شرح حديث الباب

setting

وَقَوْلِهِ { وَاتَّقُوا اللَّهَ الَّذِي تَسَاءَلُونَ تَسَاءَلُونَ بِهِ أي يسأل بعضكم بعضا بالله تعالى فيقول أسألك بالله أن تفعل كذا ليحثه على الفعل ونحوه والأرحام جمع رحم وهم القرابة من النسب. بِهِ تَسَاءَلُونَ بِهِ أي يسأل بعضكم بعضا بالله تعالى فيقول أسألك بالله أن تفعل كذا ليحثه على الفعل ونحوه والأرحام جمع رحم وهم القرابة من النسب. وَالْأَرْحَامَ ۚ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيبًا رَقِيبًا مراقبا لأعمالكم وأحوالكم ومجازيا عليها. }[النساء : 1] وَمَا يُنْهَى عَنْ دَعْوَى دَعْوَى الْجَاهِلِيَّةِ التناصر بالعصبية والتفاخر بالآباء. الْجَاهِلِيَّةِ دَعْوَى الْجَاهِلِيَّةِ التناصر بالعصبية والتفاخر بالآباء. ، الشُّعُوبُ : النَّسَبُ النَّسَبُ الْبَعِيدُ مثل مضر وربيعة. الْبَعِيدُ النَّسَبُ الْبَعِيدُ مثل مضر وربيعة. ، وَالْقَبَائِلُ : دُونَ دُونَ ذَلِكَ مثل قريش وتميم ونحوها ذَلِكَ دُونَ ذَلِكَ مثل قريش وتميم ونحوهاالمصدر: صحيح البخاريالجامع المسند الصحيح المختصر من أمور رسول الله صلى الله عليه وسلم، المؤلف: محمد بن إسماعيل أبو عبد الله البخاري الجعفي، المحقق: محمد زهير بن ناصر الناصر، الناشر: دار طوق النجاة (مصورة عن السلطانية بإضافة ترقيم محمد فؤاد عبد الباقي)، الطبعة: الأولى، 1422 ه (الصفحة: 1549)