بَاب بَيَانِ أَنَّ الْقُرْآنَ عَلَى سَبْعَةِ أَحْرُفٍ ، وَبَيَانِ مَعْنَاهُ

حديث 818 جزء 1

setting

المصدر ممتد حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ يَحْيَى ، قَالَ : قَرَأْتُ عَلَى مَالِكٍ عَنِ ابْنِ شِهَابٍ ، عَنْ عُرْوَةَ بْنِ الزُّبَيْرِ ، عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ عَبْدٍ الْقَارِيِّ ، قَالَ : سَمِعْتُ عُمَرَ بْنَ الْخَطَّابِ يَقُولُ :

سَمِعْتُ هِشَامَ بْنَ حَكِيمِ بْنِ حِزَامٍ يَقْرَأُ سُورَةَ الْفُرْقَانِ عَلَى غَيْرِ مَا أَقْرَؤُهَا ، وَكَانَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) أَقْرَأَنِيهَا ، فَكِدْتُ فَكِدْتُ أَنْ أَعْجَلَ عَلَيْهِ أي قاربت أن أخاصمه بالعجلة في أثناء القراءة. أَنْ فَكِدْتُ أَنْ أَعْجَلَ عَلَيْهِ أي قاربت أن أخاصمه بالعجلة في أثناء القراءة. أَعْجَلَ فَكِدْتُ أَنْ أَعْجَلَ عَلَيْهِ أي قاربت أن أخاصمه بالعجلة في أثناء القراءة. عَلَيْهِ فَكِدْتُ أَنْ أَعْجَلَ عَلَيْهِ أي قاربت أن أخاصمه بالعجلة في أثناء القراءة. ، ثُمَّ أَمْهَلْتُهُ حَتَّى انْصَرَفَ ، ثُمَّ ثُمَّ لَبَّبْتُهُ معناه أخذت بمجامع ردائه في عنقه وجررته به. مأخوذ من اللبة. لأنه يقبض عليها. لَبَّبْتُهُ ثُمَّ لَبَّبْتُهُ معناه أخذت بمجامع ردائه في عنقه وجررته به. مأخوذ من اللبة. لأنه يقبض عليها. بِرِدَائِهِ ، فَجِئْتُ بِهِ رَسُولَ اللَّهِ (ﷺ) ، فَقُلْتُ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ! إِنِّي سَمِعْتُ هَذَا يَقْرَأُ سُورَةَ الْفُرْقَانِ عَلَى غَيْرِ مَا أَقْرَأْتَنِيهَا ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) أَرْسِلْهُ اقْرَأْ ، فَقَرَأَ الْقِرَاءَةَ الَّتِي سَمِعْتُهُ يَقْرَأُ ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) هَكَذَا أُنْزِلَتْ ثُمَّ قَالَ لِيَ اقْرَأْ فَقَرَأْتُ ، فَقَالَ هَكَذَا أُنْزِلَتْ ، إِنَّ هَذَا الْقُرْآنَ أُنْزِلَ أُنْزِلَ عَلَى سَبْعَةِ أَحْرُفٍ قال العلماء: سبب إنزاله على سبعة التخفيف والتسهيل. ولذلك قال النبي صلى الله عليه وسلم: 'هون على أمتي' كما صرح به في الرواية الأخرى. واختلف العلماء في المراد بسبعة أحرف. قال القاضي عياض: هو توسعة وتسهيل لم يقصد به الحصر. قال: وقال الأكثرون: هو حصر للعدد في سبعة. ثم قيل: هي سبعة في المعاني كالوعد والوعيد والمحكم والمتشابه والحلال والحرام والقصص والأمثال والأمر والنهي. ثم اختلف هؤلاء في تعيين السبعة. وقال آخرون: هي في أداء التلاوة وكيفية النطق بكلماتها من إدغام وإظهار وتفخيم وترقيق وإمالة ومد. لأن العرب كانت مختلفة اللغات في هذه الوجوه. فيسر الله تعالى عليهم ليقرأ كل إنسان بما يوافق لغته ويسهل على لسانه. وقال آخرون: هي الألفاظ والحروف. وإليه أشار ابن شهاب بما رواه مسلم عنه في الكتاب. ثم اختلف هؤلاء. فقيل: سبع قراءات وأوجه. وقال أبو عبيد: سبع لغات للعرب يمنها ومعدها. وهي أفصح اللغات وأعلاها. وقيل: بل السبعة كلها لمضر وحدها: وهي متفرقة في القرآن غير مجتمعة في كلمة واحدة. وقيل: بل هي مجتمعة في بعض الكلمات. وقال القاضي أبو بكر بن الباقلاني: الصحيح أن هذه الأحرف السبعة ظهرت واستفاضت عن رسول الله صلى الله عليه وسلم. وضبطها عنه الأئمة. وأثبتها عثمان والجماعة في المصحف وأخبروا بصحتها. وإنما حذفوا منها ما لم يثبت متواترا. وأن هذه الأحرف تختلف معانيها تارة وألفاظها أخرى. وليست متضاربة ولا متنافية. وذكر الطحاوي أن القراءة بالأحرف السبعة كانت في أول الأمر خاصة للضرورة لاختلاف لغة العرب، ومشقة أخذ جميع الطوائف بلغة. فلما كثر الناس والكتاب وارتفعت الضرورة عادت إلى قراءة واحدة. عَلَى أُنْزِلَ عَلَى سَبْعَةِ أَحْرُفٍ قال العلماء: سبب إنزاله على سبعة التخفيف والتسهيل. ولذلك قال النبي صلى الله عليه وسلم: 'هون على أمتي' كما صرح به في الرواية الأخرى. واختلف العلماء في المراد بسبعة أحرف. قال القاضي عياض: هو توسعة وتسهيل لم يقصد به الحصر. قال: وقال الأكثرون: هو حصر للعدد في سبعة. ثم قيل: هي سبعة في المعاني كالوعد والوعيد والمحكم والمتشابه والحلال والحرام والقصص والأمثال والأمر والنهي. ثم اختلف هؤلاء في تعيين السبعة. وقال آخرون: هي في أداء التلاوة وكيفية النطق بكلماتها من إدغام وإظهار وتفخيم وترقيق وإمالة ومد. لأن العرب كانت مختلفة اللغات في هذه الوجوه. فيسر الله تعالى عليهم ليقرأ كل إنسان بما يوافق لغته ويسهل على لسانه. وقال