بَابُ مَنْ رَأَى النَّبِيَّ (ﷺ) فِي المَنَامِ

سَمِعْتُ النَّبِيَّ (ﷺ) يَقُولُ : مَنْ مَنْ رَآنِي فِي المَنَامِ في الحديث أن رؤية النبي صلى الله عليه وسلم في المنام صحيحة لا تنكر وليست بأضغاث أحلام ولا من تشبيهات الشيطان وقيل إذا رئي على الصفات الحميدة دل ذلك على الخصب والأمطار الكثيرة وكثرة الرحمة ونصرة المجاهدين وظهور الدين وظفر الغزاة والمقاتلين ودمار الكفار وظفر المسلمين بهم وصحة الدين وإذا رئي على صفات مكروهة ربما دل ذلك على الحرارة وظهور الفتن والبدع وضعف الدين رَآنِي مَنْ رَآنِي فِي المَنَامِ في الحديث أن رؤية النبي صلى الله عليه وسلم في المنام صحيحة لا تنكر وليست بأضغاث أحلام ولا من تشبيهات الشيطان وقيل إذا رئي على الصفات الحميدة دل ذلك على الخصب والأمطار الكثيرة وكثرة الرحمة ونصرة المجاهدين وظهور الدين وظفر الغزاة والمقاتلين ودمار الكفار وظفر المسلمين بهم وصحة الدين وإذا رئي على صفات مكروهة ربما دل ذلك على الحرارة وظهور الفتن والبدع وضعف الدين فِي مَنْ رَآنِي فِي المَنَامِ في الحديث أن رؤية النبي صلى الله عليه وسلم في المنام صحيحة لا تنكر وليست بأضغاث أحلام ولا من تشبيهات الشيطان وقيل إذا رئي على الصفات الحميدة دل ذلك على الخصب والأمطار الكثيرة وكثرة الرحمة ونصرة المجاهدين وظهور الدين وظفر الغزاة والمقاتلين ودمار الكفار وظفر المسلمين بهم وصحة الدين وإذا رئي على صفات مكروهة ربما دل ذلك على الحرارة وظهور الفتن والبدع وضعف الدين المَنَامِ مَنْ رَآنِي فِي المَنَامِ في الحديث أن رؤية النبي صلى الله عليه وسلم في المنام صحيحة لا تنكر وليست بأضغاث أحلام ولا من تشبيهات الشيطان وقيل إذا رئي على الصفات الحميدة دل ذلك على الخصب والأمطار الكثيرة وكثرة الرحمة ونصرة المجاهدين وظهور الدين وظفر الغزاة والمقاتلين ودمار الكفار وظفر المسلمين بهم وصحة الدين وإذا رئي على صفات مكروهة ربما دل ذلك على الحرارة وظهور الفتن والبدع وضعف الدين فَسَيَرَانِي فَسَيَرَانِي فِي اليَقَظَةِ قيل المراد أهل عصره أي من رآه في المنام وفقه الله تعالى للهجرة إليه والتشرف بلقائه صلى الله عليه وسلم أو يرى تصديق تلك الرؤيا في الدار الاخرة أو يراه فيها رؤية خاصة في القرب منه والشفاعة فِي فَسَيَرَانِي فِي اليَقَظَةِ قيل المراد أهل عصره أي من رآه في المنام وفقه الله تعالى للهجرة إليه والتشرف بلقائه صلى الله عليه وسلم أو يرى تصديق تلك الرؤيا في الدار الاخرة أو يراه فيها رؤية خاصة في القرب منه والشفاعة اليَقَظَةِ فَسَيَرَانِي فِي اليَقَظَةِ قيل المراد أهل عصره أي من رآه في المنام وفقه الله تعالى للهجرة إليه والتشرف بلقائه صلى الله عليه وسلم أو يرى تصديق تلك الرؤيا في الدار الاخرة أو يراه فيها رؤية خاصة في القرب منه والشفاعة ، وَ لاَ لاَ يَتَمَثَّلُ الشَّيْطَانُ بِي لا يحصل له مثال صورتي ولا يتشبه بي يَتَمَثَّلُ لاَ يَتَمَثَّلُ الشَّيْطَانُ بِي لا يحصل له مثال صورتي ولا يتشبه بي الشَّيْطَانُ لاَ يَتَمَثَّلُ الشَّيْطَانُ بِي لا يحصل له مثال صورتي ولا يتشبه بي بِي لاَ يَتَمَثَّلُ الشَّيْطَانُ بِي لا يحصل له مثال صورتي ولا يتشبه بي قَالَ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ : قَالَ ابْنُ سِيرِينَ : إِذَا إِذَا رَآهُ فِي صُورَتِهِ أي أن رؤيته للنبي صلى الله عليه وسلم لا تعتبر إلا إذا رآه على صفته التي وصف بها رَآهُ إِذَا رَآهُ فِي صُورَتِهِ أي أن رؤيته للنبي صلى الله عليه وسلم لا تعتبر إلا إذا رآه على صفته التي وصف بها فِي إِذَا رَآهُ فِي صُورَتِهِ أي أن رؤيته للنبي صلى الله عليه وسلم لا تعتبر إلا إذا رآه على صفته التي وصف بها صُورَتِهِ إِذَا رَآهُ فِي صُورَتِهِ أي أن رؤيته للنبي صلى الله عليه وسلم لا تعتبر إلا إذا رآه على صفته التي وصف بهاالمصدر: صحيح البخاريالجامع المسند الصحيح المختصر من أمور رسول الله صلى الله عليه وسلم، المؤلف: محمد بن إسماعيل أبو عبد الله البخاري الجعفي، المحقق: محمد زهير بن ناصر الناصر، الناشر: دار طوق النجاة (مصورة عن السلطانية بإضافة ترقيم محمد فؤاد عبد الباقي)، الطبعة: الأولى، 1422 ه (الصفحة: 3087)

