حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ يُوسُفَ ، قَالَ : أَخْبَرَنَا مَالِكٌ ، عَنْ سُمَيٍّ ، عَنْ أَبِي صَالِحٍ ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ :
أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ (ﷺ) قَالَ : "إِذَا قَالَ الإِمَامُ : سَمِعَ اللَّهُ لِمَنْ حَمِدَهُ ، فَقُولُوا : اللَّهُمَّ رَبَّنَا لَكَ الحَمْدُ ، فَإِنَّهُ مَنْ وَافَقَ قَوْلُهُ قَوْلُهُ قَوْلَ قَوْلَ المَلاَئِكَةِ المَلاَئِكَةِ قَوْلَ المَلاَئِكَةِ ، غُفِرَ لَهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِهِ"المصدر: صحيح البخاري (الصفحة: 365)
حَدَّثَنَا مُعَاذُ بْنُ فَضَالَةَ ، قَالَ : حَدَّثَنَا هِشَامٌ ، عَنْ يَحْيَى ، عَنْ أَبِي سَلَمَةَ ،
عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ ، قَالَ : لَأُقَرِّبَنَّ لَأُقَرِّبَنَّ صَلاَةَ النَّبِيِّ صَلاَةَ لَأُقَرِّبَنَّ صَلاَةَ النَّبِيِّ النَّبِيِّ لَأُقَرِّبَنَّ صَلاَةَ النَّبِيِّ (ﷺ) ، فَكَانَ أَبُو هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ يَقْنُتُ يَقْنُتُ فِي الرَّكْعَةِ الآخِرَةِ مِنْ صَلاَةِ الظُّهْرِ ، وَصَلاَةِ العِشَاءِ ، وَصَلاَةِ الصُّبْحِ ، بَعْدَ مَا يَقُولُ : سَمِعَ اللَّهُ لِمَنْ حَمِدَهُ ، فَيَدْعُو لِلْمُؤْمِنِينَ وَيَلْعَنُ الكُفَّارَالمصدر: صحيح البخاري (الصفحة: 365)
حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَبِي الأَسْوَدِ ، قَالَ : حَدَّثَنَا إِسْمَاعِيلُ ، عَنْ خَالِدٍ الحَذَّاءِ ، عَنْ أَبِي قِلاَبَةَ ، عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ :
كَانَ القُنُوتُ القُنُوتُ فِي المَغْرِبِ وَالفَجْرِالمصدر: صحيح البخاري (الصفحة: 365)
حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مَسْلَمَةَ ، عَنْ مَالِكٍ ، عَنْ نُعَيْمِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ المُجْمِرِ ، عَنْ عَلِيِّ بْنِ يَحْيَى بْنِ خَلَّادٍ الزُّرَقِيِّ ، عَنْ أَبِيهِ ، عَنْ رِفَاعَةَ بْنِ رَافِعٍ الزُّرَقِيِّ ، قَالَ :
كُنَّا يَوْمًا نُصَلِّي وَرَاءَ النَّبِيِّ (ﷺ) ، فَلَمَّا رَفَعَ رَأْسَهُ مِنَ الرَّكْعَةِ قَالَ : "سَمِعَ اللَّهُ لِمَنْ حَمِدَهُ" ، قَالَ رَجُلٌ رَجُلٌ وَرَاءَهُ : رَبَّنَا وَلَكَ الحَمْدُ حَمْدًا كَثِيرًا طَيِّبًا طَيِّبًا مُبَارَكًا مُبَارَكًا فِيهِ فِيهِ مُبَارَكًا فِيهِ ، فَلَمَّا انْصَرَفَ ، قَالَ : "مَنِ المُتَكَلِّمُ" ، قَالَ : أَنَا ، قَالَ : "رَأَيْتُ بِضْعَةً بِضْعَةً وَثَلاَثِينَ مَلَكًا يَبْتَدِرُونَهَا يَبْتَدِرُونَهَا أَيُّهُمْ يَكْتُبُهَا أَوَّلُ أَوَّلُ "المصدر: صحيح البخاري (الصفحة: 366)