آخرون: هي الألفاظ والحروف. وإليه أشار ابن شهاب بما رواه مسلم عنه في الكتاب. ثم اختلف هؤلاء. فقيل: سبع قراءات وأوجه. وقال أبو عبيد: سبع لغات للعرب يمنها ومعدها. وهي أفصح اللغات وأعلاها. وقيل: بل السبعة كلها لمضر وحدها: وهي متفرقة في القرآن غير مجتمعة في كلمة واحدة. وقيل: بل هي مجتمعة في بعض الكلمات. وقال القاضي أبو بكر بن الباقلاني: الصحيح أن هذه الأحرف السبعة ظهرت واستفاضت عن رسول الله صلى الله عليه وسلم. وضبطها عنه الأئمة. وأثبتها عثمان والجماعة في المصحف وأخبروا بصحتها. وإنما حذفوا منها ما لم يثبت متواترا. وأن هذه الأحرف تختلف معانيها تارة وألفاظها أخرى. وليست متضاربة ولا متنافية. وذكر الطحاوي أن القراءة بالأحرف السبعة كانت في أول الأمر خاصة للضرورة لاختلاف لغة العرب، ومشقة أخذ جميع الطوائف بلغة. فلما كثر الناس والكتاب وارتفعت الضرورة عادت إلى قراءة واحدة. سَبْعَةِ أُنْزِلَ عَلَى سَبْعَةِ أَحْرُفٍ قال العلماء: سبب إنزاله على سبعة التخفيف والتسهيل. ولذلك قال النبي صلى الله عليه وسلم: 'هون على أمتي' كما صرح به في الرواية الأخرى. واختلف العلماء في المراد بسبعة أحرف. قال القاضي عياض: هو توسعة وتسهيل لم يقصد به الحصر. قال: وقال الأكثرون: هو حصر للعدد في سبعة. ثم قيل: هي سبعة في المعاني كالوعد والوعيد والمحكم والمتشابه والحلال والحرام والقصص والأمثال والأمر والنهي. ثم اختلف هؤلاء في تعيين السبعة. وقال آخرون: هي في أداء التلاوة وكيفية النطق بكلماتها من إدغام وإظهار وتفخيم وترقيق وإمالة ومد. لأن العرب كانت مختلفة اللغات في هذه الوجوه. فيسر الله تعالى عليهم ليقرأ كل إنسان بما يوافق لغته ويسهل على لسانه. وقال آخرون: هي الألفاظ والحروف. وإليه أشار ابن شهاب بما رواه مسلم عنه في الكتاب. ثم اختلف هؤلاء. فقيل: سبع قراءات وأوجه. وقال أبو عبيد: سبع لغات للعرب يمنها ومعدها. وهي أفصح اللغات وأعلاها. وقيل: بل السبعة كلها لمضر وحدها: وهي متفرقة في القرآن غير مجتمعة في كلمة واحدة. وقيل: بل هي مجتمعة في بعض الكلمات. وقال القاضي أبو بكر بن الباقلاني: الصحيح أن هذه الأحرف السبعة ظهرت واستفاضت عن رسول الله صلى الله عليه وسلم. وضبطها عنه الأئمة. وأثبتها عثمان والجماعة في المصحف وأخبروا بصحتها. وإنما حذفوا منها ما لم يثبت متواترا. وأن هذه الأحرف تختلف معانيها تارة وألفاظها أخرى. وليست متضاربة ولا متنافية. وذكر الطحاوي أن القراءة بالأحرف السبعة كانت في أول الأمر خاصة للضرورة لاختلاف لغة العرب، ومشقة أخذ جميع الطوائف بلغة. فلما كثر الناس والكتاب وارتفعت الضرورة عادت إلى قراءة واحدة. أَحْرُفٍ أُنْزِلَ عَلَى سَبْعَةِ أَحْرُفٍ قال العلماء: سبب إنزاله على سبعة التخفيف والتسهيل. ولذلك قال النبي صلى الله عليه وسلم: 'هون على أمتي' كما صرح به في الرواية الأخرى. واختلف العلماء في المراد بسبعة أحرف. قال القاضي عياض: هو توسعة وتسهيل لم يقصد به الحصر. قال: وقال الأكثرون: هو حصر للعدد في سبعة. ثم قيل: هي سبعة في المعاني كالوعد والوعيد والمحكم والمتشابه والحلال والحرام والقصص والأمثال والأمر والنهي. ثم اختلف هؤلاء في تعيين السبعة. وقال آخرون: هي في أداء التلاوة وكيفية النطق بكلماتها من إدغام وإظهار وتفخيم وترقيق وإمالة ومد. لأن العرب كانت مختلفة اللغات في هذه الوجوه. فيسر الله تعالى عليهم ليقرأ كل إنسان بما يوافق لغته ويسهل على لسانه. وقال آخرون: هي الألفاظ والحروف. وإليه أشار ابن شهاب بما رواه مسلم عنه في الكتاب. ثم اختلف هؤلاء. فقيل: سبع قراءات وأوجه. وقال أبو عبيد: سبع لغات للعرب يمنها ومعدها. وهي أفصح اللغات وأعلاها. وقيل: بل السبعة كلها لمضر وحدها: وهي متفرقة في القرآن غير مجتمعة في كلمة واحدة. وقيل: بل هي مجتمعة في بعض الكلمات. وقال القاضي أبو بكر بن الباقلاني: الصحيح أن هذه الأحرف السبعة ظهرت واستفاضت عن رسول الله صلى الله عليه وسلم. وضبطها عنه الأئمة. وأثبتها عثمان والجماعة في المصحف وأخبروا بصحتها. وإنما حذفوا منها ما لم يثبت متواترا. وأن هذه الأحرف تختلف معانيها تارة وألفاظها أخرى. وليست متضاربة ولا متنافية. وذكر الطحاوي أن القراءة بالأحرف السبعة كانت في أول الأمر خاصة للضرورة لاختلاف لغة العرب، ومشقة أخذ جميع الطوائف بلغة. فلما كثر الناس والكتاب وارتفعت الضرورة عادت إلى قراءة واحدة. ، فَاقْرَءُوا مَا تَيَسَّرَ مِنْهُالمصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 555)

