وَقَوْلِ اللَّهِ { الَّذِينَ الَّذِينَ عَاهَدْتَ مِنْهُمْ عَاهَدْتَ الَّذِينَ عَاهَدْتَ مِنْهُمْ مِنْهُمْ الَّذِينَ عَاهَدْتَ مِنْهُمْ ثُمَّ يَنْقُضُونَ يَنْقُضُونَ عَهْدَهُمْ عَهْدَهُمْ يَنْقُضُونَ عَهْدَهُمْ فِي كُلِّ مَرَّةٍ مَرَّةٍ وَهُمْ لاَ لاَ يَتَّقُونَ يَتَّقُونَ لاَ يَتَّقُونَ }[الأنفال: 56]المصدر: صحيح البخاري (الصفحة: 1406)
"أَرْبَعُ خِلاَلٍ خِلاَلٍ مَنْ كُنَّ فِيهِ كَانَ مُنَافِقًا خَالِصًا : مَنْ إِذَا حَدَّثَ كَذَبَ ، وَإِذَا وَعَدَ أَخْلَفَ ، وَإِذَا عَاهَدَ غَدَرَ ، وَإِذَا خَاصَمَ فَجَرَ فَجَرَ ، وَمَنْ كَانَتْ فِيهِ خَصْلَةٌ خَصْلَةٌ مِنْهُنَّ كَانَتْ فِيهِ خَصْلَةٌ مِنَ النِّفَاقِ حَتَّى يَدَعَهَا"المصدر: صحيح البخاري (الصفحة: 1406)
مَا كَتَبْنَا عَنِ النَّبِيِّ (ﷺ) إِلَّا القُرْآنَ وَمَا فِي هَذِهِ الصَّحِيفَةِ الصَّحِيفَةِ ، قَالَ النَّبِيُّ (ﷺ) : "المَدِينَةُ حَرَامٌ حَرَامٌ مَا بَيْنَ عَائِرٍ عَائِرٍ إِلَى كَذَا ، فَمَنْ أَحْدَثَ حَدَثًا حَدَثًا أَوْ آوَى آوَى مُحْدِثًا مُحْدِثًا آوَى مُحْدِثًا فَعَلَيْهِ لَعْنَةُ اللَّهِ وَالمَلاَئِكَةِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ ، لاَ يُقْبَلُ مِنْهُ عَدْلٌ عَدْلٌ وَلاَ صَرْفٌ صَرْفٌ ، وَذِمَّةُ وَذِمَّةُ المُسْلِمِينَ وَاحِدَةٌ ، يَسْعَى بِهَا أَدْنَاهُمْ أَدْنَاهُمْ ، فَمَنْ أَخْفَرَ أَخْفَرَ مُسْلِمًا ، فَعَلَيْهِ لَعْنَةُ اللَّهِ وَالمَلاَئِكَةِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ ، لاَ يُقْبَلُ مِنْهُ صَرْفٌ صَرْفٌ وَلاَ عَدْلٌ عَدْلٌ ، وَمَنْ وَالَى وَالَى قَوْمًا بِغَيْرِ إِذْنِ مَوَالِيهِ مَوَالِيهِ ، فَعَلَيْهِ لَعْنَةُ اللَّهِ وَالمَلاَئِكَةِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ ، لاَ يُقْبَلُ مِنْهُ صَرْفٌ صَرْفٌ وَلاَ عَدْلٌ عَدْلٌ " ،المصدر: صحيح البخاري (الصفحة: 1407)
كَيْفَ أَنْتُمْ إِذَا لَمْ لَمْ تَجْتَبُوا تَجْتَبُوا لَمْ تَجْتَبُوا دِينَارًا وَلاَ دِرْهَمًا ؟ فَقِيلَ لَهُ : وَكَيْفَ تَرَى ذَلِكَ كَائِنًا يَا أَبَا هُرَيْرَةَ ؟ قَالَ : إِي وَالَّذِي نَفْسُ أَبِي هُرَيْرَةَ بِيَدِهِ ، عَنْ قَوْلِ الصَّادِقِ المَصْدُوقِ ، قَالُوا : عَمَّ عَمَّ ذَاكَ ؟ ذَاكَ عَمَّ ذَاكَ ؟ ؟ عَمَّ ذَاكَ ؟ قَالَ : تُنْتَهَكُ تُنْتَهَكُ ذِمَّةُ اللَّهِ ، وَذِمَّةُ رَسُولِهِ (ﷺ) ذِمَّةُ تُنْتَهَكُ ذِمَّةُ اللَّهِ ، وَذِمَّةُ رَسُولِهِ (ﷺ) اللَّهِ تُنْتَهَكُ ذِمَّةُ اللَّهِ ، وَذِمَّةُ رَسُولِهِ (ﷺ) ، تُنْتَهَكُ ذِمَّةُ اللَّهِ ، وَذِمَّةُ رَسُولِهِ (ﷺ) وَذِمَّةُ تُنْتَهَكُ ذِمَّةُ اللَّهِ ، وَذِمَّةُ رَسُولِهِ (ﷺ) رَسُولِهِ تُنْتَهَكُ ذِمَّةُ اللَّهِ ، وَذِمَّةُ رَسُولِهِ (ﷺ) (ﷺ) تُنْتَهَكُ ذِمَّةُ اللَّهِ ، وَذِمَّةُ رَسُولِهِ (ﷺ) ، فَيَشُدُّ فَيَشُدُّ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ قُلُوبَ أَهْلِ الذِّمَّةِ ، فَيَمْنَعُونَ مَا مَا فِي أَيْدِيهِمْ فِي مَا فِي أَيْدِيهِمْ أَيْدِيهِمْ مَا فِي أَيْدِيهِمْ المصدر: صحيح البخاري (الصفحة: 1407)