"وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ لَوْلاَ أَنَّ رِجَالًا مِنَ المُؤْمِنِينَ لاَ لاَ تَطِيبُ أَنْفُسُهُمْ تَطِيبُ لاَ تَطِيبُ أَنْفُسُهُمْ أَنْفُسُهُمْ لاَ تَطِيبُ أَنْفُسُهُمْ أَنْ أَنْ يَتَخَلَّفُوا عَنِّي يَتَخَلَّفُوا أَنْ يَتَخَلَّفُوا عَنِّي عَنِّي أَنْ يَتَخَلَّفُوا عَنِّي ، وَلاَ أَجِدُ مَا أَحْمِلُهُمْ أَحْمِلُهُمْ عَلَيْهِ مَا تَخَلَّفْتُ تَخَلَّفْتُ عَنْ سَرِيَّةٍ سَرِيَّةٍ تَغْزُو فِي سَبِيلِ اللَّهِ ، وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ لَوَدِدْتُ لَوَدِدْتُ أَنِّي أُقْتَلُ فِي سَبِيلِ اللَّهِ ، ثُمَّ أُحْيَا ، ثُمَّ أُقْتَلُ ، ثُمَّ أُحْيَا ، ثُمَّ أُقْتَلُ ، ثُمَّ أُحْيَا ، ثُمَّ أُقْتَلُ"المصدر: صحيح البخاري (الصفحة: 1238)
"أَخَذَ الرَّايَةَ زَيْدٌ فَأُصِيبَ ، ثُمَّ أَخَذَهَا جَعْفَرٌ فَأُصِيبَ ، ثُمَّ أَخَذَهَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ رَوَاحَةَ فَأُصِيبَ ، ثُمَّ أَخَذَهَا خَالِدُ بْنُ الوَلِيدِ عَنْ غَيْرِ إِمْرَةٍ إِمْرَةٍ فَفُتِحَ لَهُ" ، وَقَالَ : "مَا يَسُرُّنَا أَنَّهُمْ عِنْدَنَا" ، قَالَ أَيُّوبُ أَوْ قَالَ : مَا يَسُرُّهُمْ أَنَّهُمْ عِنْدَنَا وَعَيْنَاهُ تَذْرِفَانِ تَذْرِفَانِ المصدر: صحيح البخاري (الصفحة: 1238)