وَقَوْلُهُ تَعَالَى : { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا ، هَلْ أَدُلُّكُمْ عَلَى تِجَارَةٍ تِجَارَةٍ تُنْجِيكُمْ تُنْجِيكُمْ مِنْ عَذَابٍ أَلِيمٍ ، تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ ، وَتُجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ بِأَمْوَالِكُمْ وَأَنْفُسِكُمْ ، ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ ، يَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ ، وَيُدْخِلْكُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الأَنْهَارُ ، وَمَسَاكِنَ طَيِّبَةً طَيِّبَةً فِي جَنَّاتِ عَدْنٍ ، ذَلِكَ الفَوْزُ العَظِيمُ }[الصف: 11]المصدر: صحيح البخاري (الصفحة: 1233)
حَدَّثَنَا أَبُو اليَمَانِ ، أَخْبَرَنَا شُعَيْبٌ ، عَنِ الزُّهْرِيِّ ، قَالَ : حَدَّثَنِي عَطَاءُ بْنُ يَزِيدَ اللَّيْثِيُّ ، أَنَّ أَبَا سَعِيدٍ الخُدْرِيَّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، حَدَّثَهُ قَالَ :
قِيلَ : يَا رَسُولَ اللَّهِ أَيُّ النَّاسِ أَفْضَلُ ؟ فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) : "مُؤْمِنٌ يُجَاهِدُ فِي سَبِيلِ اللَّهِ بِنَفْسِهِ وَمَالِهِ" ، قَالُوا : ثُمَّ مَنْ ؟ قَالَ : "مُؤْمِنٌ فِي شِعْبٍ شِعْبٍ مِنَ الشِّعَابِ يَتَّقِي اللَّهَ ، وَيَدَعُ النَّاسَ مِنْ شَرِّهِ"المصدر: صحيح البخاري (الصفحة: 1233)
حَدَّثَنَا أَبُو اليَمَانِ ، أَخْبَرَنَا شُعَيْبٌ ، عَنِ الزُّهْرِيِّ ، قَالَ : أَخْبَرَنِي سَعِيدُ بْنُ المُسَيِّبِ ، أَنَّ أَبَا هُرَيْرَةَ ، قَالَ : سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ (ﷺ) يَقُولُ :
"مَثَلُ المُجَاهِدِ فِي سَبِيلِ اللَّهِ ، وَاللَّهُ أَعْلَمُ أَعْلَمُ بِمَنْ يُجَاهِدُ فِي سَبِيلِهِ بِمَنْ أَعْلَمُ بِمَنْ يُجَاهِدُ فِي سَبِيلِهِ يُجَاهِدُ أَعْلَمُ بِمَنْ يُجَاهِدُ فِي سَبِيلِهِ فِي أَعْلَمُ بِمَنْ يُجَاهِدُ فِي سَبِيلِهِ سَبِيلِهِ أَعْلَمُ بِمَنْ يُجَاهِدُ فِي سَبِيلِهِ ، كَمَثَلِ كَمَثَلِ الصَّائِمِ القَائِمِ الصَّائِمِ كَمَثَلِ الصَّائِمِ القَائِمِ القَائِمِ كَمَثَلِ الصَّائِمِ القَائِمِ ، وَتَوَكَّلَ وَتَوَكَّلَ اللَّهُ لِلْمُجَاهِدِ فِي سَبِيلِهِ ، بِأَنْ يَتَوَفَّاهُ أَنْ يُدْخِلَهُ الجَنَّةَ ، أَوْ يَرْجِعَهُ سَالِمًا مَعَ مَعَ أَجْرٍ أَجْرٍ مَعَ أَجْرٍ أَوْ أَوْ غَنِيمَةٍ غَنِيمَةٍ أَوْ غَنِيمَةٍ "المصدر: صحيح البخاري (الصفحة: 1234)