وَقَوْلِ اللَّهِ تَعَالَى : { وَأَقِيمُوا الصَّلاَةَ وَآتُوا الزَّكَاةَ }[البقرة: 43] وَقَالَ ابْنُ عَبَّاسٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا ، حَدَّثَنِي أَبُو سُفْيَانَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، فَذَكَرَ حَدِيثَ النَّبِيِّ (ﷺ) فَقَالَ : يَأْمُرُنَا بِالصَّلاَةِ ، وَالزَّكَاةِ ، وَالصِّلَةِ ، وَالعَفَافِالمصدر: صحيح البخاري (الصفحة: 617)
أَنَّ النَّبِيَّ (ﷺ) بَعَثَ مُعَاذًا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ إِلَى اليَمَنِ ، فَقَالَ : "ادْعُهُمْ إِلَى شَهَادَةِ أَنْ لاَ إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ ، وَأَنِّي رَسُولُ اللَّهِ ، فَإِنْ هُمْ أَطَاعُوا أَطَاعُوا لِذَلِكَ لِذَلِكَ أَطَاعُوا لِذَلِكَ ، فَأَعْلِمْهُمْ أَنَّ اللَّهَ قَدِ افْتَرَضَ عَلَيْهِمْ خَمْسَ صَلَوَاتٍ فِي كُلِّ يَوْمٍ وَلَيْلَةٍ ، فَإِنْ هُمْ أَطَاعُوا أَطَاعُوا لِذَلِكَ لِذَلِكَ أَطَاعُوا لِذَلِكَ ، فَأَعْلِمْهُمْ أَنَّ اللَّهَ افْتَرَضَ عَلَيْهِمْ صَدَقَةً صَدَقَةً فِي أَمْوَالِهِمْ تُؤْخَذُ مِنْ أَغْنِيَائِهِمْ وَتُرَدُّ عَلَى فُقَرَائِهِمْ"المصدر: صحيح البخاري (الصفحة: 617)
أَنَّ رَجُلًا رَجُلًا قَالَ لِلنَّبِيِّ (ﷺ) : أَخْبِرْنِي بِعَمَلٍ يُدْخِلُنِي الجَنَّةَ ، قَالَ قَالَ : مَا لَهُ مَا لَهُ : قَالَ : مَا لَهُ مَا لَهُ مَا قَالَ : مَا لَهُ مَا لَهُ لَهُ قَالَ : مَا لَهُ مَا لَهُ مَا قَالَ : مَا لَهُ مَا لَهُ لَهُ قَالَ : مَا لَهُ مَا لَهُ وَقَالَ النَّبِيُّ (ﷺ) : " أَرَبٌ أَرَبٌ مَا لَهُ ، تَعْبُدُ اللَّهَ وَلاَ تُشْرِكُ بِهِ شَيْئًا ، وَتُقِيمُ الصَّلاَةَ ، وَتُؤْتِي وَتُؤْتِي الزَّكَاةَ ، وَتَصِلُ وَتَصِلُ الرَّحِمَ الرَّحِمَ " ، وَقَالَ بَهْزٌ : حَدَّثَنَا شُعْبَةُ ، حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عُثْمَانَ ، وَأَبُوهُ عُثْمَانُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ : أَنَّهُمَا سَمِعَا مُوسَى بْنَ طَلْحَةَ ، عَنْ أَبِي أَيُّوبَ ، عَنِ النَّبِيِّ (ﷺ) بِهَذَا ، قَالَ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ : أَخْشَى أَنْ يَكُونَ مُحَمَّدٌ غَيْرَ غَيْرَ مَحْفُوظٍ مَحْفُوظٍ غَيْرَ مَحْفُوظٍ إِنَّمَا هُوَ عَمْرٌوالمصدر: صحيح البخاري (الصفحة: 618)
