قَالَ عُقْبَةُ بْنُ عَمْرٍو ، لِحُذَيْفَةَ : أَلاَ تُحَدِّثُنَا مَا سَمِعْتَ مِنْ رَسُولِ اللَّهِ (ﷺ) ؟ قَالَ : إِنِّي سَمِعْتُهُ يَقُولُ : "إِنَّ مَعَ الدَّجَّالِ إِذَا خَرَجَ مَاءً وَنَارًا ، فَأَمَّا الَّذِي يَرَى النَّاسُ أَنَّهَا النَّارُ فَمَاءٌ بَارِدٌ ، وَأَمَّا الَّذِي يَرَى النَّاسُ أَنَّهُ مَاءٌ بَارِدٌ فَنَارٌ تُحْرِقُ ، فَمَنْ فَمَنْ أَدْرَكَ مِنْكُمْ أَدْرَكَ فَمَنْ أَدْرَكَ مِنْكُمْ مِنْكُمْ فَمَنْ أَدْرَكَ مِنْكُمْ فَلْيَقَعْ فِي الَّذِي يَرَى أَنَّهَا نَارٌ ، فَإِنَّهُ عَذْبٌ بَارِدٌ"المصدر: صحيح البخاري (الصفحة: 1534)
إِنَّ رَجُلًا كَانَ فِيمَنْ كَانَ قَبْلَكُمْ ، أَتَاهُ الْمَلَكُ لِيَقْبِضَ رُوحَهُ ، فَقِيلَ لَهُ : هَلْ عَمِلْتَ مِنْ خَيرٍ؟ قَالَ : مَا أَعْلَمُ ، قِيلَ لَهُ : انْظُرْ ، قَالَ : مَا أَعْلَمُ شَيْئًا غَيْرَ أَنِّي كُنْتُ أُبَايِعُ النَّاسَ فِي الدُّنْيَا وَ أُجَازِيهِمْ أُجَازِيهِمْ ، فَأُنْظِرُ فَأُنْظِرُ الْمُوسِرَ ، وَأَتَجَاوَزُ عَنْ الْمُعْسِرِ ، فَأَدْخَلَهُ اللَّهُ الْجَنَّةَ ، فَقَالَ : وَسَمِعْتُهُ يَقُولُ : إِنَّ رَجُلًا حَضَرَهُ الْمَوْتُ ، فَلَمَّا يَئِسَ مِنْ الْحَيَاةِ أَوْصَى أَهْلَهُ : إِذَا أَنَا مُتُّ فَاجْمَعُوا لِي حَطَبًا كَثِيرًا ، وَأَوْقِدُوا فِيهِ نَارًا ، حَتَّى إِذَا أَكَلَتْ لَحْمِي وَخَلَصَتْ إِلَى عَظْمِي فَامْتُحِشَتْ فَامْتُحِشَتْ ، فَخُذُوهَا فَاطْحَنُوهَا ، ثُمَّ انْظُرُوا يَوْمًا رَاحًا رَاحًا فَاذْرُوهُ فِي الْيَمِّ ، فَفَعَلُوا ، فَجَمَعَهُ اللَّهُ فَقَالَ لَهُ : لِمَ فَعَلْتَ ذَلِكَ؟ قَالَ : مِنْ خَشْيَتِكَ ، فَغَفَرَ اللَّهُ لَهُ ، قَالَ عُقْبَةُ بْنُ عَمْرٍو : وَأَنَا سَمِعْتُهُ يَقُولُ ذَاكَ : وَكَانَ نَبَّاشًا نَبَّاشًا المصدر: صحيح البخاري (الصفحة: 1534)
لَمَّا نَزَلَ بِرَسُولِ اللَّهِ (ﷺ) ، طَفِقَ طَفِقَ يَطْرَحُ خَمِيصَةً خَمِيصَةً عَلَى وَجْهِهِ ، فَإِذَا اغْتَمَّ اغْتَمَّ كَشَفَهَا عَنْ وَجْهِهِ ، فَقَالَ : "وَهُوَ كَذَلِكَ : لَعْنَةُ اللَّهِ عَلَى اليَهُودِ ، وَالنَّصَارَى اتَّخَذُوا قُبُورَ أَنْبِيَائِهِمْ مَسَاجِدَ" ، يُحَذِّرُ مَا صَنَعُواالمصدر: صحيح البخاري (الصفحة: 1535)
