بَابُ وُجُوبِ صَوْمِ رَمَضَانَ

شرح حديث الباب

setting

وَقَوْلِ اللَّهِ تَعَالَى : { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ كُتِبَ فرض. عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ الصِّيَامُ هو لغة الإمساك وشرعا الإمساك عن الأكل والشرب والجماع وما هو ملحق بها من طلوع الفجر الصادق إلى غروب الشمس. كَمَا كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ كما فرض على الأمم السابقة من حيث الكيفية لا القدر كُتِبَ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ كما فرض على الأمم السابقة من حيث الكيفية لا القدر عَلَى كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ كما فرض على الأمم السابقة من حيث الكيفية لا القدر الَّذِينَ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ كما فرض على الأمم السابقة من حيث الكيفية لا القدر مِنْ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ كما فرض على الأمم السابقة من حيث الكيفية لا القدر قَبْلِكُمْ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ كما فرض على الأمم السابقة من حيث الكيفية لا القدر لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ }[البقرة: 183]المصدر: صحيح البخاريالجامع المسند الصحيح المختصر من أمور رسول الله صلى الله عليه وسلم، المؤلف: محمد بن إسماعيل أبو عبد الله البخاري الجعفي، المحقق: محمد زهير بن ناصر الناصر، الناشر: دار طوق النجاة (مصورة عن السلطانية بإضافة ترقيم محمد فؤاد عبد الباقي)، الطبعة: الأولى، 1422 ه (الصفحة: 828)

شرح حديث رقم 1891

setting

المصدر ممتد حَدَّثَنَا قُتَيْبَةُ بْنُ سَعِيدٍ ، حَدَّثَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ جَعْفَرٍ ، عَنْ أَبِي سُهَيْلٍ ، عَنْ أَبِيهِ ، عَنْ طَلْحَةَ بْنِ عُبَيْدِ اللَّهِ ،

أَنَّ أَعْرَابِيًّا جَاءَ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ (ﷺ) ثَائِرَ ثَائِرَ 'ثائر الرأس : قائم شعره منتفش منتشر' الرَّأْسِ ، فَقَالَ : يَا رَسُولَ اللَّهِ أَخْبِرْنِي مَاذَا فَرَضَ اللَّهُ عَلَيَّ مِنَ الصَّلاَةِ ؟ فَقَالَ : "‎الصَّلَوَاتِ الخَمْسَ إِلَّا أَنْ تَطَّوَّعَ شَيْئًا" ، فَقَالَ : أَخْبِرْنِي مَا فَرَضَ اللَّهُ عَلَيَّ مِنَ الصِّيَامِ ؟ فَقَالَ : "‎شَهْرَ رَمَضَانَ إِلَّا أَنْ تَطَّوَّعَ شَيْئًا" ، فَقَالَ : أَخْبِرْنِي بِمَا فَرَضَ اللَّهُ عَلَيَّ مِنَ الزَّكَاةِ ؟ فَقَالَ : فَأَخْبَرَهُ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) شَرَائِعَ شَرَائِعَ الإِسْلاَمِ نصب الزكاة ومقاديرها وغير ذلك من الأحكام الشرعية الإِسْلاَمِ شَرَائِعَ الإِسْلاَمِ نصب الزكاة ومقاديرها وغير ذلك من الأحكام الشرعية ، قَالَ : وَالَّذِي أَكْرَمَكَ ، لاَ أَتَطَوَّعُ شَيْئًا ، وَلاَ أَنْقُصُ مِمَّا فَرَضَ اللَّهُ عَلَيَّ شَيْئًا ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) "‎أَفْلَحَ إِنْ صَدَقَ" ، أَوْ "‎دَخَلَ الجَنَّةَ إِنْ صَدَقَ"المصدر: صحيح البخاريالجامع المسند الصحيح المختصر من أمور رسول الله صلى الله عليه وسلم، المؤلف: محمد بن إسماعيل أبو عبد الله البخاري الجعفي، المحقق: محمد زهير بن ناصر الناصر، الناشر: دار طوق النجاة (مصورة عن السلطانية بإضافة ترقيم محمد فؤاد عبد الباقي)، الطبعة: الأولى، 1422 ه (الصفحة: 828)

شرح حديث رقم 1892

setting

المصدر ممتد حَدَّثَنَا مُسَدَّدٌ، حَدَّثَنَا إِسْمَاعِيلُ، عَنْ أَيُّوبَ، عَنْ نَافِعٍ،

عَنِ ابْنِ عُمَرَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُمَا، قَالَ : صَامَ النَّبِيُّ (ﷺ) عَاشُورَاءَ عَاشُورَاءَ اليوم العاشر من المحرم. ، وَأَمَرَ بِصِيَامِهِ فَلَمَّا فُرِضَ رَمَضَانُ تُرِكَ ، وَكَانَ عَبْدُ اللهِ لاَ يَصُومُهُ إِلاَّ أَنْ أَنْ يُوَافِقَ صَوْمَهُ الذي كان يعتاده والمعنى أنه كان لا يعتقد صيام يوم عاشوراء من النفل المندوب يُوَافِقَ أَنْ يُوَافِقَ صَوْمَهُ الذي كان يعتاده والمعنى أنه كان لا يعتقد صيام يوم عاشوراء من النفل المندوب صَوْمَهُ أَنْ يُوَافِقَ صَوْمَهُ الذي كان يعتاده والمعنى أنه كان لا يعتقد صيام يوم عاشوراء من النفل المندوبالمصدر: صحيح البخاريالجامع المسند الصحيح المختصر من أمور رسول الله صلى الله عليه وسلم، المؤلف: محمد بن إسماعيل أبو عبد الله البخاري الجعفي، المحقق: محمد زهير بن ناصر الناصر، الناشر: دار طوق النجاة (مصورة عن السلطانية بإضافة ترقيم محمد فؤاد عبد الباقي)، الطبعة: الأولى، 1422 ه (الصفحة: 829)

شرح حديث رقم 1893

setting

المصدر ممتد حَدَّثَنَا قُتَيْبَةُ بْنُ سَعِيدٍ ، حَدَّثَنَا اللَّيْثُ ، عَنْ يَزِيدَ بْنِ أَبِي حَبِيبٍ ، أَنَّ عِرَاكَ بْنَ مَالِكٍ ، حَدَّثَهُ أَنَّ عُرْوَةَ أَخْبَرَهُ عَنْ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا ، :

أَنَّ قُرَيْشًا كَانَتْ تَصُومُ يَوْمَ عَاشُورَاءَ عَاشُورَاءَ 'عاشوراء : اليوم العاشر من شهر الله المحرم' فِي الجَاهِلِيَّةِ ، ثُمَّ أَمَرَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) بِصِيَامِهِ حَتَّى فُرِضَ رَمَضَانُ ، وَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) : "‎مَنْ شَاءَ فَلْيَصُمْهُ وَمَنْ شَاءَ أَفْطَرَ"المصدر: صحيح البخاريالجامع المسند الصحيح المختصر من أمور رسول الله صلى الله عليه وسلم، المؤلف: محمد بن إسماعيل أبو عبد الله البخاري الجعفي، المحقق: محمد زهير بن ناصر الناصر، الناشر: دار طوق النجاة (مصورة عن السلطانية بإضافة ترقيم محمد فؤاد عبد الباقي)، الطبعة: الأولى، 1422 ه (الصفحة: 829)