فَدَخَلَ فِيهِ الْإِيمَانُ، وَالوُضُوءُ، وَالصَّلاَةُ، وَالزَّكَاةُ، وَالْحَجُّ، وَالصَّوْمُ، وَالْأَحْكَامُ، وَقَالَ اللهُ تَعَالَى: { قُلْ كُلُّ يَعْمَلُ عَلَى شَاكِلَتِهِ شَاكِلَتِهِ }[الإسراء: 84] عَلَى نِيَّتِهِ. نَفَقَةُ الرَّجُلِ عَلَى أَهْلِهِ يَحْتَسِبُهَا صَدَقَةٌ وَقَالَ النَّبِيُّ (ﷺ) "وَلَكِنْ جِهَادٌ وَنِيَّةٌ"المصدر: صحيح البخاري (الصفحة: 39)
حَدثَنَا عَبدُ اللهِ بنُ مَسلَمَةَ ، قَالَ : أَخبَرَنَا مَالِكٌ ، عَن يَحيَى بنِ سَعِيدٍ ، عَن مُحَمدِ بنِ إِبرَاهِيمَ ، عَن عَلقَمَةَ بنِ وَقاصٍ ، عَنْ عُمَرَ ،
أَنَّ رَسُولَ اللهِ (ﷺ) قَالَ : " الْأَعْمَالُ الْأَعْمَالُ بِالنِّيَّةِ بِالنِّيَّةِ الْأَعْمَالُ بِالنِّيَّةِ ، وَلِكُلِّ امْرِئٍ مَا نَوَى نَوَى ، فَمَنْ كَانَت هِجْرَتُهُ هِجْرَتُهُ إِلَى اللهِ وَرَسُولِهِ فَهِجْرَتُهُ إِلَى اللهِ وَرَسُولِهِ ، وَمَنْ كَانَتْ هِجْرَتُهُ هِجْرَتُهُ لِدُنْيَا يُصِيبُهَا يُصِيبُهَا ، أَوِ امْرَأَةٍ يَتَزَوَّجُهَا ، فَهِجْرَتُهُ فَهِجْرَتُهُ إِلَى مَا هَاجَرَ إِلَيهِ إِلَى فَهِجْرَتُهُ إِلَى مَا هَاجَرَ إِلَيهِ مَا فَهِجْرَتُهُ إِلَى مَا هَاجَرَ إِلَيهِ هَاجَرَ فَهِجْرَتُهُ إِلَى مَا هَاجَرَ إِلَيهِ إِلَيهِ فَهِجْرَتُهُ إِلَى مَا هَاجَرَ إِلَيهِ "المصدر: صحيح البخاري (الصفحة: 39)
حَدثَنَا حَجاجُ بنُ مِنهَالٍ ، قَالَ : حَدثَنَا شُعبَةُ ، قَالَ : أَخبَرَنِي عَدِي بنُ ثَابِتٍ ، قَالَ : سَمِعتُ عَبدَ اللهِ بنَ يَزِيدَ ، عَنْ أَبِي مَسْعُودٍ ،
عَنِ النَّبِي (ﷺ) قَالَ : "إِذَا أَنْفَقَ الرَّجُلُ عَلَى أَهْلِهِ أَهْلِهِ يَحْتَسِبُهَا يَحْتَسِبُهَا فَهُوَ لَهُ صَدَقَةٌ"المصدر: صحيح البخاري (الصفحة: 39)
حَدثَنَا الحَكَمُ بنُ نَافِعٍ ، قَالَ : أَخبَرَنَا شُعَيبٌ ، عَنِ الزهرِي ، قَالَ : حَدثَنِي عَامِرُ بنُ سَعدٍ ،
عَنْ سَعْدِ بْنِ أَبِي وَقَّاصٍ ، أَنَّهُ أَخْبَرَهُ أَنَّ رَسُولَ اللهِ (ﷺ) قَالَ : "إِنَّكَ لَنْ تُنْفِقَ نَفَقَةً تَبْتَغِي تَبْتَغِي بِهَا وَجْهَ اللهِ إِلَّا أُجِرْتَ أُجِرْتَ عَلَيْهَا ، حَتَّى مَا تَجْعَلُ فِي فِي فَمِ اِمْرَأَتِكَ فَمِ فِي فَمِ اِمْرَأَتِكَ اِمْرَأَتِكَ فِي فَمِ اِمْرَأَتِكَ "المصدر: صحيح البخاري (الصفحة: 39)