شرح حديث الباب

setting

وَقَوْلِ اللَّهِ تَعَالَى : { اللَّهُ الَّذِي خَلَقَ سَبْعَ سَمَوَاتٍ وَمِنَ الأَرْضِ مِثْلَهُنَّ مِثْلَهُنَّ أي في العدد والله تعالى أعلم في حقيقة هذا العدد ولعل المراد أن الأرض ذات طبقات كما أن السماء ذات طبقات وإن اختلفت حيثيات هذه الطبقات. يَتَنَزَّلُ يَتَنَزَّلُ الأَمْرُ بَيْنَهُنَّ يجري أمر الله تعالى وحكمه وتدبيره بين السماوات والأرض وملكه نافذ فيهن أو المراد بالأمر الوحي. الأَمْرُ يَتَنَزَّلُ الأَمْرُ بَيْنَهُنَّ يجري أمر الله تعالى وحكمه وتدبيره بين السماوات والأرض وملكه نافذ فيهن أو المراد بالأمر الوحي. بَيْنَهُنَّ يَتَنَزَّلُ الأَمْرُ بَيْنَهُنَّ يجري أمر الله تعالى وحكمه وتدبيره بين السماوات والأرض وملكه نافذ فيهن أو المراد بالأمر الوحي. لِتَعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ وَأَنَّ اللَّهَ قَدْ أَحَاطَ بِكُلِّ شَيْءٍ عِلْمًا }[الطلاق : 12] { وَالسَّقْفِ المَرْفُوعِ }[الطور: 5] : السَّمَاءُ ، { سَمْكَهَا}[النازعات: 28] : بِنَاءَهَا ، { الحُبُكُ الحُبُكُ جمع حبيكة أي المتقنة والمحكمة الصنع. وقيل جمع حبيكة وهي الطريقة والمراد الطرائق التي ترى في السماء من آثار الغيم. }[الذاريات: 7] : اسْتِوَاؤُهَا وَحُسْنُهَا ، { وَأَذِنَتْ }[الانشقاق: 2] : سَمِعَتْ وَأَطَاعَتْ ، { وَأَلْقَتْ }[الانشقاق: 4] أَخْرَجَتْ ، { مَا فِيهَا }[الانشقاق: 4] مِنَ المَوْتَى ، { وَتَخَلَّتْ }[الانشقاق: 4] : عَنْهُمْ ، { طَحَاهَا طَحَاهَا بسطها بحيث تكون صالحة للسكنى والعيش عليها. }[الشمس: 6] دَحَاهَا ، { بِالسَّاهِرَةِ بِالسَّاهِرَةِ قيل المراد أرض الحشر. }[النازعات: 14] : وَجْهُ الأَرْضِ ، كَانَ كَانَ فِيهَا أي سمي وجه الأرض ساهرة لأن عليها نوم الأحياء وسهرهم فِيهَا كَانَ فِيهَا أي سمي وجه الأرض ساهرة لأن عليها نوم الأحياء وسهرهم الحَيَوَانُ الحَيَوَانُ حياة. نَوْمُهُمْ وَسَهَرُهُمْالمصدر: صحيح البخاريالجامع المسند الصحيح المختصر من أمور رسول الله صلى الله عليه وسلم، المؤلف: محمد بن إسماعيل أبو عبد الله البخاري الجعفي، المحقق: محمد زهير بن ناصر الناصر، الناشر: دار طوق النجاة (مصورة عن السلطانية بإضافة ترقيم محمد فؤاد عبد الباقي)، الطبعة: الأولى، 1422 ه (الصفحة: 1414)