وَكَيْفَ قِسْمَةُ مَا يُكَالُ وَيُوزَنُ مُجَازَفَةً مُجَازَفَةً أَوْ قَبْضَةً قَبْضَةً ، لَمَّا لَمْ يَرَ المُسْلِمُونَ فِي النَّهْدِ النَّهْدِ بَأْسًا أَنْ يَأْكُلَ هَذَا بَعْضًا وَهَذَا بَعْضًا ، وَكَذَلِكَ مُجَازَفَةُ مُجَازَفَةُ الذَّهَبِ وَالفِضَّةِ الذَّهَبِ مُجَازَفَةُ الذَّهَبِ وَالفِضَّةِ وَالفِضَّةِ مُجَازَفَةُ الذَّهَبِ وَالفِضَّةِ وَالقِرَانُ وَالقِرَانُ فِي التَّمْرِالمصدر: صحيح البخاري (الصفحة: 1089)