شرح حديث رقم 3728

setting

المصدر ممتد حَدَّثَنَا عَمْرُو بْنُ عَوْنٍ ، حَدَّثَنَا خَالِدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ ، عَنْ إِسْمَاعِيلَ ، عَنْ قَيْسٍ ، قَالَ : سَمِعْتُ سَعْدًا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، يَقُولُ :

إِنِّي لَأَوَّلُ العَرَبِ رَمَى رَمَى بِسَهْمٍ في سرية عبيدة بن الحارث بن عبد المطلب رضي الله عنه وكانت أول سرية بعثها رسول الله صلى الله عليه وسلم لملاقاة عير قريش وكانت في السنة الأولى من الهجرة.
'السهم : عود من خشب يسوَّى في طرفه نصل يُرمَى به عن القوس'
بِسَهْمٍ رَمَى بِسَهْمٍ في سرية عبيدة بن الحارث بن عبد المطلب رضي الله عنه وكانت أول سرية بعثها رسول الله صلى الله عليه وسلم لملاقاة عير قريش وكانت في السنة الأولى من الهجرة.
'السهم : عود من خشب يسوَّى في طرفه نصل يُرمَى به عن القوس'
فِي سَبِيلِ اللَّهِ ، وَكُنَّا نَغْزُو مَعَ النَّبِيِّ (ﷺ) ، وَمَا لَنَا طَعَامٌ إِلَّا وَرَقُ الشَّجَرِ ، حَتَّى إِنَّ أَحَدَنَا لَيَضَعُ لَيَضَعُ يخرج من دبره عن قضاء حاجته. كَمَا كَمَا يَضَعُ يخرج منه مثل البعر ليبسه وعدم الغذاء المألوف. يَضَعُ كَمَا يَضَعُ يخرج منه مثل البعر ليبسه وعدم الغذاء المألوف. البَعِيرُ أَوِ الشَّاةُ ، مَا مَا لَهُ خِلْطٌ لا يختلط بعضه ببعضه لجفافه.
'ما له خلط : لا يختلط بعضه ببعضه لجفافه'
لَهُ مَا لَهُ خِلْطٌ لا يختلط بعضه ببعضه لجفافه.
'ما له خلط : لا يختلط بعضه ببعضه لجفافه'
خِلْطٌ مَا لَهُ خِلْطٌ لا يختلط بعضه ببعضه لجفافه.
'ما له خلط : لا يختلط بعضه ببعضه لجفافه'
ثُمَّ أَصْبَحَتْ بَنُو أَسَدٍ تُعَزِّرُنِي تُعَزِّرُنِي تؤذيني إذ تعلمني الصلاة وتعيرني بأني لا أحسنها.
'تعزرني : توقفني وتوبخني على التقصير'
عَلَى الإِسْلاَمِ ، لَقَدْ لَقَدْ خِبْتُ إن كنت محتاجا لتعليمهم.
'خاب : لم يظفر بما طلب'
خِبْتُ لَقَدْ خِبْتُ إن كنت محتاجا لتعليمهم.
'خاب : لم يظفر بما طلب'
إِذًا وَ ضَلَّ ضَلَّ عَمَلِي فيما مضى لنقصه على زعمهم عَمَلِي ضَلَّ عَمَلِي فيما مضى لنقصه على زعمهم ، وَكَانُوا وَشَوْا وَشَوْا 'الوشاية : يُقال : وَشَى به يَشِي وِشَايةً، إذا نَمَّ عليه وسَعَى به وكذب عليه' بِهِ إِلَى عُمَرَ ، قَالُوا : لاَ يُحْسِنُ يُصَلِّيالمصدر: صحيح البخاريالجامع المسند الصحيح المختصر من أمور رسول الله صلى الله عليه وسلم، المؤلف: محمد بن إسماعيل أبو عبد الله البخاري الجعفي، المحقق: محمد زهير بن ناصر الناصر، الناشر: دار طوق النجاة (مصورة عن السلطانية بإضافة ترقيم محمد فؤاد عبد الباقي)، الطبعة: الأولى، 1422 ه (الصفحة: 1641)