شرح حديث رقم 101

setting

المصدر ممتد حَدَّثَنَا آدَمُ ، قَالَ : حَدَّثَنَا شُعْبَةُ ، قَالَ : حَدَّثَنِي ابْنُ الْأَصْبَهَانِيِّ ، قَالَ : سَمِعْتُ أَبَا صَالِحٍ ذَكْوَانَ ،

يُحَدِّثُ عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ : قَالَتِ النِّسَاءُ لِلنَّبِيِّ (ﷺ) غَلَبَنَا غَلَبَنَا عَلَيْكَ الرِّجَالُ أفادوا منك أكثر منا لملازمتهم لك وضعفنا عن مزاحتمهم. عَلَيْكَ غَلَبَنَا عَلَيْكَ الرِّجَالُ أفادوا منك أكثر منا لملازمتهم لك وضعفنا عن مزاحتمهم. الرِّجَالُ غَلَبَنَا عَلَيْكَ الرِّجَالُ أفادوا منك أكثر منا لملازمتهم لك وضعفنا عن مزاحتمهم. ، فَاجْعَلْ لَنَا يَوْمًا يَوْمًا تُعَلِّمُنَا فيه وتخصنا به. مِنْ مِنْ نَفْسِكَ من اختيارك أو من أوقات فراغك. نَفْسِكَ مِنْ نَفْسِكَ من اختيارك أو من أوقات فراغك. ، فَوَعَدَهُنَّ يَوْمًا لَقِيَهُنَّ فِيهِ ، فَوَعَظَهُنَّ وَأَمَرَهُنَّ ، فَكَانَ فِيمَا قَالَ لَهُنَّ : مَا مِنْكُنَّ امْرَأَةٌ تُقَدِّمُ تُقَدِّمُ يموت لها في حياتها. ثَلاَثَةً مِنْ وَلَدِهَا ، إِلَّا كَانَ لَهَا حِجَابًا حِجَابًا حاجزا يحجبها مِنَ النَّارِ فَقَالَتِ امْرَأَةٌ : وَاثْنَتَيْنِ ؟ فَقَالَ : وَاثْنَتَيْنِ.

[حديث رقم : 102] حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ بَشَّارٍ ، قَالَ : حَدَّثَنَا غُنْدَرٌ ، قَالَ : حَدَّثَنَا شُعْبَةُ ، عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ الأَصْبَهَانِيِّ ، عَنْ ذَكْوَانَ ، عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الخُدْرِيِّ ، عَنِ النَّبِيِّ (ﷺ) بِهَذَا وَعَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ الأَصْبَهَانِيِّ ، قَالَ : سَمِعْتُ أَبَا حَازِمٍ ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ : "‎ثَلاَثَةً لَمْ يَبْلُغُوا الْحِنْثَ الْحِنْثَ الإثم أي ماتوا قبل أن يبلغوا لأن الإثم إنما يكتب بعد البلوغ وكأن السر فيه أن لا ينسب إليهم إذ ذاك عقوق فيكون الحزن عليهم أشد. [فتح الباري]" المصدر: صحيح البخاريالجامع المسند الصحيح المختصر من أمور رسول الله صلى الله عليه وسلم، المؤلف: محمد بن إسماعيل أبو عبد الله البخاري الجعفي، المحقق: محمد زهير بن ناصر الناصر، الناشر: دار طوق النجاة (مصورة عن السلطانية بإضافة ترقيم محمد فؤاد عبد الباقي)، الطبعة: الأولى، 1422 ه (الصفحة: 64)