حديث 818 جزء 2

setting

المصدر ممتد وَحَدَّثَنِي حَرْمَلَةُ بْنُ يَحْيَى ، أَخْبَرَنَا ابْنُ وَهْبٍ ، أَخْبَرَنِي يُونُسُ عَنِ ابْنِ شِهَابٍ ،

أَخْبَرَنِي عُرْوَةُ بْنُ الزُّبَيْرِ ، أَنَّ الْمِسْوَرَ بْنَ مَخْرَمَةَ وَعَبْدَ الرَّحْمَنِ بْنَ عَبْدٍ الْقَارِيَّ أَخْبَرَاهُ ، أَنَّهُمَا سَمِعَا عُمَرَ بْنَ الْخَطَّابِ يَقُولُ : سَمِعْتُ هِشَامَ بْنَ حَكِيمٍ يَقْرَأُ سُورَةَ الْفُرْقَانِ فِي حَيَاةِ رَسُولِ اللَّهِ (ﷺ) ، وَسَاقَ الْحَدِيثَ ، بِمِثْلِهِ ، وَزَادَ : فَكِدْتُ فَكِدْتُ أُسَاوِرُهُ أي أعاجله وأواثبه. أُسَاوِرُهُ فَكِدْتُ أُسَاوِرُهُ أي أعاجله وأواثبه. فِي الصَّلاَةِ ، فَتَصَبَّرْتُ فَتَصَبَّرْتُ أي تكلفت الصبر حتى سلم، أي فرغ من صلاته. حَتَّى سَلَّمَالمصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 555)

حديث 818 جزء 3

setting

المصدر ممتد حَدَّثَنَا إِسْحَاقُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ وَعَبْدُ بْنُ حُمَيْدٍ ، قَالاَ :

