شرح حديث رقم 1882

setting

المصدر ممتد حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ بُكَيْرٍ ، حَدَّثَنَا اللَّيْثُ ، عَنْ عُقَيْلٍ ، عَنِ ابْنِ شِهَابٍ ، قَالَ : أَخْبَرَنِي عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُتْبَةَ ، أَنَّ أَبَا سَعِيدٍ الخُدْرِيَّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ :

حَدَّثَنَا رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) حَدِيثًا طَوِيلًا عَنِ الدَّجَّالِ فَكَانَ فِيمَا حَدَّثَنَا بِهِ أَنْ قَالَ : "‎يَأْتِي الدَّجَّالُ ، وَهُوَ مُحَرَّمٌ عَلَيْهِ أَنْ يَدْخُلَ نِقَابَ نِقَابَ 'النقب : الطريق بين الجبلين ، والمراد : طرق المدينة وحدودها' المَدِينَةِ ، بَعْضَ السِّبَاخِ السِّبَاخِ جمع سبخة وهي الأرض التي لا تكاد تنبت لما يعلوها من الملوحة.
'السِّباخ : جمع سَبَخة ، وهي الأرضُ التي تعْلُوها المُلُوحة ولا تكادُ تُنْبِت إلا بعضَ الشجَر'
الَّتِي بِالْمَدِينَةِ ، فَيَخْرُجُ إِلَيْهِ يَوْمَئِذٍ رَجُلٌ هُوَ خَيْرُ النَّاسِ ، أَوْ مِنْ خَيْرِ النَّاسِ ، فَيَقُولُ أَشْهَدُ أَنَّكَ الدَّجَّالُ ، الَّذِي حَدَّثَنَا عَنْكَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) حَدِيثَهُ ، فَيَقُولُ الدَّجَّالُ : أَرَأَيْتَ إِنْ قَتَلْتُ هَذَا ، ثُمَّ أَحْيَيْتُهُ هَلْ هَلْ تَشُكُّونَ فِي الأَمْرِ ؟ ترتابون في صدقي. تَشُكُّونَ هَلْ تَشُكُّونَ فِي الأَمْرِ ؟ ترتابون في صدقي. فِي هَلْ تَشُكُّونَ فِي الأَمْرِ ؟ ترتابون في صدقي. الأَمْرِ هَلْ تَشُكُّونَ فِي الأَمْرِ ؟ ترتابون في صدقي. ؟ هَلْ تَشُكُّونَ فِي الأَمْرِ ؟ ترتابون في صدقي. فَيَقُولُونَ فَيَقُولُونَ القائل أتباعه من اليهود وأهل الضلال أو المراد جميع من حضر يقولون ذلك خوفا منه لا تصديقا به. : لاَ ، فَيَقْتُلُهُ ثُمَّ يُحْيِيهِ ، فَيَقُولُ حِينَ يُحْيِيهِ : وَاللَّهِ مَا كُنْتُ قَطُّ قَطُّ 'قط : بمعنى أبدا ، وفيما مضى من الزمان' أَشَدَّ أَشَدَّ بَصِيرَةً أقوى يقينا بأنك الدجال لأنه من علامته أن يحيي المقتول. بَصِيرَةً أَشَدَّ بَصِيرَةً أقوى يقينا بأنك الدجال لأنه من علامته أن يحيي المقتول. مِنِّي اليَوْمَ ، فَيَقُولُ الدَّجَّالُ : أَقْتُلُهُ فَلاَ فَلاَ أُسَلَّطُ عَلَيْهِ لا أستطيع قتله أُسَلَّطُ فَلاَ أُسَلَّطُ عَلَيْهِ لا أستطيع قتله عَلَيْهِ فَلاَ أُسَلَّطُ عَلَيْهِ لا أستطيع قتله"
المصدر: صحيح البخاريالجامع المسند الصحيح المختصر من أمور رسول الله صلى الله عليه وسلم، المؤلف: محمد بن إسماعيل أبو عبد الله البخاري الجعفي، المحقق: محمد زهير بن ناصر الناصر، الناشر: دار طوق النجاة (مصورة عن السلطانية بإضافة ترقيم محمد فؤاد عبد الباقي)، الطبعة: الأولى، 1422 ه (الصفحة: 824)