حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ ، حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الأَنْصَارِيُّ ، حَدَّثَنَا ابْنُ عَوْنٍ ، قَالَ :
حَدَّثَنِي سَلْمَانُ أَبُو رَجَاءٍ ، مَوْلَى أَبِي قِلاَبَةَ ، عَنْ أَبِي قِلاَبَةَ ، أَنَّهُ كَانَ جَالِسًا خَلْفَ عُمَرَ بْنِ عَبْدِ العَزِيزِ فَذَكَرُوا فَذَكَرُوا وَذَكَرُوا وَذَكَرُوا فَذَكَرُوا وَذَكَرُوا ، فَقَالُوا فَقَالُوا وَقَالُوا وَقَالُوا فَقَالُوا وَقَالُوا ، قَدْ قَدْ أَقَادَتْ بِهَا الخُلَفَاءُ أَقَادَتْ قَدْ أَقَادَتْ بِهَا الخُلَفَاءُ بِهَا قَدْ أَقَادَتْ بِهَا الخُلَفَاءُ الخُلَفَاءُ قَدْ أَقَادَتْ بِهَا الخُلَفَاءُ ، فَالْتَفَتَ إِلَى أَبِي قِلاَبَةَ وَهْوَ خَلْفَ ظَهْرِهِ ، فَقَالَ : مَا تَقُولُ يَا عَبْدَ اللَّهِ بْنَ زَيْدٍ ؟ - أَوْ قَالَ : مَا تَقُولُ يَا أَبَا قِلاَبَةَ ؟ - قُلْتُ : مَا عَلِمْتُ نَفْسًا حَلَّ قَتْلُهَا فِي الإِسْلاَمِ ، إِلَّا رَجُلٌ زَنَى بَعْدَ إِحْصَانٍ إِحْصَانٍ ، أَوْ قَتَلَ نَفْسًا بِغَيْرِ نَفْسٍ ، أَوْ حَارَبَ حَارَبَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ اللَّهَ حَارَبَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَرَسُولَهُ حَارَبَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ (ﷺ) ، فَقَالَ عَنْبَسَةُ عَنْبَسَةُ : حَدَّثَنَا أَنَسٌ ، بِكَذَا وَكَذَا ، قُلْتُ : إِيَّايَ حَدَّثَ أَنَسٌ ، قَالَ : قَدِمَ قَوْمٌ عَلَى النَّبِيِّ (ﷺ) ، فَكَلَّمُوهُ ، فَقَالُوا : قَدْ اسْتَوْخَمْنَا اسْتَوْخَمْنَا هَذِهِ الأَرْضَ ، فَقَالَ : "هَذِهِ نَعَمٌ لَنَا تَخْرُجُ ، فَاخْرُجُوا فِيهَا فَاشْرَبُوا مِنْ أَلْبَانِهَا وَأَبْوَالِهَا" ، فَخَرَجُوا فِيهَا فَشَرِبُوا مِنْ أَبْوَالِهَا وَأَلْبَانِهَا ، وَاسْتَصَحُّوا وَمَالُوا عَلَى الرَّاعِي فَقَتَلُوهُ ، وَ اطَّرَدُوا اطَّرَدُوا النَّعَمَ النَّعَمَ ، فَمَا فَمَا يُسْتَبْطَأُ يُسْتَبْطَأُ فَمَا يُسْتَبْطَأُ مِنْ هَؤُلاَءِ ؟ قَتَلُوا النَّفْسَ ، وَحَارَبُوا اللَّهَ وَرَسُولَهُ ، وَخَوَّفُوا رَسُولَ اللَّهِ (ﷺ) ، فَقَالَ : سُبْحَانَ اللَّهِ ، فَقُلْتُ : تَتَّهِمُنِي ؟ قَالَ : حَدَّثَنَا حَدَّثَنَا بِهَذَا بِهَذَا حَدَّثَنَا بِهَذَا أَنَسٌ ، قَالَ : وَقَالَ : يَا يَا أَهْلَ كَذَا أَهْلَ يَا أَهْلَ كَذَا كَذَا يَا أَهْلَ كَذَا ، إِنَّكُمْ لَنْ تَزَالُوا بِخَيْرٍ مَا أُبْقِيَ هَذَا فِيكُمْ أَوْ مِثْلُ هَذَاالمصدر: صحيح البخاري (الصفحة: 2005)