أَخْبَرَنَا عَبْدُ الرَّزَّاقِ ، أَخْبَرَنَا مَعْمَرٌ عَنِ الزُّهْرِيِّ ، كَرِوَايَةِ يُونُسَ بِإِسْنَادِهِالمصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 555)

حديث 819 جزء 1

setting

المصدر ممتد وَحَدَّثَنِي حَرْمَلَةُ بْنُ يَحْيَى ، أَخْبَرَنَا ابْنُ وَهْبٍ ، أَخْبَرَنِي يُونُسُ عَنِ ابْنِ شِهَابٍ ، حَدَّثَنِي عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُتْبَةَ ،

أَنَّ ابْنَ عَبَّاسٍ حَدَّثَهُ ، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ (ﷺ) قَالَ : أَقْرَأَنِي جِبْرِيلُ عَلَيْهِ السَّلاَمُ عَلَى حَرْفٍ فَرَاجَعْتُهُ ، فَلَمْ أَزَلْ أَسْتَزِيدُهُ فَيَزِيدُنِي ، حَتَّى انْتَهَى إِلَى سَبْعَةِ أَحْرُفٍ ، قَالَ ابْنُ شِهَابٍ : بَلَغَنِي أَنَّ تِلْكَ السَّبْعَةَ الأَحْرُفَ إِنَّمَا هِيَ فِي الأَمْرِ الَّذِي يَكُونُ وَاحِدًا ، لاَ يَخْتَلِفُ فِي حَلاَلٍ وَلاَ حَرَامٍالمصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 555)

حديث 819 جزء 2

setting

المصدر ممتد وَحَدَّثَنَاهُ عَبْدُ بْنُ حُمَيْدٍ ،

أَخْبَرَنَا عَبْدُ الرَّزَّاقِ ، أَخْبَرَنَا مَعْمَرٌ عَنِ الزُّهْرِيِّ ، بِهَذَا الإِسْنَادِالمصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 555)

حديث 820 جزء 1

setting

المصدر ممتد حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ نُمَيْرٍ ، حَدَّثَنَا أَبِي ، حَدَّثَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ أَبِي خَالِدٍ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عِيسَى بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ أَبِي لَيْلَى ، عَنْ جَدِّهِ ، عَنْ أُبَىِّ بْنِ كَعْبٍ ، قَالَ :

