1. الصَّفْحَة الرَّئِسِيَة
  2. صحيح البخاري
  3. كِتَابُ الِاعْتِصَامِ بِالْكِتَابِ وَالسُّنَّةِ
  4. بَابُ مَا يُكْرَهُ مِنْ كَثْرَةِ السُّؤَالِ وَتَكَلُّفِ مَا لاَ يَعْنِيهِ
  5. شرح حديث الباب بَابُ مَا يُكْرَهُ مِنْ كَثْرَةِ السُّؤَالِ وَتَكَلُّفِ مَا لاَ يَعْنِيهِ

شرح حديث الباب

setting

المصدر ممتد بَابُ مَا يُكْرَهُ مِنْ كَثْرَةِ السُّؤَالِ وَتَكَلُّفِ مَا لاَ يَعْنِيهِ

وَقَوْلُهُ تَعَالَى : { لاَ تَسْأَلُوا عَنْ أَشْيَاءَ أَشْيَاءَ نزل حكمها مجملا إِنْ تُبْدَ تُبْدَ تظهر وتفصل لَكُمْ تَسُؤْكُمْ تَسُؤْكُمْ يصبكم بسببها هم وكرب لما يصبح فيها من المشقة عليكم }[المائدة : 101]المصدر: صحيح البخاريالجامع المسند الصحيح المختصر من أمور رسول الله صلى الله عليه وسلم، المؤلف: محمد بن إسماعيل أبو عبد الله البخاري الجعفي، المحقق: محمد زهير بن ناصر الناصر، الناشر: دار طوق النجاة (مصورة عن السلطانية بإضافة ترقيم محمد فؤاد عبد الباقي)، الطبعة: الأولى، 1422 ه (الصفحة: 3210)

باستخدام موقعنا ، فإنك تقر بأنك قد قرأت وفهمت شروط الاستخدام و سياسة الخصوصية.