بَابُ حُسْنِ إِسْلاَمِ الْمَرْءِ

شرح حديث رقم 41

setting

المصدر ممتد قَالَ مَالِكٌ : أَخبَرَنِي زَيدُ بنُ أَسلَمَ ، أَن عَطَاءَ بنَ يَسَارٍ ،

أَخْبَرَهُ أَنَّ أَبَا سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ أَخْبَرَهُ أَنَّهُ سَمِعَ رَسُولَ اللهِ (ﷺ) يَقُولُ : "‎إِذَا أَسْلَمَ الْعَبْدُ فَحَسُنَ فَحَسُنَ إِسْلاَمُهُ دخل فيه باطنا وظاهرا فاعتقد اعتقادا خالصا وعمل عملا صالحا إِسْلاَمُهُ فَحَسُنَ إِسْلاَمُهُ دخل فيه باطنا وظاهرا فاعتقد اعتقادا خالصا وعمل عملا صالحا ، يُكَفِّرُ اللهُ عَنْهُ كُلَّ سَيِّئَةٍ كَانَ زَلَفَهَا زَلَفَهَا أسلفها وقدمها ، وَكَانَ بَعْدَ ذَلِكَ الْقِصَاصُ الْقِصَاصُ المحاسبة والمجازاة بالمثل.
'القصاص : أن يوقع على الجاني مثل ما جنى : النفس بالنفس والجرح بالجرح'
: الْحَسَنَةُ بِعَشْرِ أَمْثَالِهَا إِلَى سَبْعِمِائَةِ ضِعْفٍ ، وَالسَّيِّئَةُ بِمِثْلِهَا إِلَّا أَنْ يَتَجَاوَزَ يَتَجَاوَزَ يعفو اللهُ عَنْهَا"
المصدر: صحيح البخاريالجامع المسند الصحيح المختصر من أمور رسول الله صلى الله عليه وسلم، المؤلف: محمد بن إسماعيل أبو عبد الله البخاري الجعفي، المحقق: محمد زهير بن ناصر الناصر، الناشر: دار طوق النجاة (مصورة عن السلطانية بإضافة ترقيم محمد فؤاد عبد الباقي)، الطبعة: الأولى، 1422 ه (الصفحة: 31)

شرح حديث رقم 42

setting

المصدر ممتد حَدثَنَا إِسحَاقُ بنُ مَنصُورٍ ، قَالَ : حَدثَنَا عَبدُ الرزاقِ ، قَالَ : أَخبَرَنَا مَعمَرٌ ، عَن هَمامِ بنِ مُنَبهٍ ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ ، قَالَ :

قَالَ رَسُولُ اللهِ (ﷺ) : "‎إِذَا أَحْسَنَ أَحْسَنَ أَحَدُكُمْ إِسْلاَمَهُ دخل فيه باطنا وظاهرا فاعتقد اعتقادا خالصا وعمل عملا صالحا أَحَدُكُمْ أَحْسَنَ أَحَدُكُمْ إِسْلاَمَهُ دخل فيه باطنا وظاهرا فاعتقد اعتقادا خالصا وعمل عملا صالحا إِسْلاَمَهُ أَحْسَنَ أَحَدُكُمْ إِسْلاَمَهُ دخل فيه باطنا وظاهرا فاعتقد اعتقادا خالصا وعمل عملا صالحا : فَكُلُّ حَسَنَةٍ يَعْمَلُهَا تُكْتَبُ لَهُ بِعَشْرِ أَمْثَالِهَا إِلَى سَبْعِمِائَةِ ضِعْفٍ ، وَكُلُّ سَيِّئَةٍ يَعْمَلُهَا تُكْتَبُ لَهُ بِمِثْلِهَا"المصدر: صحيح البخاريالجامع المسند الصحيح المختصر من أمور رسول الله صلى الله عليه وسلم، المؤلف: محمد بن إسماعيل أبو عبد الله البخاري الجعفي، المحقق: محمد زهير بن ناصر الناصر، الناشر: دار طوق النجاة (مصورة عن السلطانية بإضافة ترقيم محمد فؤاد عبد الباقي)، الطبعة: الأولى، 1422 ه (الصفحة: 31)