وَقَوْلِ اللَّهِ تَعَالَى : { وَلَقَدْ نَصَرَكُمُ اللَّهُ بِبَدْرٍ وَأَنْتُمْ أَذِلَّةٌ فَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ إِذْ إِذْ تَقُولُ تَقُولُ إِذْ تَقُولُ لِلْمُؤْمِنِينَ أَلَنْ يَكْفِيَكُمْ أَنْ يُمِدَّكُمْ رَبُّكُمْ بِثَلاَثَةِ آلاَفٍ مِنَ المَلاَئِكَةِ مُنْزَلِينَ بَلَى إِنْ تَصْبِرُوا وَتَتَّقُوا وَ يَأْتُوكُمْ يَأْتُوكُمْ مِنْ مِنْ فَوْرِهِمْ هَذَا فَوْرِهِمْ مِنْ فَوْرِهِمْ هَذَا هَذَا مِنْ فَوْرِهِمْ هَذَا يُمْدِدْكُمْ رَبُّكُمْ بِخَمْسَةِ آلاَفٍ مِنَ المَلاَئِكَةِ مُسَوِّمِينَ مُسَوِّمِينَ وَمَا جَعَلَهُ جَعَلَهُ اللَّهُ إِلَّا بُشْرَى لَكُمْ وَلِتَطْمَئِنَّ قُلُوبُكُمْ بِهِ وَمَا النَّصْرُ إِلَّا مِنْ عِنْدِ اللَّهِ العَزِيزِ الحَكِيمِ لِيَقْطَعَ لِيَقْطَعَ طَرَفًا طَرَفًا لِيَقْطَعَ طَرَفًا مِنَ الَّذِينَ كَفَرُوا أَوْ يَكْبِتَهُمْ يَكْبِتَهُمْ فَيَنْقَلِبُوا فَيَنْقَلِبُوا خَائِبِينَ خَائِبِينَ }[آل عمران : 124] وَقَالَ وَحْشِيٌّ : قَتَلَ حَمْزَةُ طُعَيْمَةَ بْنَ عَدِيِّ بْنِ الخِيَارِ يَوْمَ بَدْرٍ وَقَوْلُهُ تَعَالَى : { وَإِذْ يَعِدُكُمُ اللَّهُ إِحْدَى الطَّائِفَتَيْنِ الطَّائِفَتَيْنِ أَنَّهَا لَكُمْ وَ تَوَدُّونَ تَوَدُّونَ أَنَّ غَيْرَ ذَاتِ الشَّوْكَةِ الشَّوْكَةِ تَكُونُ لَكُمْ }[الأنفال : 7] الْآيَةَ الْآيَةَ ، الشَّوْكَةُ : الحَدُّالمصدر: صحيح البخاري (الصفحة: 1731)
حَدَّثَنِي يَحْيَى بْنُ بُكَيْرٍ ، حَدَّثَنَا اللَّيْثُ ، عَنْ عُقَيْلٍ ، عَنِ ابْنِ شِهَابٍ ، عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ كَعْبٍ ،
أَنَّ عَبْدَ اللَّهِ بْنَ كَعْبٍ ، قَالَ : سَمِعْتُ كَعْبَ بْنَ مَالِكٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، يَقُولُ : لَمْ أَتَخَلَّفْ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ (ﷺ) فِي غَزْوَةٍ غَزَاهَا إِلَّا فِي غَزْوَةِ تَبُوكَ ، غَيْرَ أَنِّي تَخَلَّفْتُ عَنْ غَزْوَةِ بَدْرٍ ، وَلَمْ يُعَاتَبْ أَحَدٌ تَخَلَّفَ عَنْهَا ، إِنَّمَا خَرَجَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) يُرِيدُ عِيرَ عِيرَ قُرَيْشٍ ، حَتَّى جَمَعَ اللَّهُ بَيْنَهُمْ وَبَيْنَ عَدُوِّهِمْ عَلَى عَلَى غَيْرِ مِيعَادٍ غَيْرِ عَلَى غَيْرِ مِيعَادٍ مِيعَادٍ عَلَى غَيْرِ مِيعَادٍ المصدر: صحيح البخاري (الصفحة: 1732)