سُورَةُ وَالْعَادِيَاتِ الْعَادِيَاتِ هي الخيل التي تعدو في سبيل الله تعالى

شرح حديث الباب

setting

سُورَةُ وَ الْعَادِيَاتِ الْعَادِيَاتِ هي الخيل التي تعدو في سبيل الله تعالى
وَقَالَ مُجَاهِدٌ : الْكَنُودُ الْكَنُودُ يشير إلى قوله تعالى { إن الإنسان لربه لكنود } / العاديات] 6 / جحود لنعمه سبحانه وتعالى غير قائم بشكرها : الْكَفُورُ ، يُقَالُ : { فَأَثَرْنَ فَأَثَرْنَ هيجن بِهِ بِهِ بسيرها وعدوها نَقْعًا }[العاديات : 4] : رَفَعْنَا بِهِ غُبَارًا ، { لِحُبِّ الْخَيْرِ الْخَيْرِ المال }[العاديات : 8] : مِنْ أَجْلِ حُبِّ الْخَيْرِ ، { لَشَدِيدٌ }[الرعد : 6] : لَبَخِيلٌ ، وَيُقَالُ لِلْبَخِيلِ : شَدِيدٌ ، { حُصِّلَ حُصِّلَ أخرج وأبرز }[العاديات : 10] : مُيِّزَالمصدر: صحيح البخاريالجامع المسند الصحيح المختصر من أمور رسول الله صلى الله عليه وسلم، المؤلف: محمد بن إسماعيل أبو عبد الله البخاري الجعفي، المحقق: محمد زهير بن ناصر الناصر، الناشر: دار طوق النجاة (مصورة عن السلطانية بإضافة ترقيم محمد فؤاد عبد الباقي)، الطبعة: الأولى، 1422 ه (الصفحة: 2253)