شرح حديث رقم 67

setting

ذَكَرَ النَّبِيُّ (ﷺ) قَعَدَ عَلَى بَعِيرِهِ، وَأَمْسَكَ إِنْسَانٌ إِنْسَانٌ قيل هو بلال وقال في الفتح لكن الصواب أنه هنا أبو بكرة. بِخِطَامِهِ بِخِطَامِهِ - أَوْ بِزِمَامِهِ - هما بمعنى واحد وهو خيط تشد فيه حلقة تجعل في أنف البعير.
'الخطام : كل ما وُضِعَ على أنف البعير ليُقتادَ به'.
'الزمام : الخيط الذي يشد في البُرَة أو في الخِشاش ثم يشد إلى طرف المقود'
- بِخِطَامِهِ - أَوْ بِزِمَامِهِ - هما بمعنى واحد وهو خيط تشد فيه حلقة تجعل في أنف البعير.
'الخطام : كل ما وُضِعَ على أنف البعير ليُقتادَ به'.
'الزمام : الخيط الذي يشد في البُرَة أو في الخِشاش ثم يشد إلى طرف المقود'
أَوْ بِخِطَامِهِ - أَوْ بِزِمَامِهِ - هما بمعنى واحد وهو خيط تشد فيه حلقة تجعل في أنف البعير.
'الخطام : كل ما وُضِعَ على أنف البعير ليُقتادَ به'.
'الزمام : الخيط الذي يشد في البُرَة أو في الخِشاش ثم يشد إلى طرف المقود'
بِزِمَامِهِ بِخِطَامِهِ - أَوْ بِزِمَامِهِ - هما بمعنى واحد وهو خيط تشد فيه حلقة تجعل في أنف البعير.
'الخطام : كل ما وُضِعَ على أنف البعير ليُقتادَ به'.
'الزمام : الخيط الذي يشد في البُرَة أو في الخِشاش ثم يشد إلى طرف المقود'
- بِخِطَامِهِ - أَوْ بِزِمَامِهِ - هما بمعنى واحد وهو خيط تشد فيه حلقة تجعل في أنف البعير.
'الخطام : كل ما وُضِعَ على أنف البعير ليُقتادَ به'.
'الزمام : الخيط الذي يشد في البُرَة أو في الخِشاش ثم يشد إلى طرف المقود'
قَالَ: "‎أَيُّ يَوْمٍ هَذَا"، فَسَكَتْنَا حَتَّى ظَنَنَّا أَنَّهُ سَيُسَمِّيهِ سِوَى اسْمِهِ، قَالَ: "‎أَلَيْسَ يَوْمَ يَوْمَ النَّحْرِ أي اليوم الذي تنحر فيه الأضاحي أي تذبح وهو اليوم العاشر من ذي الحجة.
'يوم النحر : يوم عيد الأضحى وذبح الأضحية وهدي الحجيج'
النَّحْرِ يَوْمَ النَّحْرِ أي اليوم الذي تنحر فيه الأضاحي أي تذبح وهو اليوم العاشر من ذي الحجة.
'يوم النحر : يوم عيد الأضحى وذبح الأضحية وهدي الحجيج'
"
قُلْنَا: بَلَى، قَالَ: "‎فَأَيُّ شَهْرٍ هَذَا" فَسَكَتْنَا حَتَّى ظَنَنَّا أَنَّهُ سَيُسَمِّيهِ بِغَيرِ اسْمِهِ، فَقَالَ: "‎أَلَيْسَ بِذِي الْحِجَّةِ" قُلْنَا: بَلَى، قَالَ: "‎فَإِنَّ دِمَاءَكُمْ، وَأَمْوَالَكُمْ، وَأَعْرَاضَكُمْ، بَيْنَكُمْ حَرَامٌ حَرَامٌ يحرم عليكم المساس بها والاعتداء عليها.، كَحُرْمَةِ كَحُرْمَةِ كحرمة تعاطي المحظورات في هذا اليوم. يَوْمِكُمْ هَذَا، فِي شَهْرِكُمْ هَذَا، فِي فِي بَلَدِكُمْ هَذَا مكة وما حولها. بَلَدِكُمْ فِي بَلَدِكُمْ هَذَا مكة وما حولها. هَذَا فِي بَلَدِكُمْ هَذَا مكة وما حولها.، لِيُبَلِّغِ الشَّاهِدُ الشَّاهِدُ الحاضر. الْغَائِبَ، فَإِنَّ الشَّاهِدَ الشَّاهِدَ الحاضر. عَسَى أَنْ يُبَلِّغَ مَنْ هُوَ أَوْعَى أَوْعَى لَهُ أفهم للحديث المبلغ.
'الوعي : الإدراك والحفظ والفهم'
لَهُ أَوْعَى لَهُ أفهم للحديث المبلغ.
'الوعي : الإدراك والحفظ والفهم'
مِنْهُ"
المصدر: صحيح البخاريالجامع المسند الصحيح المختصر من أمور رسول الله صلى الله عليه وسلم، المؤلف: محمد بن إسماعيل أبو عبد الله البخاري الجعفي، المحقق: محمد زهير بن ناصر الناصر، الناشر: دار طوق النجاة (مصورة عن السلطانية بإضافة ترقيم محمد فؤاد عبد الباقي)، الطبعة: الأولى، 1422 ه (الصفحة: 46)