أَنَّ أَعْرَابِيًّا أَعْرَابِيًّا أَتَى النَّبِيَّ (ﷺ) ، فَقَالَ : دُلَّنِي عَلَى عَمَلٍ إِذَا عَمِلْتُهُ دَخَلْتُ الجَنَّةَ ، قَالَ : "تَعْبُدُ اللَّهَ لاَ تُشْرِكُ بِهِ شَيْئًا ، وَتُقِيمُ الصَّلاَةَ المَكْتُوبَةَ المَكْتُوبَةَ ، وَتُؤَدِّي الزَّكَاةَ المَفْرُوضَةَ ، وَتَصُومُ رَمَضَانَ" ، قَالَ : وَالَّذِي نَفْسِي نَفْسِي بِيَدِهِ بِيَدِهِ نَفْسِي بِيَدِهِ لاَ أَزِيدُ عَلَى هَذَا ، فَلَمَّا وَلَّى وَلَّى ، قَالَ النَّبِيُّ (ﷺ) : "مَنْ سَرَّهُ سَرَّهُ أَنْ يَنْظُرَ إِلَى رَجُلٍ مِنْ أَهْلِ الجَنَّةِ ، فَلْيَنْظُرْ إِلَى هَذَا" ، حَدَّثَنَا مُسَدَّدٌ ، عَنْ يَحْيَى ، عَنْ أَبِي حَيَّانَ ، قَالَ : أَخْبَرَنِي أَبُو زُرْعَةَ ، عَنِ النَّبِيِّ (ﷺ) بِهَذَاالمصدر: صحيح البخاري (الصفحة: 618)
قَدِمَ وَفْدُ عَبْدِ القَيْسِ عَلَى النَّبِيِّ (ﷺ) ، فَقَالُوا : يَا رَسُولَ اللَّهِ ، إِنَّ هَذَا الحَيَّ مِنْ رَبِيعَةَ قَدْ حَالَتْ حَالَتْ بَيْنَنَا وَبَيْنَكَ كُفَّارُ مُضَرَ ، وَلَسْنَا نَخْلُصُ إِلَيْكَ إِلَّا فِي الشَّهْرِ الحَرَامِ ، فَمُرْنَا بِشَيْءٍ نَأْخُذُهُ عَنْكَ وَنَدْعُو إِلَيْهِ مَنْ وَرَاءَنَا ، قَالَ : "آمُرُكُمْ بِأَرْبَعٍ وَأَنْهَاكُمْ عَنْ أَرْبَعٍ : الإِيمَانِ بِاللَّهِ ، وَشَهَادَةِ أَنْ لاَ إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ - - وَعَقَدَ بِيَدِهِ هَكَذَا - وَعَقَدَ - وَعَقَدَ بِيَدِهِ هَكَذَا - بِيَدِهِ - وَعَقَدَ بِيَدِهِ هَكَذَا - هَكَذَا - وَعَقَدَ بِيَدِهِ هَكَذَا - - - وَعَقَدَ بِيَدِهِ هَكَذَا - وَإِقَامِ الصَّلاَةِ ، وَإِيتَاءِ وَإِيتَاءِ الزَّكَاةِ ، وَأَنْ تُؤَدُّوا خُمُسَ مَا غَنِمْتُمْ غَنِمْتُمْ ، وَأَنْهَاكُمْ عَنْ : الدُّبَّاءِ الدُّبَّاءِ ، وَالحَنْتَمِ وَالحَنْتَمِ ، وَالنَّقِيرِ وَالنَّقِيرِ ، وَالمُزَفَّتِ وَالمُزَفَّتِ " ، وَقَالَ سُلَيْمَانُ ، وَأَبُو النُّعْمَانِ : عَنْ حَمَّادٍ : "الإِيمَانِ بِاللَّهِ ، شَهَادَةِ أَنْ لاَ إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ"المصدر: صحيح البخاري (الصفحة: 619)
لَمَّا تُوُفِّيَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) وَكَانَ أَبُو بَكْرٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، وَكَفَرَ مَنْ كَفَرَ مِنَ العَرَبِ ، فَقَالَ عُمَرُ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ : كَيْفَ تُقَاتِلُ النَّاسَ ؟ وَقَدْ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) : أُمِرْتُ أَنْ أُقَاتِلَ النَّاسَ حَتَّى يَقُولُوا : لاَ إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ ، فَمَنْ قَالَهَا فَقَدْ عَصَمَ عَصَمَ مِنِّي مَالَهُ وَنَفْسَهُ إِلَّا بِحَقِّهِ ، وَحِسَابُهُ عَلَى اللَّهِ