كُنْتُ فِي الْمَسْجِدِ ، فَدَخَلَ رَجُلٌ يُصَلِّي ، فَقَرَأَ قِرَاءَةً أَنْكَرْتُهَا عَلَيْهِ ، ثُمَّ دَخَلَ آخَرُ ، فَقَرَأَ قِرَاءَةً سِوَى قِرَاءَةِ صَاحِبِهِ ، فَلَمَّا قَضَيْنَا الصَّلاَةَ دَخَلْنَا جَمِيعًا عَلَى رَسُولِ اللَّهِ (ﷺ) ، فَقُلْتُ : إِنَّ هَذَا قَرَأَ قِرَاءَةً أَنْكَرْتُهَا عَلَيْهِ ، وَدَخَلَ آخَرُ فَقَرَأَ سِوَى قِرَاءَةِ صَاحِبِهِ ، فَأَمَرَهُمَا رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) فَقَرَءَا ، فَحَسَّنَ النَّبِيُّ (ﷺ) شَأْنَهُمَا ، فَسُقِطَ فَسُقِطَ فِي نَفْسِي مِنَ التَّكْذِيبِ ، وَلاَ إِذْ كُنْتُ فِي الْجَاهِلِيَّةِ معناه وسوس لي الشيطان تكذيبا للنبوة أشد مما كنت عليه في الجاهلية. لأنه في الجاهلية كان غافلا أو متشككا. فوسوس الشيطان الجزم بالتكذيب. قال القاضي عياض: معنى قوله: سقط في نفسي، أنه اعترته حيرة ودهشة. قال: وقوله: ولا إذ كنت في الجاهلية، معناه أن الشيطان نزغ في نفسه تكذيبا لم يعتقده. قال: وهذه الخواطر إذا لم يستمر عليها، لا يؤاخذ بها. قال القاضي: قال المازري: معنى هذا أنه وقع في نفس أبي بن كعب نزغة من الشيطان غير مستقرة ثم زالت في الحال، حين ضربه النبي صلى الله عليه وسلم بيده في صدره ففاض عرقا. فِي فَسُقِطَ فِي نَفْسِي مِنَ التَّكْذِيبِ ، وَلاَ إِذْ كُنْتُ فِي الْجَاهِلِيَّةِ معناه وسوس لي الشيطان تكذيبا للنبوة أشد مما كنت عليه في الجاهلية. لأنه في الجاهلية كان غافلا أو متشككا. فوسوس الشيطان الجزم بالتكذيب. قال القاضي عياض: معنى قوله: سقط في نفسي، أنه اعترته حيرة ودهشة. قال: وقوله: ولا إذ كنت في الجاهلية، معناه أن الشيطان نزغ في نفسه تكذيبا لم يعتقده. قال: وهذه الخواطر إذا لم يستمر عليها، لا يؤاخذ بها. قال القاضي: قال المازري: معنى هذا أنه وقع في نفس أبي بن كعب نزغة من الشيطان غير مستقرة ثم زالت في الحال، حين ضربه النبي صلى الله عليه وسلم بيده في صدره ففاض عرقا. نَفْسِي فَسُقِطَ فِي نَفْسِي مِنَ التَّكْذِيبِ ، وَلاَ إِذْ كُنْتُ فِي الْجَاهِلِيَّةِ معناه وسوس لي الشيطان تكذيبا للنبوة أشد مما كنت عليه في الجاهلية. لأنه في الجاهلية كان غافلا أو متشككا. فوسوس الشيطان الجزم بالتكذيب. قال القاضي عياض: معنى قوله: سقط في نفسي، أنه اعترته حيرة ودهشة. قال: وقوله: ولا إذ كنت في الجاهلية، معناه أن الشيطان نزغ في نفسه تكذيبا لم يعتقده. قال: وهذه الخواطر إذا لم يستمر عليها، لا يؤاخذ بها. قال القاضي: قال المازري: معنى هذا أنه وقع في نفس أبي بن كعب نزغة من الشيطان غير مستقرة ثم زالت في الحال، حين ضربه النبي صلى الله عليه وسلم بيده في صدره ففاض عرقا. مِنَ فَسُقِطَ فِي نَفْسِي مِنَ التَّكْذِيبِ ، وَلاَ إِذْ كُنْتُ فِي الْجَاهِلِيَّةِ معناه وسوس لي الشيطان تكذيبا للنبوة أشد مما كنت عليه في الجاهلية. لأنه في الجاهلية كان غافلا أو متشككا. فوسوس الشيطان الجزم بالتكذيب. قال القاضي عياض: معنى قوله: سقط في نفسي، أنه اعترته حيرة ودهشة. قال: وقوله: ولا إذ كنت في الجاهلية، معناه أن الشيطان نزغ في نفسه تكذيبا لم يعتقده. قال: وهذه الخواطر إذا لم يستمر عليها، لا يؤاخذ بها. قال القاضي: قال المازري: معنى هذا أنه وقع في نفس أبي بن كعب نزغة من الشيطان غير مستقرة ثم زالت في الحال، حين ضربه النبي صلى الله عليه وسلم بيده في صدره ففاض عرقا. التَّكْذِيبِ فَسُقِطَ فِي نَفْسِي مِنَ التَّكْذِيبِ ، وَلاَ إِذْ كُنْتُ فِي الْجَاهِلِيَّةِ معناه وسوس لي الشيطان تكذيبا للنبوة أشد مما كنت عليه في الجاهلية. لأنه في الجاهلية كان غافلا أو متشككا. فوسوس الشيطان الجزم بالتكذيب. قال القاضي عياض: معنى قوله: سقط في نفسي، أنه اعترته حيرة ودهشة. قال: وقوله: ولا إذ كنت في الجاهلية، معناه أن الشيطان نزغ في نفسه تكذيبا لم