شرح حديث الباب

setting

وَقَالَ النَّبِيُّ (ﷺ) لِسَلْمَانَ : "‎ كَاتِبْ كَاتِبْ من المكاتبة وهي أن يتعاقد العبد مع سيده على قدر من المال إذا أداه له أصبح حرا." ، وَكَانَ حُرًّا ، فَظَلَمُوهُ وَبَاعُوهُ ، وَسُبِيَ وَسُبِيَ أخذ من أهله وعشيرته وبيع على أنه مملوك. عَمَّارٌ ، وَصُهَيْبٌ ، وَبِلاَلٌ وَقَالَ اللَّهُ تَعَالَى : { وَاللَّهُ فَضَّلَ بَعْضَكُمْ عَلَى بَعْضٍ فِي فِي الرِّزْقِ فمنكم غني وفقير وسيد ومملوك. الرِّزْقِ فِي الرِّزْقِ فمنكم غني وفقير وسيد ومملوك. ، فَمَا الَّذِينَ فُضِّلُوا بِرَادِّي بِرَادِّي رِزْقِهِمْ عَلَى مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ بجاعلي ما رزقناهم من الأموال وغيرها شركة بينهم وبين مماليكهم. رِزْقِهِمْ بِرَادِّي رِزْقِهِمْ عَلَى مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ بجاعلي ما رزقناهم من الأموال وغيرها شركة بينهم وبين مماليكهم. عَلَى بِرَادِّي رِزْقِهِمْ عَلَى مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ بجاعلي ما رزقناهم من الأموال وغيرها شركة بينهم وبين مماليكهم. مَا بِرَادِّي رِزْقِهِمْ عَلَى مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ بجاعلي ما رزقناهم من الأموال وغيرها شركة بينهم وبين مماليكهم. مَلَكَتْ بِرَادِّي رِزْقِهِمْ عَلَى مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ بجاعلي ما رزقناهم من الأموال وغيرها شركة بينهم وبين مماليكهم. أَيْمَانُهُمْ بِرَادِّي رِزْقِهِمْ عَلَى مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ بجاعلي ما رزقناهم من الأموال وغيرها شركة بينهم وبين مماليكهم. فَهُمْ فِيهِ سَوَاءٌ سَوَاءٌ مشتركون. ومعنى الآية أنهم لا يرضون من مماليكهم أن يشاركوهم في أموالهم فكيف يجعلون بعض مماليك الله تعالى شركاء له. أَفَبِنِعْمَةِ اللَّهِ يَجْحَدُونَ يَجْحَدُونَ يكفرون وينكرون }[النحل: 71]المصدر: صحيح البخاريالجامع المسند الصحيح المختصر من أمور رسول الله صلى الله عليه وسلم، المؤلف: محمد بن إسماعيل أبو عبد الله البخاري الجعفي، المحقق: محمد زهير بن ناصر الناصر، الناشر: دار طوق النجاة (مصورة عن السلطانية بإضافة ترقيم محمد فؤاد عبد الباقي)، الطبعة: الأولى، 1422 ه (الصفحة: 968)