بَابُ اليَمِينِ الغَمُوسِ

شرح حديث الباب

setting

المصدر ممتد بَابُ اليَمِينِ الغَمُوسِ

{ وَلاَ تَتَّخِذُوا أَيْمَانَكُمْ دَخَلًا دَخَلًا ذريعة للغش والخديعة بَيْنَكُمْ ، فَتَزِلَّ فَتَزِلَّ تنحرفوا عن شرع الله تعالى وملة الإسلام بعد أن كنتم ثابتين عليها قَدَمٌ بَعْدَ ثُبُوتِهَا ، وَ تَذُوقُوا تَذُوقُوا السُّوءَ تجنوا عاقبة إساءتكم في الدنيا السُّوءَ تَذُوقُوا السُّوءَ تجنوا عاقبة إساءتكم في الدنيا بِمَا بِمَا صَدَدْتُمْ بسبب منعكم من الحق وإعراضكم عنه صَدَدْتُمْ بِمَا صَدَدْتُمْ بسبب منعكم من الحق وإعراضكم عنه عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ ، وَلَكُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ } النحل : 94] دَخَلًا : مَكْرًا وَخِيَانَةًالمصدر: صحيح البخاريالجامع المسند الصحيح المختصر من أمور رسول الله صلى الله عليه وسلم، المؤلف: محمد بن إسماعيل أبو عبد الله البخاري الجعفي، المحقق: محمد زهير بن ناصر الناصر، الناشر: دار طوق النجاة (مصورة عن السلطانية بإضافة ترقيم محمد فؤاد عبد الباقي)، الطبعة: الأولى، 1422 ه (الصفحة: 2957)

شرح حديث رقم 6675

setting

المصدر ممتد حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ مُقَاتِلٍ ، أَخْبَرَنَا النَّضْرُ ، أَخْبَرَنَا شُعْبَةُ ، حَدَّثَنَا فِرَاسٌ ، قَالَ : سَمِعْتُ الشَّعْبِيَّ ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرٍو ،

عَنِ النَّبِيِّ (ﷺ) قَالَ : "‎ الكَبَائِرُ الكَبَائِرُ جمع كبيرة وهي معصية أوعد الشارع عليها بخصوصها
'الكبائر : واحدتُها : كبيرة، وهي الفَعْلَة القبيحة من الذنوب المَنْهيِّ عنها شرعا العظِيم أمْرُها'
: الإِشْرَاكُ بِاللَّهِ ، وَعُقُوقُ وَعُقُوقُ الوَالِدَيْنِ قطع الصلة بينه وبينهما وعدم البر بهما وإساءتهما
'العقوق : الاستخفاف بالوالدين وعصيانهما وترك الإحسان إليهما'
الوَالِدَيْنِ وَعُقُوقُ الوَالِدَيْنِ قطع الصلة بينه وبينهما وعدم البر بهما وإساءتهما
'العقوق : الاستخفاف بالوالدين وعصيانهما وترك الإحسان إليهما'
، وَ قَتْلُ قَتْلُ النَّفْسِ المعصومة بدين أو عهد ظلما النَّفْسِ قَتْلُ النَّفْسِ المعصومة بدين أو عهد ظلما ، وَ اليَمِينُ اليَمِينُ الغَمُوسُ هي الحلف على أمر وهو يعلم أنه كاذب فيه سميت بذلك لأنها تغمس صاحبها في النار
'الغموس : اليمين الكاذبة التي تغمس صاحبها في الإثم'
الغَمُوسُ اليَمِينُ الغَمُوسُ هي الحلف على أمر وهو يعلم أنه كاذب فيه سميت بذلك لأنها تغمس صاحبها في النار
'الغموس : اليمين الكاذبة التي تغمس صاحبها في الإثم'
"
المصدر: صحيح البخاريالجامع المسند الصحيح المختصر من أمور رسول الله صلى الله عليه وسلم، المؤلف: محمد بن إسماعيل أبو عبد الله البخاري الجعفي، المحقق: محمد زهير بن ناصر الناصر، الناشر: دار طوق النجاة (مصورة عن السلطانية بإضافة ترقيم محمد فؤاد عبد الباقي)، الطبعة: الأولى، 1422 ه (الصفحة: 2957)