يعتقده. قال: وهذه الخواطر إذا لم يستمر عليها، لا يؤاخذ بها. قال القاضي: قال المازري: معنى هذا أنه وقع في نفس أبي بن كعب نزغة من الشيطان غير مستقرة ثم زالت في الحال، حين ضربه النبي صلى الله عليه وسلم بيده في صدره ففاض عرقا. ، فَسُقِطَ فِي نَفْسِي مِنَ التَّكْذِيبِ ، وَلاَ إِذْ كُنْتُ فِي الْجَاهِلِيَّةِ معناه وسوس لي الشيطان تكذيبا للنبوة أشد مما كنت عليه في الجاهلية. لأنه في الجاهلية كان غافلا أو متشككا. فوسوس الشيطان الجزم بالتكذيب. قال القاضي عياض: معنى قوله: سقط في نفسي، أنه اعترته حيرة ودهشة. قال: وقوله: ولا إذ كنت في الجاهلية، معناه أن الشيطان نزغ في نفسه تكذيبا لم يعتقده. قال: وهذه الخواطر إذا لم يستمر عليها، لا يؤاخذ بها. قال القاضي: قال المازري: معنى هذا أنه وقع في نفس أبي بن كعب نزغة من الشيطان غير مستقرة ثم زالت في الحال، حين ضربه النبي صلى الله عليه وسلم بيده في صدره ففاض عرقا. وَلاَ فَسُقِطَ فِي نَفْسِي مِنَ التَّكْذِيبِ ، وَلاَ إِذْ كُنْتُ فِي الْجَاهِلِيَّةِ معناه وسوس لي الشيطان تكذيبا للنبوة أشد مما كنت عليه في الجاهلية. لأنه في الجاهلية كان غافلا أو متشككا. فوسوس الشيطان الجزم بالتكذيب. قال القاضي عياض: معنى قوله: سقط في نفسي، أنه اعترته حيرة ودهشة. قال: وقوله: ولا إذ كنت في الجاهلية، معناه أن الشيطان نزغ في نفسه تكذيبا لم يعتقده. قال: وهذه الخواطر إذا لم يستمر عليها، لا يؤاخذ بها. قال القاضي: قال المازري: معنى هذا أنه وقع في نفس أبي بن كعب نزغة من الشيطان غير مستقرة ثم زالت في الحال، حين ضربه النبي صلى الله عليه وسلم بيده في صدره ففاض عرقا. إِذْ فَسُقِطَ فِي نَفْسِي مِنَ التَّكْذِيبِ ، وَلاَ إِذْ كُنْتُ فِي الْجَاهِلِيَّةِ معناه وسوس لي الشيطان تكذيبا للنبوة أشد مما كنت عليه في الجاهلية. لأنه في الجاهلية كان غافلا أو متشككا. فوسوس الشيطان الجزم بالتكذيب. قال القاضي عياض: معنى قوله: سقط في نفسي، أنه اعترته حيرة ودهشة. قال: وقوله: ولا إذ كنت في الجاهلية، معناه أن الشيطان نزغ في نفسه تكذيبا لم يعتقده. قال: وهذه الخواطر إذا لم يستمر عليها، لا يؤاخذ بها. قال القاضي: قال المازري: معنى هذا أنه وقع في نفس أبي بن كعب نزغة من الشيطان غير مستقرة ثم زالت في الحال، حين ضربه النبي صلى الله عليه وسلم بيده في صدره ففاض عرقا. كُنْتُ فَسُقِطَ فِي نَفْسِي مِنَ التَّكْذِيبِ ، وَلاَ إِذْ كُنْتُ فِي الْجَاهِلِيَّةِ معناه وسوس لي الشيطان تكذيبا للنبوة أشد مما كنت عليه في الجاهلية. لأنه في الجاهلية كان غافلا أو متشككا. فوسوس الشيطان الجزم بالتكذيب. قال القاضي عياض: معنى قوله: سقط في نفسي، أنه اعترته حيرة ودهشة. قال: وقوله: ولا إذ كنت في الجاهلية، معناه أن الشيطان نزغ في نفسه تكذيبا لم يعتقده. قال: وهذه الخواطر إذا لم يستمر عليها، لا يؤاخذ بها. قال القاضي: قال المازري: معنى هذا أنه وقع في نفس أبي بن كعب نزغة من الشيطان غير مستقرة ثم زالت في الحال، حين ضربه النبي صلى الله عليه وسلم بيده في صدره ففاض عرقا. فِي فَسُقِطَ فِي نَفْسِي مِنَ التَّكْذِيبِ ، وَلاَ إِذْ كُنْتُ فِي الْجَاهِلِيَّةِ معناه وسوس لي الشيطان تكذيبا للنبوة أشد مما كنت عليه في الجاهلية. لأنه في الجاهلية كان غافلا أو متشككا. فوسوس الشيطان الجزم بالتكذيب. قال القاضي عياض: معنى قوله: سقط في نفسي، أنه اعترته حيرة ودهشة. قال: وقوله: ولا إذ كنت في الجاهلية، معناه أن الشيطان نزغ في نفسه تكذيبا لم يعتقده. قال: وهذه الخواطر إذا لم يستمر عليها، لا يؤاخذ بها. قال القاضي: قال المازري: معنى هذا أنه وقع في نفس أبي بن كعب نزغة من الشيطان غير مستقرة ثم زالت في الحال، حين ضربه النبي صلى الله عليه وسلم بيده في صدره ففاض عرقا. الْجَاهِلِيَّةِ فَسُقِطَ فِي نَفْسِي مِنَ التَّكْذِيبِ ، وَلاَ إِذْ كُنْتُ فِي الْجَاهِلِيَّةِ معناه وسوس لي الشيطان تكذيبا للنبوة أشد مما كنت عليه في الجاهلية. لأنه في الجاهلية كان غافلا أو متشككا. فوسوس الشيطان الجزم بالتكذيب. قال القاضي عياض: معنى قوله: سقط في نفسي، أنه اعترته حيرة ودهشة. قال: وقوله: ولا إذ كنت في الجاهلية، معناه أن الشيطان نزغ في نفسه تكذيبا لم يعتقده. قال: وهذه الخواطر إذا لم يستمر عليها، لا يؤاخذ بها. قال القاضي: قال المازري: معنى هذا أنه وقع في نفس أبي بن كعب نزغة من الشيطان غير مستقرة ثم زالت في الحال، حين ضربه النبي صلى الله عليه وسلم بيده في صدره ففاض عرقا. ، فَلَمَّا رَأَى رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) مَا قَدْ غَشِيَنِي ضَرَبَ ضَرَبَ فِي صَدْرِي ، فَفِضْتُ عَرَقًا قال القاضي: ضربه صلى الله عليه وسلم تثبيتا له حين رآه قد غشيه ذلك الخاطر المذموم قال: ويقال: فضت عرقا وفضت. بالضاد المعجمة والصاد المهملة. قال وروايتنا هنا بالمعجمة. قال النووي: وكذا هو في معظم أصول بلادنا. وفي بعضها بالمهملة. فِي ضَرَبَ فِي صَدْرِي ، فَفِضْتُ عَرَقًا قال القاضي: ضربه صلى الله عليه وسلم تثبيتا له حين رآه قد غشيه ذلك الخاطر المذموم قال: ويقال: فضت عرقا وفضت. بالضاد المعجمة والصاد المهملة. قال وروايتنا هنا بالمعجمة. قال النووي: وكذا هو في معظم أصول بلادنا. وفي بعضها بالمهملة. صَدْرِي ضَرَبَ فِي صَدْرِي ، فَفِضْتُ عَرَقًا قال القاضي: ضربه صلى الله عليه وسلم تثبيتا له حين رآه قد غشيه ذلك الخاطر المذموم قال: ويقال: فضت عرقا وفضت. بالضاد المعجمة والصاد المهملة. قال وروايتنا هنا بالمعجمة. قال النووي: وكذا هو في معظم أصول بلادنا. وفي بعضها بالمهملة. ، ضَرَبَ فِي صَدْرِي ، فَفِضْتُ عَرَقًا قال القاضي: ضربه صلى الله عليه وسلم تثبيتا له حين رآه قد غشيه ذلك الخاطر المذموم قال: ويقال: فضت عرقا وفضت. بالضاد المعجمة والصاد المهملة. قال وروايتنا هنا بالمعجمة. قال النووي: وكذا هو في معظم أصول بلادنا. وفي بعضها بالمهملة. فَفِضْتُ ضَرَبَ فِي صَدْرِي ، فَفِضْتُ عَرَقًا قال القاضي: ضربه صلى الله عليه وسلم تثبيتا له حين رآه قد غشيه ذلك الخاطر المذموم قال: ويقال: فضت عرقا وفضت. بالضاد المعجمة والصاد المهملة. قال وروايتنا هنا بالمعجمة. قال النووي: وكذا هو في معظم أصول بلادنا. وفي بعضها بالمهملة. عَرَقًا ضَرَبَ فِي صَدْرِي ، فَفِضْتُ عَرَقًا قال القاضي: ضربه صلى الله عليه وسلم تثبيتا له حين رآه قد غشيه ذلك الخاطر المذموم قال: ويقال: فضت عرقا وفضت. بالضاد المعجمة والصاد المهملة. قال وروايتنا هنا بالمعجمة. قال النووي: وكذا هو في معظم أصول بلادنا. وفي بعضها بالمهملة. ، وَكَأَنَّمَا أَنْظُرُ إِلَى اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ فَرَقًا ، فَقَالَ لِي يَا أُبَىُّ ! أُرْسِلَ إِلَىَّ : أَنِ اقْرَإِ الْقُرْآنَ عَلَى حَرْفٍ ، فَرَدَدْتُ إِلَيْهِ : أَنْ هَوِّنْ عَلَى أُمَّتِي ، فَرَدَّ إِلَيَّ الثَّانِيَةَ : اقْرَأْهُ عَلَى حَرْفَيْنِ ، فَرَدَدْتُ إِلَيْهِ : أَنْ هَوِّنْ عَلَى أُمَّتِي ، فَرَدَّ إِلَيَّ الثَّالِثَةَ : اقْرَأْهُ عَلَى سَبْعَةِ أَحْرُفٍ ، فَلَكَ بِكُلِّ رَدَّةٍ رَدَدْتُكَهَا مَسْأَلَةٌ مَسْأَلَةٌ تَسْأَلُنِيهَا معناه مسألة مجابة قطعا. وأما باقي الدعوات فمرجوة، ليست قطعية الإجابة. تَسْأَلُنِيهَا مَسْأَلَةٌ تَسْأَلُنِيهَا معناه مسألة مجابة قطعا. وأما باقي الدعوات فمرجوة، ليست قطعية الإجابة. ، فَقُلْتُ : اللَّهُمَّ ! اغْفِرْ لِأُمَّتِي ، اللَّهُمَّ ! اغْفِرْ لِأُمَّتِي ، وَأَخَّرْتُ الثَّالِثَةَ لِيَوْمٍ يَرْغَبُ إِلَىَّ الْخَلْقُ كُلُّهُمْ ، حَتَّى إِبْرَاهِيمُ (ﷺ)المصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 562)

