حَدثَنَا أَبُو الوَلِيدِ، قَالَ: حَدثَنَا شُعبَةُ، قَالَ :
أَخبَرَنِي عَبدُ اللهِ بنُ عَبدِ اللهِ بنِ جَبرٍ ، قَالَ : سَمِعتُ أَنَسًا عَنِ النبِي (ﷺ) قَالَ : " آيَةُ آيَةُ الْإِيمَانِ حُبُّ الْأَنْصَارِ الْأَنْصَارِ ، وَآيَةُ النِّفَاقِ النِّفَاقِ بُغْضُ بُغْضُ الْأَنْصَارِ الْأَنْصَارِ "المصدر: صحيح البخاري (الصفحة: 18)
حَدثَنَا أَبُو اليَمَانِ، قَالَ: أَخبَرَنَا شُعَيبٌ، عَنِ الزُّهْرِي، قَالَ:
أَخْبَرَنِي أَبُو إِدْرِيسَ عَائِذُ اللهِ بْنُ عَبْدِ اللهِ ، أَنَّ عُبَادَةَ بْنَ الصَّامِتِ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ وَكَانَ شَهِدَ بَدْرًا وَهُوَ أَحَدُ النُّقَبَاءِ لَيْلَةَ الْعَقَبَةِ : أَنَّ رَسُولَ اللهِ (ﷺ) قَالَ ، وَحَولَهُ عِصَابَةٌ مِن أَصْحَابِهِ : " بَايِعُونِي بَايِعُونِي عَلَى أَنْ لاَ تُشْرِكُوا بِاللهِ شَيْئًا ، وَلاَ تَسْرِقُوا ، وَلاَ تَزْنُوا ، وَلاَ تَقْتُلُوا أَوْلاَدَكُمْ ، وَلاَ تَأتُوا بِبُهْتَانٍ بِبُهْتَانٍ تَفْتَرُونَهُ تَفْتَرُونَهُ بَيْنَ بَيْنَ أَيْدِيكُمْ وَأَرْجُلِكُمْ أَيْدِيكُمْ بَيْنَ أَيْدِيكُمْ وَأَرْجُلِكُمْ وَأَرْجُلِكُمْ بَيْنَ أَيْدِيكُمْ وَأَرْجُلِكُمْ ، وَلاَ وَلاَ تَعْصُوا فِي مَعْرُوفٍ تَعْصُوا وَلاَ تَعْصُوا فِي مَعْرُوفٍ فِي وَلاَ تَعْصُوا فِي مَعْرُوفٍ مَعْرُوفٍ وَلاَ تَعْصُوا فِي مَعْرُوفٍ ، فَمَنْ وَفَى وَفَى مِنْكُم فَأَجْرُهُ عَلَى اللهِ ، وَمَنْ أَصَابَ أَصَابَ مِنْ ذَلِكَ شَيْئًا مِنْ أَصَابَ مِنْ ذَلِكَ شَيْئًا ذَلِكَ أَصَابَ مِنْ ذَلِكَ شَيْئًا شَيْئًا أَصَابَ مِنْ ذَلِكَ شَيْئًا فَعُوقِبَ فَعُوقِبَ فِي الدُّنْيَا فَهُوَ كَفْارَةٌ كَفْارَةٌ لَهُ ، وَ مَنْ مَنْ أَصَابَ مِنْ ذَلِكَ شَيْئًا أَصَابَ مَنْ أَصَابَ مِنْ ذَلِكَ شَيْئًا مِنْ مَنْ أَصَابَ مِنْ ذَلِكَ شَيْئًا ذَلِكَ مَنْ أَصَابَ مِنْ ذَلِكَ شَيْئًا شَيْئًا مَنْ أَصَابَ مِنْ ذَلِكَ شَيْئًا ثُمَّ سَتَرَهُ سَتَرَهُ اللهُ اللهُ سَتَرَهُ اللهُ فَهُوَ إِلَى اللهِ ، إِنْ شَاءَ عَفَا عَفَا عَنْهُ وَإِنْ شَاءَ عَاقَبَهُ". فَبَايَعْنَاهُ عَلَى ذَلِكَ.المصدر: صحيح البخاري (الصفحة: 18)