{ وَاتْلُ عَلَيْهِمْ نَبَأَ نَبَأَ نُوحٍ نُوحٍ نَبَأَ نُوحٍ إِذْ قَالَ لِقَوْمِهِ يَا قَوْمِ إِنْ كَانَ كَبُرَ كَبُرَ عَلَيْكُمْ مَقَامِي مَقَامِي وَتَذْكِيرِي بِآيَاتِ اللَّهِ عَلَى اللَّهِ تَوَكَّلْتُ فَأَجْمِعُوا فَأَجْمِعُوا أَمْرَكُمْ أَمْرَكُمْ فَأَجْمِعُوا أَمْرَكُمْ وَشُرَكَاءَكُمْ وَشُرَكَاءَكُمْ ثُمَّ لَا يَكُنْ أَمْرُكُمْ عَلَيْكُمْ غُمَّةً غُمَّةً ثُمَّ اقْضُوا اقْضُوا إِلَيَّ إِلَيَّ اقْضُوا إِلَيَّ وَلَا تُنظِرُونِ تُنظِرُونِ (71) فَإِن تَوَلَّيْتُمْ تَوَلَّيْتُمْ فَمَا فَمَا سَأَلْتُكُم مِّنْ أَجْرٍ سَأَلْتُكُم فَمَا سَأَلْتُكُم مِّنْ أَجْرٍ مِّنْ فَمَا سَأَلْتُكُم مِّنْ أَجْرٍ أَجْرٍ فَمَا سَأَلْتُكُم مِّنْ أَجْرٍ ۖ إِنْ أَجْرِيَ إِلَّا عَلَى اللَّهِ ۖ وَأُمِرْتُ أَنْ أَكُونَ مِنَ المُسْلِمِينَ }[يونس: 71-72]المصدر: صحيح البخاري (الصفحة: 1469)
حَدَّثَنَا عَبْدَانُ ، أَخْبَرَنَا عَبْدُ اللَّهِ ، عَنْ يُونُسَ ، عَنِ الزُّهْرِيِّ ، قَالَ سَالِمٌ : ، وَقَالَ ابْنُ عُمَرَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا :
قَامَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) فِي النَّاسِ فَأَثْنَى فَأَثْنَى عَلَى اللَّهِ بِمَا هُوَ أَهْلُهُ ثُمَّ ذَكَرَ ذَكَرَ الدَّجَّالَ الدَّجَّالَ ذَكَرَ الدَّجَّالَ فَقَالَ : "إِنِّي لَأُنْذِرُكُمُوهُ لَأُنْذِرُكُمُوهُ ، وَمَا مِنْ نَبِيٍّ إِلَّا أَنْذَرَهُ قَوْمَهُ ، لَقَدْ أَنْذَرَ نُوحٌ قَوْمَهُ ، وَلَكِنِّي أَقُولُ لَكُمْ فِيهِ قَوْلًا لَمْ يَقُلْهُ نَبِيٌّ لِقَوْمِهِ : تَعْلَمُونَ أَنَّهُ أَعْوَرُ ، وَأَنَّ اللَّهَ لَيْسَ بِأَعْوَرَ"المصدر: صحيح البخاري (الصفحة: 1470)
حَدَّثَنَا أَبُو نُعَيْمٍ ، حَدَّثَنَا شَيْبَانُ ، عَنْ يَحْيَى ، عَنْ أَبِي سَلَمَةَ ، سَمِعْتُ أَبَا هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) :
"أَلاَ أُحَدِّثُكُمْ حَدِيثًا عَنِ الدَّجَّالِ ، مَا حَدَّثَ بِهِ نَبِيٌّ قَوْمَهُ : إِنَّهُ أَعْوَرُ ، وَإِنَّهُ يَجِيءُ مَعَهُ بِمِثَالِ الجَنَّةِ وَالنَّارِ ، فَالَّتِي يَقُولُ إِنَّهَا الجَنَّةُ هِيَ النَّارُ ، وَإِنِّي أُنْذِرُكُمْ كَمَا أَنْذَرَ بِهِ نُوحٌ قَوْمَهُ"المصدر: صحيح البخاري (الصفحة: 1470)
حَدَّثَنَا مُوسَى بْنُ إِسْمَاعِيلَ ، حَدَّثَنَا عَبْدُ الوَاحِدِ بْنُ زِيَادٍ ، حَدَّثَنَا الأَعْمَشُ ، عَنْ أَبِي صَالِحٍ ، عَنْ أَبِي سَعِيدٍ ، قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) :
"يَجِيءُ نُوحٌ وَأُمَّتُهُ ، فَيَقُولُ اللَّهُ تَعَالَى ، هَلْ بَلَّغْتَ ؟ فَيَقُولُ نَعَمْ أَيْ رَبِّ ، فَيَقُولُ لِأُمَّتِهِ : هَلْ بَلَّغَكُمْ ؟ فَيَقُولُونَ لاَ مَا جَاءَنَا مِنْ نَبِيٍّ ، فَيَقُولُ لِنُوحٍ : مَنْ يَشْهَدُ لَكَ ؟ فَيَقُولُ : مُحَمَّدٌ (ﷺ) وَأُمَّتُهُ ، فَنَشْهَدُ أَنَّهُ أَنَّهُ قَدْ بَلَّغَ قَدْ أَنَّهُ قَدْ بَلَّغَ بَلَّغَ أَنَّهُ قَدْ بَلَّغَ ، وَهُوَ وَهُوَ قَوْلُهُ قَوْلُهُ وَهُوَ قَوْلُهُ جَلَّ ذِكْرُهُ : وَكَذَلِكَ جَعَلْنَاكُمْ أُمَّةً وَسَطًا لِتَكُونُوا شُهَدَاءَ عَلَى النَّاسِ وَالوَسَطُ العَدْلُ"المصدر: صحيح البخاري (الصفحة: 1471)