[حديث رقم : 1400] فَقَالَ : وَاللَّهِ لَأُقَاتِلَنَّ مَنْ فَرَّقَ بَيْنَ الصَّلاَةِ وَالزَّكَاةِ ، فَإِنَّ الزَّكَاةَ حَقُّ المَالِ ، وَاللَّهِ لَوْ مَنَعُونِي عَنَاقًا عَنَاقًا كَانُوا يُؤَدُّونَهَا إِلَى رَسُولِ اللَّهِ (ﷺ) لَقَاتَلْتُهُمْ عَلَى مَنْعِهَا قَالَ عُمَرُ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ : فَوَاللَّهِ مَا هُوَ إِلَّا أَنْ قَدْ شَرَحَ شَرَحَ اللَّهُ صَدْرَ أَبِي بَكْرٍ اللَّهُ شَرَحَ اللَّهُ صَدْرَ أَبِي بَكْرٍ صَدْرَ شَرَحَ اللَّهُ صَدْرَ أَبِي بَكْرٍ أَبِي شَرَحَ اللَّهُ صَدْرَ أَبِي بَكْرٍ بَكْرٍ شَرَحَ اللَّهُ صَدْرَ أَبِي بَكْرٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، فَعَرَفْتُ فَعَرَفْتُ أَنَّهُ الحَقُّ أَنَّهُ فَعَرَفْتُ أَنَّهُ الحَقُّ الحَقُّ فَعَرَفْتُ أَنَّهُ الحَقُّ المصدر: صحيح البخاري (الصفحة: 619)
وَاللَّهِ لَأُقَاتِلَنَّ مَنْ فَرَّقَ بَيْنَ الصَّلاَةِ وَالزَّكَاةِ ، فَإِنَّ الزَّكَاةَ حَقُّ المَالِ ، وَاللَّهِ لَوْ مَنَعُونِي عَنَاقًا عَنَاقًا كَانُوا يُؤَدُّونَهَا إِلَى رَسُولِ اللَّهِ (ﷺ) لَقَاتَلْتُهُمْ عَلَى مَنْعِهَا قَالَ عُمَرُ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ : فَوَاللَّهِ مَا هُوَ إِلَّا أَنْ قَدْ شَرَحَ شَرَحَ اللَّهُ صَدْرَ أَبِي بَكْرٍ اللَّهُ شَرَحَ اللَّهُ صَدْرَ أَبِي بَكْرٍ صَدْرَ شَرَحَ اللَّهُ صَدْرَ أَبِي بَكْرٍ أَبِي شَرَحَ اللَّهُ صَدْرَ أَبِي بَكْرٍ بَكْرٍ شَرَحَ اللَّهُ صَدْرَ أَبِي بَكْرٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، فَعَرَفْتُ أَنَّهُ الحَقُّ
[حديث رقم : 1399] حَدَّثَنَا أَبُو اليَمَانِ الحَكَمُ بْنُ نَافِعٍ ، أَخْبَرَنَا شُعَيْبُ بْنُ أَبِي حَمْزَةَ ، عَنِ الزُّهْرِيِّ ، حَدَّثَنَا عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُتْبَةَ بْنِ مَسْعُودٍ ، أَنَّ أَبَا هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ : لَمَّا تُوُفِّيَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) وَكَانَ أَبُو بَكْرٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، وَكَفَرَ مَنْ كَفَرَ مِنَ العَرَبِ ، فَقَالَ عُمَرُ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ : كَيْفَ تُقَاتِلُ النَّاسَ ؟ وَقَدْ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) : أُمِرْتُ أَنْ أُقَاتِلَ النَّاسَ حَتَّى يَقُولُوا : لاَ إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ ، فَمَنْ قَالَهَا فَقَدْ عَصَمَ عَصَمَ مِنِّي مَالَهُ وَنَفْسَهُ إِلَّا بِحَقِّهِ ، وَحِسَابُهُ عَلَى اللَّهِ المصدر: صحيح البخاري (الصفحة: 619)