قَالَ النَّبِيُّ (ﷺ) : مَنْ رَآنِي فِي المَنَامِ فَقَدْ فَقَدْ رَآنِي أي إن رؤياه صحيحة لا تكون أضغاثا ولا من تشبيهات الشيطان رَآنِي فَقَدْ رَآنِي أي إن رؤياه صحيحة لا تكون أضغاثا ولا من تشبيهات الشيطان ، فَإِنَّ الشَّيْطَانَ لاَ لاَ يَتَخَيَّلُ بِي لا يتمثل ولا يتصور
'تخيل : تكبر وأعجب بنفسه' يَتَخَيَّلُ لاَ يَتَخَيَّلُ بِي لا يتمثل ولا يتصور
'تخيل : تكبر وأعجب بنفسه' بِي لاَ يَتَخَيَّلُ بِي لا يتمثل ولا يتصور
'تخيل : تكبر وأعجب بنفسه' ، وَرُؤْيَا المُؤْمِنِ جُزْءٌ مِنْ سِتَّةٍ وَأَرْبَعِينَ جُزْءًا مِنَ النُّبُوَّةِالمصدر: صحيح البخاريالجامع المسند الصحيح المختصر من أمور رسول الله صلى الله عليه وسلم، المؤلف: محمد بن إسماعيل أبو عبد الله البخاري الجعفي، المحقق: محمد زهير بن ناصر الناصر، الناشر: دار طوق النجاة (مصورة عن السلطانية بإضافة ترقيم محمد فؤاد عبد الباقي)، الطبعة: الأولى، 1422 ه (الصفحة: 3088)

قَالَ النَّبِيُّ (ﷺ) : الرُّؤْيَا الصَّالِحَةُ مِنَ اللَّهِ ، وَالحُلْمُ مِنَ الشَّيْطَانِ ، فَمَنْ رَأَى شَيْئًا يَكْرَهُهُ فَلْيَنْفِثْ فَلْيَنْفِثْ 'النفث : أقل من التفل ؛ لأن التفل لا يكون إلا معه شيء من الريق ، والنفث شبيه بالنفخ' عَنْ شِمَالِهِ ثَلاَثًا وَلْيَتَعَوَّذْ مِنَ الشَّيْطَانِ ، فَإِنَّهَا لاَ تَضُرُّهُ وَإِنَّ الشَّيْطَانَ لاَ لاَ يَتَرَاءَى بِي وفي نسخة (لا يتزايا بي) أي لا يقصدني لأن يصير مرئيا بصورتي
'تراءى : رؤي' يَتَرَاءَى لاَ يَتَرَاءَى بِي وفي نسخة (لا يتزايا بي) أي لا يقصدني لأن يصير مرئيا بصورتي
'تراءى : رؤي' بِي لاَ يَتَرَاءَى بِي وفي نسخة (لا يتزايا بي) أي لا يقصدني لأن يصير مرئيا بصورتي
'تراءى : رؤي'المصدر: صحيح البخاريالجامع المسند الصحيح المختصر من أمور رسول الله صلى الله عليه وسلم، المؤلف: محمد بن إسماعيل أبو عبد الله البخاري الجعفي، المحقق: محمد زهير بن ناصر الناصر، الناشر: دار طوق النجاة (مصورة عن السلطانية بإضافة ترقيم محمد فؤاد عبد الباقي)، الطبعة: الأولى، 1422 ه (الصفحة: 3088)

قَالَ أَبُو قَتَادَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ : قَالَ النَّبِيُّ (ﷺ) : مَنْ رَآنِي فَقَدْ رَأَى رَأَى الحَقَّ الرؤيا الصحيحة الثابتة لا أضغاث أحلام ولا خيالات باطلة الحَقَّ رَأَى الحَقَّ الرؤيا الصحيحة الثابتة لا أضغاث أحلام ولا خيالات باطلة تَابَعَهُ يُونُسُ ، وَابْنُ أَخِي الزُّهْرِيِّالمصدر: صحيح البخاريالجامع المسند الصحيح المختصر من أمور رسول الله صلى الله عليه وسلم، المؤلف: محمد بن إسماعيل أبو عبد الله البخاري الجعفي، المحقق: محمد زهير بن ناصر الناصر، الناشر: دار طوق النجاة (مصورة عن السلطانية بإضافة ترقيم محمد فؤاد عبد الباقي)، الطبعة: الأولى، 1422 ه (الصفحة: 3088)

عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الخُدْرِيِّ ، سَمِعَ النَّبِيَّ (ﷺ) يَقُولُ : مَنْ رَآنِي فَقَدْ رَأَى الحَقَّ ، فَإِنَّ الشَّيْطَانَ لاَ لاَ يَتَكَوَّنُنِي لا يتشكل بشكلي
'لا يتكونني : لا يتشبه بي ولا يتصور بصورتي' يَتَكَوَّنُنِي لاَ يَتَكَوَّنُنِي لا يتشكل بشكلي
'لا يتكونني : لا يتشبه بي ولا يتصور بصورتي'المصدر: صحيح البخاريالجامع المسند الصحيح المختصر من أمور رسول الله صلى الله عليه وسلم، المؤلف: محمد بن إسماعيل أبو عبد الله البخاري الجعفي، المحقق: محمد زهير بن ناصر الناصر، الناشر: دار طوق النجاة (مصورة عن السلطانية بإضافة ترقيم محمد فؤاد عبد الباقي)، الطبعة: الأولى، 1422 ه (الصفحة: 3089)