بَابُ شِرَاءِ النَّبِيِّ (ﷺ) بِالنَّسِيئَةِ بِالنَّسِيئَةِ بتأخير الثمن إلى الأجل

شرح حديث رقم 2068

setting

المصدر ممتد حَدَّثَنَا مُعَلَّى بْنُ أَسَدٍ ، حَدَّثَنَا عَبْدُ الوَاحِدِ ، حَدَّثَنَا الأَعْمَشُ ، قَالَ :

ذَكَرْنَا عِنْدَ إِبْرَاهِيمَ ، الرَّهْنَ الرَّهْنَ فِي السَّلَمِ المراد بالسلم هنا تأجيل الثمن والرهن فيه أن يرتهن البائع عينا مقابل الثمن توثقا لديه فِي الرَّهْنَ فِي السَّلَمِ المراد بالسلم هنا تأجيل الثمن والرهن فيه أن يرتهن البائع عينا مقابل الثمن توثقا لديه السَّلَمِ الرَّهْنَ فِي السَّلَمِ المراد بالسلم هنا تأجيل الثمن والرهن فيه أن يرتهن البائع عينا مقابل الثمن توثقا لديه ، فَقَالَ : حَدَّثَنِي الأَسْوَدُ ، عَنْ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا : أَنَّ النَّبِيَّ (ﷺ) اشْتَرَى طَعَامًا مِنْ يَهُودِيٍّ إِلَى أَجَلٍ أَجَلٍ 'الأجل : هو الوقت المضروب المحدود في المستقبل ، والحين والزمان ، والأجل العُمر' ، وَرَهَنَهُ دِرْعًا دِرْعًا 'الدِّرْع : الزَّرَدِيَّة وهي قميص من حلقات من الحديد متشابكة يُلْبَس وقايةً من السلاح' مِنْ حَدِيدٍالمصدر: صحيح البخاريالجامع المسند الصحيح المختصر من أمور رسول الله صلى الله عليه وسلم، المؤلف: محمد بن إسماعيل أبو عبد الله البخاري الجعفي، المحقق: محمد زهير بن ناصر الناصر، الناشر: دار طوق النجاة (مصورة عن السلطانية بإضافة ترقيم محمد فؤاد عبد الباقي)، الطبعة: الأولى، 1422 ه (الصفحة: 906)

شرح حديث رقم 2069

setting

المصدر ممتد حَدَّثَنَا مُسْلِمٌ ، حَدَّثَنَا هِشَامٌ ، حَدَّثَنَا قَتَادَةُ ، عَنْ أَنَسٍ ح حَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ حَوْشَبٍ ، حَدَّثَنَا أَسْبَاطٌ أَبُو الْيَسَعِ الْبَصْرِيُّ ، حَدَّثَنَا هِشَامٌ الدَّسْتَوَائِيُّ ، عَنْ قَتَادَةَ ،

عَنْ أَنَسٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ : أَنَّهُ مَشَى إِلَى النَّبِيِّ (ﷺ) بِخُبْزِ شَعِيرٍ ، وَإِهَالَةٍ وَإِهَالَةٍ ما أذنب من الدهن أو الشحم. سَنِخَةٍ سَنِخَةٍ متغيرة الرائحة من طول الزمن. ، وَلَقَدْ رَهَنَ النَّبِيُّ (ﷺ) دِرْعًا لَهُ بِالْمَدِينَةِ عِنْدَ يَهُودِيٍّ وَأَخَذَ مِنْهُ شَعِيرًا لِأَهْلِهِ لِأَهْلِهِ لأزواجه. ، وَلَقَدْ سَمِعْتُهُ يَقُولُ يَقُولُ قيل القائل هو أنس رضي الله عنه وقيل هو النبي صلى الله عليه وسلم : مَا أَمْسَى عِنْدَ آلِ مُحَمَّدٍ (ﷺ) صَاعُ صَاعُ 'الصاع : مكيال المدينة تقدر به الحبوب وسعته أربعة أمداد ، والمد هو ما يملأ الكفين' بُرٍّ بُرٍّ 'البر : القمح' ، وَلاَ صَاعُ صَاعُ 'الصاع : مكيال المدينة تقدر به الحبوب وسعته أربعة أمداد ، والمد هو ما يملأ الكفين' حَبٍّ ، وَإِنَّ عِنْدَهُ لَتِسْعَ نِسْوَةٍالمصدر: صحيح البخاريالجامع المسند الصحيح المختصر من أمور رسول الله صلى الله عليه وسلم، المؤلف: محمد بن إسماعيل أبو عبد الله البخاري الجعفي، المحقق: محمد زهير بن ناصر الناصر، الناشر: دار طوق النجاة (مصورة عن السلطانية بإضافة ترقيم محمد فؤاد عبد الباقي)، الطبعة: الأولى، 1422 ه (الصفحة: 906)