وَقَوْلُ اللهِ تَعَالَى: {وَمَا كَانَ اللهُ لِيُضِيْعَ إِيمَانَكُمْ} [البقرة: 143 ] يَعْنِي صَلاَتَكُمْ عِنْدَ الْبَيْتِالمصدر: صحيح البخاري (الصفحة: 30)
أَنَّ النَّبِيَّ (ﷺ) كَانَ أَوَّلَ مَا قَدِمَ الْمَدِينَةَ نَزَلَ عَلَى أَجْدَادِهِ، أَوْ قَالَ أَخْوَالِهِ مِنَ الأَنْصَارِ، وَأَنَّهُ صَلَّى قِبَلَ قِبَلَ بَيْتِ الْمَقْدِسِ سِتَّةَ عَشَرَ شَهْرًا، أَوْ سَبْعَةَ عَشَرَ شَهْرًا، وَكَانَ يُعْجِبُهُ يُعْجِبُهُ أَنْ تَكُونَ قِبْلَتُهُ قِبَلَ قِبَلَ الْبَيْتِ الْبَيْتِ قِبَلَ الْبَيْتِ ، وَأَنَّهُ صَلَّى أَوَّلَ أَوَّلَ صَلاَةٍ صَلَّاهَا صَلاَةٍ أَوَّلَ صَلاَةٍ صَلَّاهَا صَلَّاهَا أَوَّلَ صَلاَةٍ صَلَّاهَا صَلاَةَ الْعَصْرِ، وَصَلَّى مَعَهُ قَوْمٌ ، فَخَرَجَ رَجُلٌ رَجُلٌ مِمَّنْ صَلَّى مَعَهُ، فَمَرَّ عَلَى أَهْلِ مَسْجِدٍ وَهُمْ رَاكِعُونَ، فَقَالَ: أَشْهَدُ أَشْهَدُ بِاللهِ بِاللهِ أَشْهَدُ بِاللهِ لَقَدْ صَلَّيْتُ مَعَ رَسُولِ اللهِ (ﷺ) قِبَلَ مَكَّةَ، فَدَارُوا فَدَارُوا كَمَا هُمْ كَمَا فَدَارُوا كَمَا هُمْ هُمْ فَدَارُوا كَمَا هُمْ قِبَلَ الْبَيْتِ، وَكَانَتِ الْيَهُودُ قَدْ أَعْجَبَهُم إِذْ كَانَ يُصَلِّي قِبَلَ بَيْتِ الْمَقْدِسِ، وَأَهْلُ وَأَهْلُ الْكِتَابِ الْكِتَابِ وَأَهْلُ الْكِتَابِ ، فَلَمَّا وَلَّى وَلَّى وَجْهَهُ قِبَلَ الْبَيْتِ وَجْهَهُ وَلَّى وَجْهَهُ قِبَلَ الْبَيْتِ قِبَلَ وَلَّى وَجْهَهُ قِبَلَ الْبَيْتِ الْبَيْتِ وَلَّى وَجْهَهُ قِبَلَ الْبَيْتِ ، أَنْكَرُوا أَنْكَرُوا ذَلِكَ ذَلِكَ أَنْكَرُوا ذَلِكَ . قَالَ زُهَيْرٌ: حَدَّثَنَا أَبُو إِسحَاقَ، عَنِ البَرَاءِ فِي حَدِيثِهِ هَذَا: أَنَّهُ مَاتَ عَلَى الْقِبْلَةِ قَبْلَ أَنْ تُحَوِّلَ رِجَالٌ وَقُتِلُوا، فَلَمْ نَدْرِ مَا نَقُولُ فِيهِمْ، فَأَنْزَلَ اللهُ تَعَالَى: { وَمَا وَمَا كَانَ اللهُ لِيُضِيعَ إِيمَانَكُمْ كَانَ وَمَا كَانَ اللهُ لِيُضِيعَ إِيمَانَكُمْ اللهُ وَمَا كَانَ اللهُ لِيُضِيعَ إِيمَانَكُمْ لِيُضِيعَ وَمَا كَانَ اللهُ لِيُضِيعَ إِيمَانَكُمْ إِيمَانَكُمْ وَمَا كَانَ اللهُ لِيُضِيعَ إِيمَانَكُمْ } [البقرة: 14]المصدر: صحيح البخاري (الصفحة: 30)