إِلَى إِلَى قَوْلِهِ قَوْلِهِ إِلَى قَوْلِهِ : { وَفَصْلَ الخِطَابِ }[ص: 20] ، قَالَ مُجَاهِدٌ : الفَهْمُ فِي القَضَاءِ. { وَهَلْ أَتَاكَ نَبَأُ الخَصْمِ }[ص: 21] إِلَى { وَلاَ وَلاَ تُشْطِطْ تُشْطِطْ وَلاَ تُشْطِطْ }[ص: 22] : لاَ تُسْرِفْ ، { وَاهْدِنَا وَاهْدِنَا إِلَى سَوَاءِ الصِّرَاطِ إِلَى وَاهْدِنَا إِلَى سَوَاءِ الصِّرَاطِ سَوَاءِ وَاهْدِنَا إِلَى سَوَاءِ الصِّرَاطِ الصِّرَاطِ وَاهْدِنَا إِلَى سَوَاءِ الصِّرَاطِ ، إِنَّ هَذَا أَخِي أَخِي لَهُ تِسْعٌ وَتِسْعُونَ نَعْجَةً نَعْجَةً }[ص: 23] يُقَالُ لِلْمَرْأَةِ نَعْجَةٌ ، وَيُقَالُ لَهَا أَيْضًا شَاةٌ. ( وَلِي نَعْجَةٌ وَاحِدَةٌ فَقَالَ أَكْفِلْنِيهَا أَكْفِلْنِيهَا ) مِثْلُ ( وَكَفَلَهَا وَكَفَلَهَا زَكَرِيَّاءُ زَكَرِيَّاءُ وَكَفَلَهَا زَكَرِيَّاءُ ) ضَمَّهَا ، { وَعَزَّنِي }[ص: 23] غَلَبَنِي ، صَارَ أَعَزَّ مِنِّي ، أَعْزَزْتُهُ جَعَلْتُهُ عَزِيزًا { فِي الْخِطَابِ }[ص: 23] يُقَالُ : الْمُحَاوَرَةُ ، { قَالَ لَقَدْ ظَلَمَكَ بِسُؤَالِ نَعْجَتِكَ إِلَى نِعَاجِهِ وَإِنَّ كَثِيرًا مِنْ الْخُلَطَاءِ }[ص: 24] الشُّرَكَاءِ ، { لَيَبْغِي لَيَبْغِي }[ص: 24] إِلَى إِلَى قَوْلِهِ قَوْلِهِ إِلَى قَوْلِهِ { أَنَّمَا فَتَنَّاهُ }[ص: 24] قَالَ ابْنُ عَبَّاسٍ : اخْتَبَرْنَاهُ اخْتَبَرْنَاهُ وَقَرَأَ عُمَرُ فَتَّنَّاهُ ، بِتَشْدِيدِ التَّاءِ { فَاسْتَغْفَرَ فَاسْتَغْفَرَ رَبَّهُ رَبَّهُ فَاسْتَغْفَرَ رَبَّهُ وَخَرَّ وَخَرَّ رَاكِعًا رَاكِعًا وَخَرَّ رَاكِعًا وَأَنَابَ وَأَنَابَ }[ص: 24]المصدر: صحيح البخاري (الصفحة: 1518)
حَدَّثَنَا مُحَمَّدٌ ، حَدَّثَنَا سَهْلُ بْنُ يُوسُفَ ، قَالَ : سَمِعْتُ العَوَّامَ ، عَنْ مُجَاهِدٍ ، قَالَ : قُلْتُ لِابْنِ عَبَّاسٍ :
أَنَسْجُدُ فِي ص ؟ فَقَرَأَ : { وَمِنْ ذُرِّيَّتِهِ دَاوُدَ وَسُلَيْمَانَ } - حَتَّى أَتَى - { فَبِهُدَاهُمُ اقْتَدِهْ } [الأنعام: 90] ، فَقَالَ ابْنُ عَبَّاسٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا : نَبِيُّكُمْ (ﷺ) مِمَّنْ أُمِرَ أَنْ يَقْتَدِيَ بِهِمْالمصدر: صحيح البخاري (الصفحة: 1518)
حَدَّثَنَا مُوسَى بْنُ إِسْمَاعِيلَ ، حَدَّثَنَا وُهَيْبٌ ، حَدَّثَنَا أَيُّوبُ ، عَنْ عِكْرِمَةَ ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا ، قَالَ :
لَيْسَ ص مِنْ عَزَائِمِ السُّجُودِ ، وَرَأَيْتُ النَّبِيَّ (ﷺ) يَسْجُدُ فِيهَاالمصدر: صحيح البخاري (الصفحة: 1519)