شرح حديث رقم 4091

setting

المصدر ممتد حَدَّثَنَا مُوسَى بْنُ إِسْمَاعِيلَ ، حَدَّثَنَا هَمَّامٌ ، عَنْ إِسْحَاقَ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِي طَلْحَةَ ، قَالَ :

حَدَّثَنِي أَنَسٌ ، أَنَّ النَّبِيَّ (ﷺ) : بَعَثَ خَالَهُ ، أَخٌ لِأُمِّ سُلَيْمٍ ، فِي سَبْعِينَ رَاكِبًا وَكَانَ رَئِيسَ المُشْرِكِينَ عَامِرُ بْنُ الطُّفَيْلِ ، خَيَّرَ خَيَّرَ أي خير عامر النبي صلى الله عليه وسلم. بَيْنَ ثَلاَثِ خِصَالٍ خِصَالٍ أمور. ، فَقَالَ : يَكُونُ لَكَ أَهْلُ أَهْلُ السَّهْلِ البوادي.
'السهل : أرض منبسطة لا تبلغ الهضبة'
السَّهْلِ أَهْلُ السَّهْلِ البوادي.
'السهل : أرض منبسطة لا تبلغ الهضبة'
وَلِي أَهْلُ أَهْلُ المَدَرِ البلاد وسكان البيوت المبنية من الطين اللزج المتماسك.
'المدر : القرى وأهلها'
المَدَرِ أَهْلُ المَدَرِ البلاد وسكان البيوت المبنية من الطين اللزج المتماسك.
'المدر : القرى وأهلها'
، أَوْ أَكُونُ خَلِيفَتَكَ ، أَوْ أَغْزُوكَ بِأَهْلِ غَطَفَانَ بِأَلْفٍ وَأَلْفٍ ؟ فَطُعِنَ فَطُعِنَ أصابه الطاعون. عَامِرٌ فِي بَيْتِ أُمِّ فُلاَنٍ ، فَقَالَ : غُدَّةٌ غُدَّةٌ 'الغدة : الورم في الجسد وهو قطعة صلبة يركبها الشحم ، تكون في العنق وغيره' كَغُدَّةِ كَغُدَّةِ البَكْرِ خرجت له في أصل أذنه غدة كالغدة التي تطلع على البكر وهو الفتي من الإبل والغدة قطعة صلبة يركبها الشحم تكون في العنق وغيره. البَكْرِ كَغُدَّةِ البَكْرِ خرجت له في أصل أذنه غدة كالغدة التي تطلع على البكر وهو الفتي من الإبل والغدة قطعة صلبة يركبها الشحم تكون في العنق وغيره. ، فِي بَيْتِ امْرَأَةٍ مِنْ آلِ فُلاَنٍ ، ائْتُونِي بِفَرَسِي ، فَمَاتَ عَلَى ظَهْرِ فَرَسِهِ ، فَانْطَلَقَ حَرَامٌ أَخُو أُمِّ سُلَيْمٍ وَهُوَ رَجُلٌ رَجُلٌ أَعْرَجُ هو كعب ابن زيد رضي الله عنه. أَعْرَجُ رَجُلٌ أَعْرَجُ هو كعب ابن زيد رضي الله عنه. ، وَ رَجُلٌ رَجُلٌ مِنْ بَنِي فُلاَنٍ المنذر بن محمد بن عقبة رضي الله عنه. مِنْ رَجُلٌ مِنْ بَنِي فُلاَنٍ المنذر بن محمد بن عقبة رضي الله عنه. بَنِي رَجُلٌ مِنْ بَنِي فُلاَنٍ المنذر بن محمد بن عقبة رضي الله عنه. فُلاَنٍ رَجُلٌ مِنْ بَنِي فُلاَنٍ المنذر بن محمد بن عقبة رضي الله عنه. ، قَالَ : كُونَا قَرِيبًا حَتَّى آتِيَهُمْ فَإِنْ آمَنُونِي كُنْتُمْ ، وَإِنْ قَتَلُونِي أَتَيْتُمْ أَصْحَابَكُمْ ، فَقَالَ : أَتُؤْمِنُونِي أُبَلِّغْ رِسَالَةَ رَسُولِ اللَّهِ (ﷺ) ، فَجَعَلَ يُحَدِّثُهُمْ ، وَأَوْمَئُوا إِلَى رَجُلٍ ، فَأَتَاهُ مِنْ خَلْفِهِ فَطَعَنَهُ ، - قَالَ هَمَّامٌ أَحْسِبُهُ - حَتَّى أَنْفَذَهُ أَنْفَذَهُ أي جرحه ونفذ الجرح من جانب إلى جانب بِالرُّمْحِ ، قَالَ : اللَّهُ أَكْبَرُ ، فُزْتُ وَرَبِّ الكَعْبَةِ ، فَلُحِقَ الرَّجُلُ ، فَقُتِلُوا كُلُّهُمْ غَيْرَ الأَعْرَجِ ، كَانَ فِي رَأْسِ جَبَلٍ ، فَأَنْزَلَ اللَّهُ عَلَيْنَا ، ثُمَّ كَانَ مِنَ المَنْسُوخِ : إِنَّا قَدْ لَقِينَا رَبَّنَا فَرَضِيَ عَنَّا وَأَرْضَانَا فَدَعَا النَّبِيُّ (ﷺ) عَلَيْهِمْ ثَلاَثِينَ صَبَاحًا ، عَلَى رِعْلٍ ، وَذَكْوَانَ ، وَبَنِي لَحْيَانَ ، وَعُصَيَّةَ ، الَّذِينَ عَصَوُا اللَّهَ وَرَسُولَهُ (ﷺ)المصدر: صحيح البخاريالجامع المسند الصحيح المختصر من أمور رسول الله صلى الله عليه وسلم، المؤلف: محمد بن إسماعيل أبو عبد الله البخاري الجعفي، المحقق: محمد زهير بن ناصر الناصر، الناشر: دار طوق النجاة (مصورة عن السلطانية بإضافة ترقيم محمد فؤاد عبد الباقي)، الطبعة: الأولى، 1422 ه (الصفحة: 1787)