إِنَّ نَاسًا مِنَ الأَنْصَارِ سَأَلُوا سَأَلُوا رَسُولَ اللَّهِ (ﷺ) ، فَأَعْطَاهُمْ ، ثُمَّ سَأَلُوهُ ، فَأَعْطَاهُمْ ، ثُمَّ سَأَلُوهُ ، فَأَعْطَاهُمْ حَتَّى نَفِدَ نَفِدَ مَا عِنْدَهُ ، فَقَالَ : "مَا يَكُونُ عِنْدِي مِنْ خَيْرٍ فَلَنْ فَلَنْ أَدَّخِرَهُ عَنْكُمْ أَدَّخِرَهُ فَلَنْ أَدَّخِرَهُ عَنْكُمْ عَنْكُمْ فَلَنْ أَدَّخِرَهُ عَنْكُمْ ، وَمَنْ يَسْتَعْفِفْ يَسْتَعْفِفْ يُعِفَّهُ يُعِفَّهُ اللَّهُ ، وَمَنْ يَسْتَغْنِ يُغْنِهِ اللَّهُ وَمَنْ يَتَصَبَّرْ يُصَبِّرْهُ اللَّهُ ، وَمَا أُعْطِيَ أَحَدٌ عَطَاءً خَيْرًا وَأَوْسَعَ مِنَ الصَّبْرِ"المصدر: صحيح البخاري (الصفحة: 654)
"وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ لَأَنْ يَأْخُذَ أَحَدُكُمْ حَبْلَهُ ، فَيَحْتَطِبَ فَيَحْتَطِبَ عَلَى ظَهْرِهِ خَيْرٌ لَهُ مِنْ أَنْ يَأْتِيَ رَجُلًا ، فَيَسْأَلَهُ أَعْطَاهُ أَوْ مَنَعَهُ"المصدر: صحيح البخاري (الصفحة: 654)
"لَأَنْ يَأْخُذَ أَحَدُكُمْ حَبْلَهُ ، فَيَأْتِيَ بِحُزْمَةِ الحَطَبِ عَلَى ظَهْرِهِ ، فَيَبِيعَهَا ، فَيَكُفَّ فَيَكُفَّ اللَّهُ بِهَا وَجْهَهُ اللَّهُ فَيَكُفَّ اللَّهُ بِهَا وَجْهَهُ بِهَا فَيَكُفَّ اللَّهُ بِهَا وَجْهَهُ وَجْهَهُ فَيَكُفَّ اللَّهُ بِهَا وَجْهَهُ خَيْرٌ لَهُ مِنْ أَنْ يَسْأَلَ النَّاسَ أَعْطَوْهُ أَوْ مَنَعُوهُ"المصدر: صحيح البخاري (الصفحة: 654)
أَنَّ حَكِيمَ بْنَ حِزَامٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ : سَأَلْتُ رَسُولَ اللَّهِ (ﷺ) ، فَأَعْطَانِي ، ثُمَّ سَأَلْتُهُ ، فَأَعْطَانِي ، ثُمَّ سَأَلْتُهُ ، فَأَعْطَانِي ثُمَّ قَالَ : "يَا حَكِيمُ ، إِنَّ هَذَا المَالَ خَضِرَةٌ خَضِرَةٌ حُلْوَةٌ ، فَمَنْ أَخَذَهُ بِسَخَاوَةِ بِسَخَاوَةِ نَفْسٍ بُورِكَ بُورِكَ لَهُ فِيهِ لَهُ بُورِكَ لَهُ فِيهِ فِيهِ بُورِكَ لَهُ فِيهِ ، وَمَنْ أَخَذَهُ بِإِشْرَافِ بِإِشْرَافِ نَفْسٍ لَمْ يُبَارَكْ لَهُ فِيهِ ، كَالَّذِي كَالَّذِي يَأْكُلُ وَلاَ يَشْبَعُ يَأْكُلُ كَالَّذِي يَأْكُلُ وَلاَ يَشْبَعُ وَلاَ كَالَّذِي يَأْكُلُ وَلاَ يَشْبَعُ يَشْبَعُ كَالَّذِي يَأْكُلُ وَلاَ يَشْبَعُ ، اليَدُ العُلْيَا العُلْيَا خَيْرٌ مِنَ اليَدِ السُّفْلَى السُّفْلَى " ، قَالَ حَكِيمٌ : فَقُلْتُ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ، وَالَّذِي بَعَثَكَ بِالحَقِّ لاَ أَرْزَأُ أَرْزَأُ أَحَدًا بَعْدَكَ شَيْئًا حَتَّى أُفَارِقَ الدُّنْيَا ، فَكَانَ أَبُو بَكْرٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، يَدْعُو حَكِيمًا إِلَى العَطَاءِ ، فَيَأْبَى فَيَأْبَى أَنْ يَقْبَلَهُ مِنْهُ ، ثُمَّ إِنَّ عُمَرَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ دَعَاهُ لِيُعْطِيَهُ فَأَبَى فَأَبَى أَنْ يَقْبَلَ مِنْهُ شَيْئًا ، فَقَالَ عُمَرُ : إِنِّي أُشْهِدُكُمْ يَا مَعْشَرَ المُسْلِمِينَ عَلَى حَكِيمٍ ، أَنِّي أَعْرِضُ عَلَيْهِ حَقَّهُ مِنْ هَذَا الفَيْءِ الفَيْءِ فَيَأْبَى فَيَأْبَى أَنْ يَأْخُذَهُ ، فَلَمْ يَرْزَأْ يَرْزَأْ حَكِيمٌ أَحَدًا مِنَ النَّاسِ بَعْدَ رَسُولِ اللَّهِ (ﷺ) حَتَّى تُوُفِّيَالمصدر: صحيح البخاري (الصفحة: 655)