"نِعْمَ المَنِيحَةُ المَنِيحَةُ اللِّقْحَةُ اللِّقْحَةُ الصَّفِيُّ الصَّفِيُّ مِنْحَةً ، وَالشَّاةُ الصَّفِيُّ الصَّفِيُّ تَغْدُو تَغْدُو بِإِنَاءٍ ، وَتَرُوحُ بِإِنَاءٍ بِإِنَاءٍ تَغْدُو بِإِنَاءٍ ، وَتَرُوحُ بِإِنَاءٍ ، تَغْدُو بِإِنَاءٍ ، وَتَرُوحُ بِإِنَاءٍ وَتَرُوحُ تَغْدُو بِإِنَاءٍ ، وَتَرُوحُ بِإِنَاءٍ بِإِنَاءٍ تَغْدُو بِإِنَاءٍ ، وَتَرُوحُ بِإِنَاءٍ " ، حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ يُوسُفَ ، وَإِسْمَاعِيلُ ، عَنْ مَالِكٍ ، قَالَ : نِعْمَ الصَّدَقَةُالمصدر: صحيح البخاري (الصفحة: 1149)
عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ : لَمَّا قَدِمَ المُهَاجِرُونَ المَدِينَةَ مِنْ مَكَّةَ ، وَلَيْسَ بِأَيْدِيهِمْ - يَعْنِي شَيْئًا - وَكَانَتِ الأَنْصَارُ أَهْلَ الأَرْضِ وَالعَقَارِ وَالعَقَارِ ، فَقَاسَمَهُمُ الأَنْصَارُ عَلَى أَنْ يُعْطُوهُمْ ثِمَارَ ثِمَارَ أَمْوَالِهِمْ أَمْوَالِهِمْ ثِمَارَ أَمْوَالِهِمْ كُلَّ عَامٍ ، وَيَكْفُوهُمُ العَمَلَ وَالمَئُونَةَ وَالمَئُونَةَ ، وَكَانَتْ أُمُّهُ أُمُّ أَنَسٍ أُمُّ سُلَيْمٍ كَانَتْ أُمَّ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِي طَلْحَةَ ، فَكَانَتْ أَعْطَتْ أُمُّ أَنَسٍ رَسُولَ اللَّهِ (ﷺ) عِذَاقًا عِذَاقًا فَأَعْطَاهُنَّ النَّبِيُّ (ﷺ) أُمَّ أَيْمَنَ مَوْلاَتَهُ أُمَّ أُسَامَةَ بْنِ زَيْدٍ - قَالَ ابْنُ شِهَابٍ : فَأَخْبَرَنِي أَنَسُ بْنُ مَالِكٍ - أَنَّ النَّبِيَّ (ﷺ) لَمَّا فَرَغَ مِنْ قَتْلِ قَتْلِ أَهْلِ خَيْبَرَ أَهْلِ قَتْلِ أَهْلِ خَيْبَرَ خَيْبَرَ قَتْلِ أَهْلِ خَيْبَرَ ، فَانْصَرَفَ إِلَى المَدِينَةِ رَدَّ المُهَاجِرُونَ إِلَى الأَنْصَارِ مَنَائِحَهُمُ مَنَائِحَهُمُ الَّتِي كَانُوا مَنَحُوهُمْ مِنْ ثِمَارِهِمْ ، فَرَدَّ النَّبِيُّ (ﷺ) إِلَى أُمِّهِ عِذَاقَهَا عِذَاقَهَا ، وَأَعْطَى رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) أُمَّ أَيْمَنَ مَكَانَهُنَّ مِنْ حَائِطِهِ حَائِطِهِ ، وَقَالَ أَحْمَدُ بْنُ شَبِيبٍ : أَخْبَرَنَا أَبِي ، عَنْ يُونُسَ بِهَذَا ، وَقَالَ : مَكَانَهُنَّ مِنْ خَالِصِهِالمصدر: صحيح البخاري (الصفحة: 1150)
