شرح حديث رقم 5592

setting

المصدر ممتد حَدَّثَنَا يُوسُفُ بْنُ مُوسَى ، حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ أَبُو أَحْمَدَ الزُّبَيْرِيُّ ، حَدَّثَنَا سُفْيَانُ ، عَنْ مَنْصُورٍ ، عَنْ سَالِمٍ ، عَنْ جَابِرٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ :

نَهَى رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) عَنِ عَنِ الظُّرُوفِ جمع ظرف وهو الوعاء أي عن الانتباذ فيها والظاهر أن المراد بها هنا ما كان من خشب أو يقطين مجوف ونحو ذلك مما يتشرب المائعات لأنه يسرع فيها التخمر فربما أصبحت مسكرة دون أن ينتبهوا لذلك
'الظروف : جمع ظرف وهو الوعاء'
الظُّرُوفِ عَنِ الظُّرُوفِ جمع ظرف وهو الوعاء أي عن الانتباذ فيها والظاهر أن المراد بها هنا ما كان من خشب أو يقطين مجوف ونحو ذلك مما يتشرب المائعات لأنه يسرع فيها التخمر فربما أصبحت مسكرة دون أن ينتبهوا لذلك
'الظروف : جمع ظرف وهو الوعاء'
، فَقَالَتِ الأَنْصَارُ : إِنَّهُ لاَ لاَ بُدَّ لَنَا مِنْهَا لا نستغني عنها لأنه ليس لنا أوعية غيرها بُدَّ لاَ بُدَّ لَنَا مِنْهَا لا نستغني عنها لأنه ليس لنا أوعية غيرها لَنَا لاَ بُدَّ لَنَا مِنْهَا لا نستغني عنها لأنه ليس لنا أوعية غيرها مِنْهَا لاَ بُدَّ لَنَا مِنْهَا لا نستغني عنها لأنه ليس لنا أوعية غيرها ، قَالَ : فَلاَ فَلاَ إِذًا أي فلا نهي عنها طالما أنكم في حاجة إليها إِذًا فَلاَ إِذًا أي فلا نهي عنها طالما أنكم في حاجة إليها وَقَالَ خَلِيفَةُ : حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ سَعِيدٍ ، حَدَّثَنَا سُفْيَانُ ، عَنْ مَنْصُورٍ ، عَنْ سَالِمِ بْنِ أَبِي الجَعْدِ ، عَنْ جَابِرٍ ، بِهَذَا ، حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدٍ ، حَدَّثَنَا سُفْيَانُ ، بِهَذَا وَقَالَ فِيهِ : لَمَّا نَهَى النَّبِيُّ (ﷺ) عَنِ الأَوْعِيَةِالمصدر: صحيح البخاريالجامع المسند الصحيح المختصر من أمور رسول الله صلى الله عليه وسلم، المؤلف: محمد بن إسماعيل أبو عبد الله البخاري الجعفي، المحقق: محمد زهير بن ناصر الناصر، الناشر: دار طوق النجاة (مصورة عن السلطانية بإضافة ترقيم محمد فؤاد عبد الباقي)، الطبعة: الأولى، 1422 ه (الصفحة: 2529)