حَدَّثَنِي إِسْحَاقُ بْنُ نَصْرٍ ، حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عُبَيْدٍ ، حَدَّثَنَا أَبُو حَيَّانَ ، عَنْ أَبِي زُرْعَةَ ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ :
كُنَّا مَعَ النَّبِيِّ (ﷺ) فِي دَعْوَةٍ ، فَرُفِعَ إِلَيْهِ الذِّرَاعُ الذِّرَاعُ ، وَكَانَتْ تُعْجِبُهُ فَنَهَسَ فَنَهَسَ مِنْهَا نَهْسَةً نَهْسَةً وَقَالَ : "أَنَا سَيِّدُ القَوْمِ يَوْمَ القِيَامَةِ ، هَلْ تَدْرُونَ بِمَ ؟ يَجْمَعُ اللَّهُ الأَوَّلِينَ وَالآخِرِينَ فِي صَعِيدٍ صَعِيدٍ وَاحِدٍ ، فَيُبْصِرُهُمُ النَّاظِرُ وَيُسْمِعُهُمُ الدَّاعِي ، وَتَدْنُو وَتَدْنُو مِنْهُمُ الشَّمْسُ ، فَيَقُولُ بَعْضُ النَّاسِ : أَلاَ تَرَوْنَ إِلَى مَا أَنْتُمْ فِيهِ ، إِلَى مَا بَلَغَكُمْ ؟ أَلاَ تَنْظُرُونَ إِلَى مَنْ يَشْفَعُ لَكُمْ إِلَى رَبِّكُمْ ، فَيَقُولُ بَعْضُ النَّاسِ : أَبُوكُمْ آدَمُ فَيَأْتُونَهُ فَيَقُولُونَ : يَا آدَمُ أَنْتَ أَبُو البَشَرِ ، خَلَقَكَ اللَّهُ بِيَدِهِ ، وَنَفَخَ فِيكَ مِنْ مِنْ رُوحِهِ رُوحِهِ مِنْ رُوحِهِ ، وَأَمَرَ المَلاَئِكَةَ فَسَجَدُوا لَكَ ، وَأَسْكَنَكَ الجَنَّةَ ، أَلاَ تَشْفَعُ لَنَا إِلَى رَبِّكَ ، أَلاَ تَرَى مَا نَحْنُ فِيهِ وَمَا بَلَغَنَا ؟ فَيَقُولُ : رَبِّي غَضِبَ غَضِبَ غَضَبًا لَمْ يَغْضَبْ قَبْلَهُ مِثْلَهُ ، وَلاَ يَغْضَبُ بَعْدَهُ مِثْلَهُ ، وَنَهَانِي عَنِ الشَّجَرَةِ فَعَصَيْتُهُ ، نَفْسِي نَفْسِي نَفْسِي نَفْسِي نَفْسِي نَفْسِي ، اذْهَبُوا إِلَى غَيْرِي ، اذْهَبُوا إِلَى نُوحٍ ، فَيَأْتُونَ نُوحًا ، فَيَقُولُونَ : يَا نُوحُ ، أَنْتَ أَوَّلُ الرُّسُلِ إِلَى أَهْلِ الأَرْضِ ، وَسَمَّاكَ اللَّهُ عَبْدًا شَكُورًا ، أَمَا تَرَى إِلَى مَا نَحْنُ فِيهِ ، أَلاَ تَرَى إِلَى مَا بَلَغَنَا ، أَلاَ تَشْفَعُ لَنَا إِلَى رَبِّكَ ؟ فَيَقُولُ : رَبِّي غَضِبَ غَضِبَ اليَوْمَ غَضَبًا لَمْ يَغْضَبْ قَبْلَهُ مِثْلَهُ ، وَلاَ يَغْضَبُ بَعْدَهُ مِثْلَهُ ، نَفْسِي نَفْسِي نَفْسِي نَفْسِي نَفْسِي نَفْسِي ، ائْتُوا النَّبِيَّ (ﷺ) ، فَيَأْتُونِي فَأَسْجُدُ تَحْتَ العَرْشِ ، فَيُقَالُ يَا مُحَمَّدُ ارْفَعْ رَأْسَكَ ، وَاشْفَعْ تُشَفَّعْ ، وَسَلْ تُعْطَهْ" ، قَالَ مُحَمَّدُ بْنُ عُبَيْدٍ : لاَ أَحْفَظُ سَائِرَهُ سَائِرَهُ المصدر: صحيح البخاري (الصفحة: 1471)
حَدَّثَنَا نَصْرُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ نَصْرٍ ، أَخْبَرَنَا أَبُو أَحْمَدَ ، عَنْ سُفْيَانَ ، عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ ، عَنِ الأَسْوَدِ بْنِ يَزِيدَ ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ،
أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ (ﷺ) قَرَأَ فَهَلْ مِنْ مُدَّكِرٍ مُدَّكِرٍ مِثْلَ قِرَاءَةِ قِرَاءَةِ العَامَّةِ العَامَّةِ قِرَاءَةِ العَامَّةِ المصدر: صحيح البخاري (الصفحة: 1472)