تُقَاةٌ تُقَاةٌ وَتَقِيَّةٌ وَاحِدَةٌ وَاحِدَةٌ ، { صِرٌّ }[آل عمران : 117] : بَرْدٌ بَرْدٌ ، { شَفَا حُفْرَةٍ }[آل عمران : 103] : مِثْلُ شَفَا الرَّكِيَّةِ الرَّكِيَّةِ ، وَهْوَ حَرْفُهَا ، { تُبَوِّئُ }[آل عمران : 121] : تَتَّخِذُ مُعَسْكَرًا ، الْمُسَوَّمُ الْمُسَوَّمُ : الَّذِي لَهُ سِيمَاءٌ سِيمَاءٌ بِعَلَامَةٍ ، أَوْ بِصُوفَةٍ أَوْ بِمَا كَانَ ، { رِبِّيُّونَ }[آل عمران : 146] : الْجَمِيعُ ، وَالْوَاحِدُ رِبِّيٌّ رِبِّيٌّ ، { تَحُسُّونَهُمْ }[آل عمران : 152] : تَسْتَأْصِلُونَهُمْ تَسْتَأْصِلُونَهُمْ قَتْلًا ، { غُزًّا } : وَاحِدُهَا غَازٍ ، { سَنَكْتُبُ }[آل عمران : 181] : سَنَحْفَظُ ، { نُزُلً }[آل عمران : 198] : ثَوَابًا ، وَيَجُوزُ وَيَجُوزُ : وَمُنْزَلٌا : وَيَجُوزُ : وَمُنْزَلٌا وَمُنْزَلٌا وَيَجُوزُ : وَمُنْزَلٌا مِنْ عِنْدِ اللَّهِ ، كَقَوْلِكَ : أَنْزَلْتُهُ وَقَالَ مُجَاهِدٌ : { وَالْخَيْلُ الْمُسَوَّمَةُ }[آل عمران : 14] : الْمُطَهَّمَةُ الْمُطَهَّمَةُ الْحِسَانُ ، قَالَ سَعِيدُ بْنُ جُبَيْرٍ ، وَعَبْدُ اللَّهِ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ أَبْزَى : الرَّاعِيَةُ الْمُسَوَّمَةُ وَقَالَ ابْنُ جُبَيْرٍ : { وَحَصُورًا }[آل عمران : 39] : لَا لَا يَأْتِي النِّسَاءَ يَأْتِي لَا يَأْتِي النِّسَاءَ النِّسَاءَ لَا يَأْتِي النِّسَاءَ وَقَالَ عِكْرِمَةُ : { مِنْ فَوْرِهِمْ فَوْرِهِمْ }[آل عمران : 125] : مِنْ مِنْ غَضَبِهِمْ غَضَبِهِمْ مِنْ غَضَبِهِمْ يَوْمَ بَدْرٍ وَقَالَ مُجَاهِدٌ : يُخْرِجُ يُخْرِجُ الْحَيَّ الْحَيَّ مِنْ الْمَيِّتِ الْمَيِّتِ : مِنْ النُّطْفَةِ تَخْرُجُ مَيِّتَةً ، وَيُخْرِجُ مِنْهَا الْحَيَّ الْحَيَّ ، الْإِبْكَارُ : أَوَّلُ أَوَّلُ الْفَجْرِ الْفَجْرِ أَوَّلُ الْفَجْرِ ، { وَالْعَشِيُّ }[الأنعام : 52] : مَيْلُ الشَّمْسِ - أُرَاهُ أُرَاهُ - إِلَى أَنْ تَغْرُبَالمصدر: صحيح البخاري (الصفحة: 1965)
وَقَالَ مُجَاهِدٌ : الْحَلَالُ وَالْحَرَامُ ، { وَأُخَرُ مُتَشَابِهَاتٌ }[آل عمران : 7] : يُصَدِّقُ بَعْضُهُ بَعْضًا ، كَقَوْلِهِ كَقَوْلِهِ تَعَالَى : { وَمَا يُضِلُّ بِهِ إِلَّا الْفَاسِقِينَ }[البقرة : 26] ، وَكَقَوْلِهِ جَلَّ ذِكْرُهُ : { وَ يَجْعَلُ يَجْعَلُ الرِّجْسَ الرِّجْسَ يَجْعَلُ الرِّجْسَ عَلَى الَّذِينَ لَا لَا يَعْقِلُونَ يَعْقِلُونَ لَا يَعْقِلُونَ }[يونس : 100] وَكَقَوْلِهِ : { وَالَّذِينَ اهْتَدَوْا اهْتَدَوْا زَادَهُمْ هُدًى هُدًى وَ آتَاهُمْ آتَاهُمْ تَقْوَاهُمْ تَقْوَاهُمْ آتَاهُمْ تَقْوَاهُمْ }[محمد : 17] { زَيْغٌ }[آل عمران : 7] : شَكٌّ ، { ابْتِغَاءَ ابْتِغَاءَ الْفِتْنَةِ الْفِتْنَةِ ابْتِغَاءَ الْفِتْنَةِ }[آل عمران : 7] : الْمُشْتَبِهَاتِ ، { وَ الرَّاسِخُونَ الرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ فِي الرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ الْعِلْمِ الرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ }[آل عمران : 7] : يَعْلَمُونَ يَعْلَمُونَ { يَقُولُونَ آمَنَّا بِهِ }[آل عمران : 7] : كُلٌّ مِنْ عِنْدِ رَبِّنَا ، وَمَا يَذَّكَّرُ إِلَّا أُولُو الْأَلْبَابِالمصدر: صحيح البخاري (الصفحة: 1966)
حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مَسْلَمَةَ ، حَدَّثَنَا يَزِيدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ التُّسْتَرِيُّ ، عَنِ ابْنِ أَبِي مُلَيْكَةَ ، عَنِ القَاسِمِ بْنِ مُحَمَّدٍ ، عَنْ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا ، قَالَتْ :
تَلاَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) هَذِهِ الآيَةَ : "{ هُوَ الَّذِي أَنْزَلَ عَلَيْكَ الكِتَابَ ، مِنْهُ آيَاتٌ مُحْكَمَاتٌ مُحْكَمَاتٌ هُنَّ أُمُّ أُمُّ الكِتَابِ الكِتَابِ أُمُّ الكِتَابِ ، وَأُخَرُ مُتَشَابِهَاتٌ مُتَشَابِهَاتٌ ، فَأَمَّا الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ زَيْغٌ فَيَتَّبِعُونَ مَا تَشَابَهَ مِنْهُ ابْتِغَاءَ ابْتِغَاءَ الفِتْنَةِ الفِتْنَةِ ، وَابْتِغَاءَ تَأْوِيلِهِ تَأْوِيلِهِ ، وَمَا يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلَّا اللَّهُ ، وَالرَّاسِخُونَ فِي العِلْمِ يَقُولُونَ : آمَنَّا بِهِ كُلٌّ مِنْ عِنْدِ رَبِّنَا وَمَا يَذَّكَّرُ إِلَّا أُولُو الأَلْبَابِ }" ، قَالَتْ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) : "فَإِذَا رَأَيْتِ الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ مَا تَشَابَهَ مِنْهُ فَأُولَئِكِ الَّذِينَ سَمَّى سَمَّى اللَّهُ اللَّهُ سَمَّى اللَّهُ فَاحْذَرُوهُمْ"المصدر: صحيح البخاري (الصفحة: 1967)