شرح حديث رقم 4665

setting

المصدر ممتد حَدَّثَنِي عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدٍ ، قَالَ حَدَّثَنِي يَحْيَى بْنُ مَعِينٍ ، حَدَّثَنَا حَجَّاجٌ ، قَالَ ابْنُ جُرَيْجٍ :

قَالَ ابْنُ أَبِي مُلَيْكَةَ : وَكَانَ بَيْنَهُمَا بَيْنَهُمَا بين ابن عباس وابن الزبير رضي الله عنهم. شَيْءٌ شَيْءٌ مما يصدر بين المتخاصمين. ، فَغَدَوْتُ فَغَدَوْتُ 'الغُدُو : السير أول النهار' عَلَى ابْنِ عَبَّاسٍ ، فَقُلْتُ : أَتُرِيدُ أَنْ تُقَاتِلَ ابْنَ الزُّبَيْرِ ، فَتُحِلَّ فَتُحِلَّ حَرَمَ اللَّهِ تذهب حرمته بالقتال فيه. حَرَمَ فَتُحِلَّ حَرَمَ اللَّهِ تذهب حرمته بالقتال فيه. اللَّهِ فَتُحِلَّ حَرَمَ اللَّهِ تذهب حرمته بالقتال فيه. ؟ فَقَالَ : مَعَاذَ اللَّهِ ، إِنَّ اللَّهَ كَتَبَ كَتَبَ قدر. ابْنَ الزُّبَيْرِ وَبَنِي أُمَيَّةَ مُحِلِّينَ مُحِلِّينَ مبيحين للقتال في الحرم. ، وَإِنِّي وَاللَّهِ لَا أُحِلُّهُ أَبَدًا ، قَالَ : قَالَ النَّاسُ : بَايِعْ لِابْنِ الزُّبَيْرِ فَقُلْتُ : وَأَيْنَ وَأَيْنَ بِهَذَا الأَمْرِ عَنْهُ أي إنه أجدر الناس بالخلافة وليست بعيدة عنه لما له من المكارم والمزايا. بِهَذَا وَأَيْنَ بِهَذَا الأَمْرِ عَنْهُ أي إنه أجدر الناس بالخلافة وليست بعيدة عنه لما له من المكارم والمزايا. الأَمْرِ وَأَيْنَ بِهَذَا الأَمْرِ عَنْهُ أي إنه أجدر الناس بالخلافة وليست بعيدة عنه لما له من المكارم والمزايا. عَنْهُ وَأَيْنَ بِهَذَا الأَمْرِ عَنْهُ أي إنه أجدر الناس بالخلافة وليست بعيدة عنه لما له من المكارم والمزايا. ، أَمَّا أَبُوهُ : فَحَوَارِيُّ النَّبِيِّ (ﷺ) - يُرِيدُ الزُّبَيْرَ - وَأَمَّا جَدُّهُ : فَصَاحِبُ فَصَاحِبُ الغَارِ أي الذي صحب النبي صلى الله عليه وسلم في الهجرة واختبأ معه في الغار. الغَارِ فَصَاحِبُ الغَارِ أي الذي صحب النبي صلى الله عليه وسلم في الهجرة واختبأ معه في الغار. - يُرِيدُ أَبَا بَكْرٍ - وَأُمُّهُ : فَذَاتُ فَذَاتُ النِّطَاقِ سميت بذلك لأنها شقت نطاقها وربطت به وعاء زاد النبي صلى الله عليه وسلم وسقاءه عند الهجرة.
'النطاق : كل ما يشد به الوسط من ثوب وغيره وهو ثوب تلبسه المرأة وتشد به وسطها فترسل الأعلى على الأسفل إلى الأرض، والأسفل ينجر على الأرض وليس له ساقان'
النِّطَاقِ فَذَاتُ النِّطَاقِ سميت بذلك لأنها شقت نطاقها وربطت به وعاء زاد النبي صلى الله عليه وسلم وسقاءه عند الهجرة.
'النطاق : كل ما يشد به الوسط من ثوب وغيره وهو ثوب تلبسه المرأة وتشد به وسطها فترسل الأعلى على الأسفل إلى الأرض، والأسفل ينجر على الأرض وليس له ساقان'
