شرح حديث الباب

setting

لِقَوْلِهِ تَعَالَى : { إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا وَيَصُدُّونَ وَيَصُدُّونَ يمنعون ويصرفون. عَنْ سَبِيلِ سَبِيلِ اللَّهِ دين الإسلام. اللَّهِ سَبِيلِ اللَّهِ دين الإسلام. ، وَالمَسْجِدِ الحَرَامِ الَّذِي جَعَلْنَاهُ لِلنَّاسِ سَوَاءً العَاكِفُ العَاكِفُ المقيم. فِيهِ وَالبَادِ وَالبَادِ المسافر الذي أتى من خارج مكة وهو معنى الطاري الذي فسر به البخاري رحمه الله تعالى. ، وَمَنْ يُرِدْ يُرِدْ فِيهِ بِإِلْحَادٍ بِظُلْمٍ يرتكب فيه فعلا وهو مائل عن الحق وظالم. فِيهِ يُرِدْ فِيهِ بِإِلْحَادٍ بِظُلْمٍ يرتكب فيه فعلا وهو مائل عن الحق وظالم. بِإِلْحَادٍ يُرِدْ فِيهِ بِإِلْحَادٍ بِظُلْمٍ يرتكب فيه فعلا وهو مائل عن الحق وظالم. بِظُلْمٍ يُرِدْ فِيهِ بِإِلْحَادٍ بِظُلْمٍ يرتكب فيه فعلا وهو مائل عن الحق وظالم. نُذِقْهُ مِنْ عَذَابٍ أَلِيمٍ }[الحج: 25] ، البَادِي الطَّارِي ، { مَعْكُوفًا }[الفتح: 25] : مَحْبُوسًا مَحْبُوسًا تفسير للفظ من قوله تعالى { وَالْهَدْيَ مَعْكُوفًا أَن يَبْلُغَ مَحِلَّهُ }[الفتح: 25] أي أن يصل إلى مكان ذبحه وهو الحرم وذلك في صلح الحديبية حين منع المشركون رسول الله صلى الله عليه وسلم وأصحابه من دخول مكة وأداء العمرةالمصدر: صحيح البخاريالجامع المسند الصحيح المختصر من أمور رسول الله صلى الله عليه وسلم، المؤلف: محمد بن إسماعيل أبو عبد الله البخاري الجعفي، المحقق: محمد زهير بن ناصر الناصر، الناشر: دار طوق النجاة (مصورة عن السلطانية بإضافة ترقيم محمد فؤاد عبد الباقي)، الطبعة: الأولى، 1422 ه (الصفحة: 705)