"إِذَا أُقْعِدَ المُؤْمِنُ فِي قَبْرِهِ أُتِيَ أُتِيَ أتاه الملكان وأقعداه أو سألاه. ، ثُمَّ شَهِدَ أَنْ لاَ إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وَأَنَّ مُحَمَّدًا رَسُولُ اللَّهِ ، فَذَلِكَ قَوْلُهُ : { يُثَبِّتُ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا بِالقَوْلِ بِالقَوْلِ الثَّابِتِ الذي ثبت بالحجة عندهم وهي كلمة التوحيد التي تمكنت في قلوبهم. [إبراهيم : 27] الثَّابِتِ بِالقَوْلِ الثَّابِتِ الذي ثبت بالحجة عندهم وهي كلمة التوحيد التي تمكنت في قلوبهم. [إبراهيم : 27] }[إبراهيم: 27]" ، حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ بَشَّارٍ ، حَدَّثَنَا غُنْدَرٌ ، حَدَّثَنَا شُعْبَةُ بِهَذَا - وَزَادَ - { يُثَبِّتُ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا }[إبراهيم: 27] نَزَلَتْ فِي عَذَابِ القَبْرِالمصدر:صحيح البخاريالجامع المسند الصحيح المختصر من أمور رسول الله صلى الله عليه وسلم، المؤلف: محمد بن إسماعيل أبو عبد الله البخاري الجعفي، المحقق: محمد زهير بن ناصر الناصر، الناشر: دار طوق النجاة (مصورة عن السلطانية بإضافة ترقيم محمد فؤاد عبد الباقي)، الطبعة: الأولى، 1422 ه (الصفحة: 605)