حديث 820 جزء 2

setting

المصدر ممتد حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ ، حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ بِشْرٍ ، حَدَّثَنِي إِسْمَاعِيلُ بْنُ أَبِي خَالِدٍ ، حَدَّثَنِي عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عِيسَى عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ أَبِي لَيْلَى ،

أَخْبَرَنِي أُبَىُّ بْنُ كَعْبٍ ، أَنَّهُ كَانَ جَالِسًا فِي الْمَسْجِدِ ، إِذْ دَخَلَ رَجُلٌ فَصَلَّى ، فَقَرَأَ قِرَاءَةً ، وَاقْتَصَّ الْحَدِيثَ بِمِثْلِ حَدِيثِ ابْنِ نُمَيْرٍالمصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 562)

حديث 821 جزء 1

setting

المصدر ممتد وَحَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ ، حَدَّثَنَا غُنْدَرٌ عَنْ شُعْبَةَ ، ح وَحَدَّثَنَاهُ ابْنُ الْمُثَنَّى وَابْنُ بَشَّارٍ ، قَالَ ابْنُ الْمُثَنَّى : حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ جَعْفَرٍ ، حَدَّثَنَا شُعْبَةُ عَنِ الْحَكَمِ ، عَنْ مُجَاهِدٍ ، عَنِ ابْنِ أَبِي لَيْلَى ، عَنْ أُبَىِّ بْنِ كَعْبٍ ،

أَنَّ النَّبِيَّ (ﷺ) كَانَ عِنْدَ أَضَاةِ أَضَاةِ بَنِي غِفَارٍ الإضاة هي الماء المستنقع كالغدير. وجمعها أضا كحصاة وحصا. وإضاء بكسر الهمزة والمد، كأكمة وإكام. بَنِي أَضَاةِ بَنِي غِفَارٍ الإضاة هي الماء المستنقع كالغدير. وجمعها أضا كحصاة وحصا. وإضاء بكسر الهمزة والمد، كأكمة وإكام. غِفَارٍ أَضَاةِ بَنِي غِفَارٍ الإضاة هي الماء المستنقع كالغدير. وجمعها أضا كحصاة وحصا. وإضاء بكسر الهمزة والمد، كأكمة وإكام. ، قَالَ فَأَتَاهُ جِبْرِيلُ عَلَيْهِ السَّلاَمُ ، فَقَالَ : إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُكَ أَنْ تَقْرَأَ أُمَّتُكَ الْقُرْآنَ عَلَى حَرْفٍ ، فَقَالَ أَسْأَلُ اللَّهَ مُعَافَاتَهُ وَمَغْفِرَتَهُ ، وَإِنَّ أُمَّتِي لاَ تُطِيقُ ذَلِكَ ، ثُمَّ أَتَاهُ الثَّانِيَةَ ، فَقَالَ : إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُكَ أَنْ تَقْرَأَ أُمَّتُكَ الْقُرْآنَ عَلَى حَرْفَيْنِ ، فَقَالَ أَسْأَلُ اللَّهَ مُعَافَاتَهُ وَمَغْفِرَتَهُ ، وَإِنَّ أُمَّتِي لاَ تُطِيقُ ذَلِكَ ، ثُمَّ جَاءَهُ الثَّالِثَةَ فَقَالَ : إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُكَ أَنْ تَقْرَأَ أُمَّتُكَ الْقُرْآنَ عَلَى ثَلاَثَةِ أَحْرُفٍ ، فَقَالَ أَسْأَلُ اللَّهَ مُعَافَاتَهُ وَمَغْفِرَتَهُ ، وَإِنَّ أُمَّتِي لاَ تُطِيقُ ذَلِكَ ، ثُمَّ جَاءَهُ الرَّابِعَةَ فَقَالَ : إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُكَ أَنْ تَقْرَأَ أُمَّتُكَ الْقُرْآنَ عَلَى سَبْعَةِ أَحْرُفٍ ، فَأَيُّمَا حَرْفٍ قَرَءُوا عَلَيْهِ ، فَقَدْ أَصَابُواالمصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 563)

حديث 821 جزء 2

setting

وَحَدَّثَنَاهُ عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ مُعَاذٍ ، حَدَّثَنَا أَبِي ، حَدَّثَنَا شُعْبَةُ ، بِهَذَا الإِسْنَادِ ، مِثْلَهُالمصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 563)