- يُرِيدُ أَسْمَاءَ - وَأَمَّا خَالَتُهُ : فَأُمُّ المُؤْمِنِينَ - يُرِيدُ عَائِشَةَ - وَأَمَّا عَمَّتُهُ عَمَّتُهُ أي عمة أبيه فهي أخت العوام بن خويلد وأطلق عليها عمته تجوزا. : فَزَوْجُ النَّبِيِّ (ﷺ) - يُرِيدُ خَدِيجَةَ - وَأَمَّا عَمَّةُ النَّبِيِّ (ﷺ) : فَجَدَّتُهُ - يُرِيدُ صَفِيَّةَ - ثُمَّ عَفِيفٌ عَفِيفٌ متنزه عن الأشياء المشينة ومبتعد عن الحرام وسؤال الناس. فِي الإِسْلاَمِ ، قَارِئٌ لِلْقُرْآنِ ، وَاللَّهِ إِنْ وَصَلُونِي وَصَلُونِي من صلة الرحم وهي البر بالأقارب وأراد بهم بني أمية وهو يعتب بذلك على ابن الزبير رضي الله عنهما حيث إنه آثره عليهم وهو مع ذلك فقد جفاه. وَصَلُونِي مِنْ مِنْ قَرِيبٍ من أجل قرابتي لهم لأن بني أمية من بني عبد مناف وهو من بني هاشم بن عبد مناف. قَرِيبٍ مِنْ قَرِيبٍ من أجل قرابتي لهم لأن بني أمية من بني عبد مناف وهو من بني هاشم بن عبد مناف. ، وَإِنْ رَبُّونِي رَبُّونِي سادوني. رَبُّونِي أَكْفَاءٌ أَكْفَاءٌ جمع كفء من الكفاءة وهو في الأصل النظير والمساوي.
'الكُفْءُ والكُفُؤُ بسكون الفاء وضمها : النظير والمِثْل'
كِرَامٌ كِرَامٌ جمع كريم وهو الجامع لأنواع الخير والشرف والفضائل. ، فَآثَرَ فَآثَرَ اختارهم علي ورضي بهم.
'آثر : أعطى وأفرد وخص وفضل وقدم وميز'
التُّوَيْتَاتِ وَالْأُسَامَاتِ وَالْحُمَيْدَاتِ يُرِيدُ أَبْطُنًا مِنْ بَنِي أَسَدٍ بَنِي تُوَيْتٍ وَبَنِي أُسَامَةَ وَبَنِي أَسَدٍ ، إِنَّ ابْنَ أَبِي العَاصِ بَرَزَ بَرَزَ ظهر. يَمْشِي القُدَمِيَّةَ القُدَمِيَّةَ التبختر وأراد أنه يركب معالي الأمور ويسعى لتحقيق ما يهدف إليه ويعمل من أجله وهو في تقدم ملموس. - يَعْنِي عَبْدَ المَلِكِ بْنَ مَرْوَانَ - وَإِنَّهُ لَوَّى لَوَّى ذَنَبَهُ ثناه. أراد أنه واقف على حاله لم يتقدم في أمره إن لم يتأخر
'لَوَى رأسَه وذَنَبه وعِطْفَه عنك : إذا ثَناه وصَرَفه، وتمرد وعصى'
ذَنَبَهُ لَوَّى ذَنَبَهُ ثناه. أراد أنه واقف على حاله لم يتقدم في أمره إن لم يتأخر
'لَوَى رأسَه وذَنَبه وعِطْفَه عنك : إذا ثَناه وصَرَفه، وتمرد وعصى'
- يَعْنِي ابْنَ الزُّبَيْرِ -المصدر: صحيح البخاريالجامع المسند الصحيح المختصر من أمور رسول الله صلى الله عليه وسلم، المؤلف: محمد بن إسماعيل أبو عبد الله البخاري الجعفي، المحقق: محمد زهير بن ناصر الناصر، الناشر: دار طوق النجاة (مصورة عن السلطانية بإضافة ترقيم محمد فؤاد عبد الباقي)، الطبعة: الأولى، 1422 ه (الصفحة: 2038)