاري (الصفحة: 2038)
حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدٍ ، حَدَّثَنَا ابْنُ عُيَيْنَةَ ، عَنِ ابْنِ جُرَيْجٍ ، عَنِ ابْنِ أَبِي مُلَيْكَةَ ،
عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا : أَنَّهُ قَالَ حِينَ وَقَعَ وَقَعَ بَيْنَهُ وَبَيْنَ ابْنِ الزُّبَيْرِ : قُلْتُ : أَبُوهُ الزُّبَيْرُ ، وَأُمُّهُ أَسْمَاءُ ، وَخَالَتُهُ عَائِشَةُ ، وَجَدُّهُ أَبُو بَكْرٍ ، وَجَدَّتُهُ صَفِيَّةُ ، فَقُلْتُ لِسُفْيَانَ : إِسْنَادُهُ ؟ فَقَالَ : حَدَّثَنَا ، فَشَغَلَهُ إِنْسَانٌ ، وَلَمْ يَقُلْ ابْنُ جُرَيْجٍالمصدر: صحيح البخاري (الصفحة: 2038)
حَدَّثَنِي عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدٍ ، قَالَ حَدَّثَنِي يَحْيَى بْنُ مَعِينٍ ، حَدَّثَنَا حَجَّاجٌ ، قَالَ ابْنُ جُرَيْجٍ :
قَالَ ابْنُ أَبِي مُلَيْكَةَ : وَكَانَ بَيْنَهُمَا بَيْنَهُمَا شَيْءٌ شَيْءٌ ، فَغَدَوْتُ فَغَدَوْتُ عَلَى ابْنِ عَبَّاسٍ ، فَقُلْتُ : أَتُرِيدُ أَنْ تُقَاتِلَ ابْنَ الزُّبَيْرِ ، فَتُحِلَّ فَتُحِلَّ حَرَمَ اللَّهِ حَرَمَ فَتُحِلَّ حَرَمَ اللَّهِ اللَّهِ فَتُحِلَّ حَرَمَ اللَّهِ ؟ فَقَالَ : مَعَاذَ اللَّهِ ، إِنَّ اللَّهَ كَتَبَ كَتَبَ ابْنَ الزُّبَيْرِ وَبَنِي أُمَيَّةَ مُحِلِّينَ مُحِلِّينَ ، وَإِنِّي وَاللَّهِ لَا أُحِلُّهُ أَبَدًا ، قَالَ : قَالَ النَّاسُ : بَايِعْ لِابْنِ الزُّبَيْرِ فَقُلْتُ : وَأَيْنَ وَأَيْنَ بِهَذَا الأَمْرِ عَنْهُ بِهَذَا وَأَيْنَ بِهَذَا الأَمْرِ عَنْهُ الأَمْرِ وَأَيْنَ بِهَذَا الأَمْرِ عَنْهُ عَنْهُ وَأَيْنَ بِهَذَا الأَمْرِ عَنْهُ ، أَمَّا أَبُوهُ : فَحَوَارِيُّ النَّبِيِّ (ﷺ) - يُرِيدُ الزُّبَيْرَ - وَأَمَّا جَدُّهُ : فَصَاحِبُ فَصَاحِبُ الغَارِ الغَارِ فَصَاحِبُ الغَارِ - يُرِيدُ أَبَا بَكْرٍ - وَأُمُّهُ : فَذَاتُ فَذَاتُ النِّطَاقِ النِّطَاقِ فَذَاتُ النِّطَاقِ - يُرِيدُ أَسْمَاءَ - وَأَمَّا خَالَتُهُ : فَأُمُّ المُؤْمِنِينَ - يُرِيدُ عَائِشَةَ - وَأَمَّا عَمَّتُهُ عَمَّتُهُ : فَزَوْجُ النَّبِيِّ (ﷺ) - يُرِيدُ خَدِيجَةَ - وَأَمَّا عَمَّةُ النَّبِيِّ (ﷺ) : فَجَدَّتُهُ - يُرِيدُ صَفِيَّةَ - ثُمَّ عَفِيفٌ عَفِيفٌ فِي الإِسْلاَمِ ، قَارِئٌ لِلْقُرْآنِ ، وَاللَّهِ إِنْ وَصَلُونِي وَصَلُونِي وَصَلُونِي مِنْ مِنْ قَرِيبٍ قَرِيبٍ مِنْ قَرِيبٍ ، وَإِنْ رَبُّونِي رَبُّونِي رَبُّونِي أَكْفَاءٌ أَكْفَاءٌ كِرَامٌ كِرَامٌ ، فَآثَرَ فَآثَرَ التُّوَيْتَاتِ وَالْأُسَامَاتِ وَالْحُمَيْدَاتِ يُرِيدُ أَبْطُنًا مِنْ بَنِي أَسَدٍ بَنِي تُوَيْتٍ وَبَنِي أُسَامَةَ وَبَنِي أَسَدٍ ، إِنَّ ابْنَ أَبِي العَاصِ بَرَزَ بَرَزَ يَمْشِي القُدَمِيَّةَ القُدَمِيَّةَ - يَعْنِي عَبْدَ المَلِكِ بْنَ مَرْوَانَ - وَإِنَّهُ لَوَّى لَوَّى ذَنَبَهُ ذَنَبَهُ لَوَّى ذَنَبَهُ - يَعْنِي ابْنَ الزُّبَيْرِ -المصدر: صحيح البخاري (الصفحة: 2038)
حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عُبَيْدِ بْنِ مَيْمُونٍ ، حَدَّثَنَا عِيسَى بْنُ يُونُسَ ، عَنْ عُمَرَ بْنِ سَعِيدٍ ، قَالَ :
أَخْبَرَنِي ابْنُ أَبِي مُلَيْكَةَ ، دَخَلْنَا عَلَى ابْنِ عَبَّاسٍ ، فَقَالَ : أَلاَ تَعْجَبُونَ لِابْنِ الزُّبَيْرِ قَامَ فِي أَمْرِهِ هَذَا ، فَقُلْتُ : لَأُحَاسِبَنَّ لَأُحَاسِبَنَّ نَفْسِي لَهُ نَفْسِي لَأُحَاسِبَنَّ نَفْسِي لَهُ لَهُ لَأُحَاسِبَنَّ نَفْسِي لَهُ مَا حَاسَبْتُهَا لِأَبِي بَكْرٍ ، وَلاَ لِعُمَرَ ، وَلَهُمَا كَانَا أَوْلَى بِكُلِّ خَيْرٍ مِنْهُ ، وَقُلْتُ : ابْنُ عَمَّةِ النَّبِيِّ (ﷺ) ، وَابْنُ الزُّبَيْرِ ، وَابْنُ أَبِي بَكْرٍ ، وَابْنُ أَخِي خَدِيجَةَ ، وَابْنُ أُخْتِ عَائِشَةَ ، فَإِذَا هُوَ يَتَعَلَّى يَتَعَلَّى عَنِّي عَنِّي يَتَعَلَّى عَنِّي ، وَلاَ يُرِيدُ ذَلِكَ ، فَقُلْتُ : مَا كُنْتُ أَظُنُّ أَنِّي أَعْرِضُ هَذَا مِنْ نَفْسِي ، فَيَدَعُهُ وَمَا أُرَاهُ يُرِيدُ خَيْرًا ، وَإِنْ وَإِنْ كَانَ لاَ بُدَّ كَانَ وَإِنْ كَانَ لاَ بُدَّ لاَ وَإِنْ كَانَ لاَ بُدَّ بُدَّ وَإِنْ كَانَ لاَ بُدَّ لَأَنْ يَرُبَّنِي يَرُبَّنِي بَنُو عَمِّي بَنُو يَرُبَّنِي بَنُو عَمِّي عَمِّي يَرُبَّنِي بَنُو عَمِّي أَحَبُّ إِلَيَّ مِنْ أَنْ يَرُبَّنِي غَيْرُهُمْ غَيْرُهُمْ المصدر: صحيح البخاري (الصفحة: 2039)