قَاعَدْتُ أَبَا هُرَيْرَةَ خَمْسَ سِنِينَ ، فَسَمِعْتُهُ يُحَدِّثُ عَنِ النَّبِيِّ (ﷺ) ، قَالَ : "كَانَتْ بَنُو إِسْرَائِيلَ تَسُوسُهُمُ تَسُوسُهُمُ الأَنْبِيَاءُ ، كُلَّمَا هَلَكَ نَبِيٌّ خَلَفَهُ نَبِيٌّ ، وَإِنَّهُ لاَ نَبِيَّ بَعْدِي ، وَسَيَكُونُ خُلَفَاءُ فَيَكْثُرُونَ فَيَكْثُرُونَ " ، قَالُوا : فَمَا تَأْمُرُنَا ؟ قَالَ : " فُوا فُوا بِبَيْعَةِ بِبَيْعَةِ الأَوَّلِ فَالأَوَّلِ الأَوَّلِ بِبَيْعَةِ الأَوَّلِ فَالأَوَّلِ فَالأَوَّلِ بِبَيْعَةِ الأَوَّلِ فَالأَوَّلِ ، أَعْطُوهُمْ أَعْطُوهُمْ حَقَّهُمْ حَقَّهُمْ أَعْطُوهُمْ حَقَّهُمْ ، فَإِنَّ اللَّهَ سَائِلُهُمْ سَائِلُهُمْ عَمَّا اسْتَرْعَاهُمْ"المصدر: صحيح البخاري (الصفحة: 1535)
"لَتَتَّبِعُنَّ سَنَنَ سَنَنَ مَنْ قَبْلَكُمْ شِبْرًا شِبْرًا بِشِبْرٍ بِشِبْرٍ شِبْرًا بِشِبْرٍ ، وَذِرَاعًا وَذِرَاعًا بِذِرَاعٍ بِذِرَاعٍ ، حَتَّى لَوْ سَلَكُوا جُحْرَ جُحْرَ ضَبٍّ ضَبٍّ جُحْرَ ضَبٍّ لَسَلَكْتُمُوهُ" ، قُلْنَا يَا رَسُولَ اللَّهِ : اليَهُودَ ، وَالنَّصَارَى قَالَ : " فَمَنْ فَمَنْ "المصدر: صحيح البخاري (الصفحة: 1536)
ذَكَرُوا النَّارَ وَالنَّاقُوسَ وَالنَّاقُوسَ ، فَذَكَرُوا اليَهُودَ وَالنَّصَارَى فَأُمِرَ بِلاَلٌ : أَنْ يَشْفَعَ يَشْفَعَ الأَذَانَ وَأَنْ يُوتِرَ يُوتِرَ الإِقَامَةَالمصدر: صحيح البخاري (الصفحة: 1536)
عَنْ عَائِشَةَ ، رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا ، كَانَتْ تَكْرَهُ أَنْ أَنْ يَجْعَلَ يَجْعَلَ أَنْ يَجْعَلَ يَدَهُ فِي خَاصِرَتِهِ خَاصِرَتِهِ وَتَقُولُ : إِنَّ اليَهُودَ تَفْعَلُهُ تَابَعَهُ شُعْبَةُ ، عَنِ الأَعْمَشِالمصدر: صحيح البخاري (الصفحة: 1536)
"إِنَّمَا أَجَلُكُمْ فِي أَجَلِ مَنْ خَلاَ خَلاَ مِنَ الأُمَمِ ، مَا بَيْنَ صَلاَةِ العَصْرِ إِلَى مَغْرِبِ الشَّمْسِ ، وَإِنَّمَا مَثَلُكُمْ وَمَثَلُ اليَهُودِ ، وَالنَّصَارَى ، كَرَجُلٍ اسْتَعْمَلَ عُمَّالًا ، فَقَالَ : مَنْ يَعْمَلُ لِي إِلَى نِصْفِ النَّهَارِ عَلَى قِيرَاطٍ قِيرَاطٍ قِيرَاطٍ قِيرَاطٍ ، فَعَمِلَتِ اليَهُودُ إِلَى نِصْفِ النَّهَارِ عَلَى قِيرَاطٍ قِيرَاطٍ قِيرَاطٍ قِيرَاطٍ ، ثُمَّ قَالَ : مَنْ يَعْمَلُ لِي مِنْ نِصْفِ النَّهَارِ إِلَى صَلاَةِ العَصْرِ عَلَى قِيرَاطٍ قِيرَاطٍ قِيرَاطٍ قِيرَاطٍ ، فَعَمِلَتِ النَّصَارَى مِنْ نِصْفِ النَّهَارِ إِلَى صَلاَةِ العَصْرِ عَلَى قِيرَاطٍ قِيرَاطٍ قِيرَاطٍ قِيرَاطٍ ، ثُمَّ قَالَ : مَنْ يَعْمَلُ لِي مِنْ صَلاَةِ العَصْرِ إِلَى مَغْرِبِ الشَّمْسِ عَلَى قِيرَاطَيْنِ قِيرَاطَيْنِ ، أَلاَ ، فَأَنْتُمُ الَّذِينَ يَعْمَلُونَ مِنْ صَلاَةِ العَصْرِ إِلَى مَغْرِبِ الشَّمْسِ ، عَلَى قِيرَاطَيْنِ قِيرَاطَيْنِ ، أَلاَ لَكُمُ الأَجْرُ مَرَّتَيْنِ ، فَغَضِبَتِ اليَهُودُ ، وَالنَّصَارَى ، فَقَالُوا : نَحْنُ أَكْثَرُ عَمَلًا وَأَقَلُّ عَطَاءً ، قَالَ اللَّهُ : هَلْ ظَلَمْتُكُمْ مِنْ حَقِّكُمْ شَيْئًا ؟ قَالُوا : لاَ ، قَالَ : فَإِنَّهُ فَضْلِي أُعْطِيهِ مَنْ شِئْتُ"المصدر: صحيح البخاري (الصفحة: 1537)
سَمِعْتُ عُمَرَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، يَقُولُ : قَاتَلَ اللَّهُ فُلَانًا ، أَلَمْ يَعْلَمْ أَنَّ النَّبِيَّ (ﷺ) ، قَالَ : "لَعَنَ اللَّهُ الْيَهُودَ ، حُرِّمَتْ عَلَيْهِمْ الشُّحُومُ فَجَمَّلُوهَا فَجَمَّلُوهَا " ، فَبَاعُوهَا تَابَعَهُ جَابِرٌ ، وَأَبُو هُرَيْرَةَ ، عَنْ النَّبِيِّ (ﷺ)المصدر: صحيح البخاري (الصفحة: 1537)
"بَلِّغُوا عَنِّي وَلَوْ آيَةً ، وَ حَدِّثُوا حَدِّثُوا عَنْ بَنِي إِسْرَائِيلَ عَنْ حَدِّثُوا عَنْ بَنِي إِسْرَائِيلَ بَنِي حَدِّثُوا عَنْ بَنِي إِسْرَائِيلَ إِسْرَائِيلَ حَدِّثُوا عَنْ بَنِي إِسْرَائِيلَ وَلَا حَرَجَ حَرَجَ ، وَمَنْ كَذَبَ كَذَبَ عَلَيَّ عَلَيَّ كَذَبَ عَلَيَّ مُتَعَمِّدًا ، فَلْيَتَبَوَّأْ فَلْيَتَبَوَّأْ مَقْعَدَهُ مِنْ النَّارِ"المصدر: صحيح البخاري (الصفحة: 1537)
"إِنَّ الْيَهُودَ ، وَالنَّصَارَى لَا لَا يَصْبُغُونَ يَصْبُغُونَ لَا يَصْبُغُونَ ، فَخَالِفُوهُمْ فَخَالِفُوهُمْ "المصدر: صحيح البخاري (الصفحة: 1538)
حَدَّثَنَا جُنْدَبُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ ، فِي فِي هَذَا الْمَسْجِدِ هَذَا فِي هَذَا الْمَسْجِدِ الْمَسْجِدِ فِي هَذَا الْمَسْجِدِ ، وَمَا نَسِينَا مُنْذُ حَدَّثَنَا ، وَمَا نَخْشَى أَنْ يَكُونَ جُنْدُبٌ كَذَبَ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ (ﷺ) ، قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) : "كَانَ فِيمَنْ كَانَ قَبْلَكُمْ رَجُلٌ بِهِ جُرْحٌ ، فَجَزِعَ فَجَزِعَ ، فَأَخَذَ سِكِّينًا فَحَزَّ فَحَزَّ بِهَا يَدَهُ ، فَمَا فَمَا رَقَأَ رَقَأَ فَمَا رَقَأَ الدَّمُ حَتَّى مَاتَ ، قَالَ اللَّهُ تَعَالَى : بَادَرَنِي بَادَرَنِي عَبْدِي بِنَفْسِهِ عَبْدِي بَادَرَنِي عَبْدِي بِنَفْسِهِ بِنَفْسِهِ بَادَرَنِي عَبْدِي بِنَفْسِهِ ، حَرَّمْتُ عَلَيْهِ الْجَنَّةَ"المصدر: صحيح البخاري (الصفحة: 1538)