سَمِعْتُ عَبْدَ اللَّهِ بْنَ عَمْرٍو رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا ، يَقُولُ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) : "أَرْبَعُونَ خَصْلَةً خَصْلَةً أَعْلاَهُنَّ مَنِيحَةُ مَنِيحَةُ العَنْزِ العَنْزِ ، مَا مِنْ عَامِلٍ يَعْمَلُ بِخَصْلَةٍ بِخَصْلَةٍ مِنْهَا رَجَاءَ ثَوَابِهَا ، وَتَصْدِيقَ وَتَصْدِيقَ مَوْعُودِهَا مَوْعُودِهَا وَتَصْدِيقَ مَوْعُودِهَا ، إِلَّا أَدْخَلَهُ اللَّهُ بِهَا الجَنَّةَ" ، قَالَ حَسَّانُ : فَعَدَدْنَا مَا دُونَ مَنِيحَةِ العَنْزِ ، مِنْ رَدِّ السَّلاَمِ ، وَتَشْمِيتِ وَتَشْمِيتِ العَاطِسِ ، وَإِمَاطَةِ وَإِمَاطَةِ الأَذَى عَنِ الطَّرِيقِ ، وَنَحْوِهِ فَمَا اسْتَطَعْنَا أَنْ نَبْلُغَ نَبْلُغَ خَمْسَ عَشْرَةَ خَمْسَ نَبْلُغَ خَمْسَ عَشْرَةَ عَشْرَةَ نَبْلُغَ خَمْسَ عَشْرَةَ خَصْلَةً خَصْلَةً المصدر: صحيح البخاري (الصفحة: 1150)
كَانَتْ لِرِجَالٍ مِنَّا فُضُولُ أَرَضِينَ ، فَقَالُوا : نُؤَاجِرُهَا بِالثُّلُثِ وَالرُّبُعِ وَالنِّصْفِ ، فَقَالَ النَّبِيُّ (ﷺ) : "مَنْ كَانَتْ لَهُ أَرْضٌ ، فَلْيَزْرَعْهَا أَوْ لِيَمْنَحْهَا أَخَاهُ ، فَإِنْ أَبَى أَبَى ، فَلْيُمْسِكْ أَرْضَهُ"المصدر: صحيح البخاري (الصفحة: 1151)
جَاءَ أَعْرَابِيٌّ إِلَى النَّبِيِّ (ﷺ) ، فَسَأَلَهُ عَنِ الهِجْرَةِ ، فَقَالَ : " وَيْحَكَ وَيْحَكَ إِنَّ الهِجْرَةَ شَأْنُهَا شَدِيدٌ ، فَهَلْ لَكَ مِنْ إِبِلٍ إِبِلٍ ؟" قَالَ : نَعَمْ ، قَالَ : "فَتُعْطِي صَدَقَتَهَا ؟" ، قَالَ : نَعَمْ ، قَالَ : "فَهَلْ تَمْنَحُ تَمْنَحُ مِنْهَا مِنْهَا تَمْنَحُ مِنْهَا شَيْئًا ؟" ، قَالَ : نَعَمْ ، قَالَ : "فَتَحْلُبُهَا يَوْمَ وِرْدِهَا وِرْدِهَا ؟" ، قَالَ : نَعَمْ ، قَالَ : "فَاعْمَلْ مِنْ وَرَاءِ البِحَارِ البِحَارِ ، فَإِنَّ اللَّهَ لَنْ يَتِرَكَ يَتِرَكَ مِنْ عَمَلِكَ شَيْئًا"المصدر: صحيح البخاري (الصفحة: 1151)
حَدَّثَنِي - أَعْلَمُهُمْ بِذَاكَ يَعْنِي - ابْنَ عَبَّاسٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا : أَنَّ النَّبِيَّ (ﷺ) خَرَجَ إِلَى أَرْضٍ تَهْتَزُّ تَهْتَزُّ زَرْعًا زَرْعًا تَهْتَزُّ زَرْعًا ، فَقَالَ : "لِمَنْ هَذِهِ ؟" ، فَقَالُوا : اكْتَرَاهَا اكْتَرَاهَا فُلاَنٌ ، فَقَالَ : "أَمَا إِنَّهُ لَوْ مَنَحَهَا إِيَّاهُ كَانَ خَيْرًا لَهُ مِنْ أَنْ يَأْخُذَ عَلَيْهَا أَجْرًا مَعْلُومًا"المصدر: صحيح البخاري (الصفحة: 1151)