شرح حديث رقم 63

setting

المصدر ممتد حَدَّثَنَا عَبْدُ اللهِ بْنُ يُوسُفَ ، قَالَ : حَدَّثَنَا اللَّيْثُ ، عَنْ سَعِيدٍ هُوَ الْمَقْبُرِيُّ ، عَنْ شَرِيكِ بْنِ عَبْدِ اللهِ بْنِ أَبِي نَمِرٍ ،

أَنَّهُ سَمِعَ أَنَسَ بْنَ مَالِكٍ ، يَقُولُ : بَيْنَمَا نَحْنُ جُلُوسٌ مَعَ النَّبِيِّ (ﷺ) فِي الْمَسْجِدِ ، دَخَلَ رَجُلٌ عَلَى جَمَلٍ ، فَأَنَاخَهُ فَأَنَاخَهُ فِي الْمَسْجِدِ أبركه في رحبة المسجد. فِي فَأَنَاخَهُ فِي الْمَسْجِدِ أبركه في رحبة المسجد. الْمَسْجِدِ فَأَنَاخَهُ فِي الْمَسْجِدِ أبركه في رحبة المسجد. ثُمَّ عَقَلَهُ عَقَلَهُ ثنى ركبته وشد حبلا على ساقه مع ذراعه.
'عقله : ربطه بالعقال ، وهو الحبل الذي تُربط به الإبل ونحوها'
، ثُمَّ قَالَ لَهُمْ : أَيُّكُمْ مُحَمَّدٌ؟ وَالنَّبِيُّ (ﷺ) مُتَّكِئٌ مُتَّكِئٌ مستو على وطاء وهو ما يجلس عليه.
'اتكأ : اضطجع متمكنا والاضطجاع الميل على أحد جنبيه'
بَيْنَ بَيْنَ ظَهْرَانَيْهِمْ بينهم وربما أدار بعضهم له ظهره وهذا دليل تواضعه صلى الله عليه وسلم. ظَهْرَانَيْهِمْ بَيْنَ ظَهْرَانَيْهِمْ بينهم وربما أدار بعضهم له ظهره وهذا دليل تواضعه صلى الله عليه وسلم. ، فَقُلْنَا : هَذَا الرَّجُلُ الْأَبْيَضُ الْمُتَّكِئُ. فَقَالَ لَهُ الرَّجُلُ : يَا ابْنَ ابْنَ عَبْدِ الْمُطَّلِبِ يا بن عبد المطلب. عَبْدِ ابْنَ عَبْدِ الْمُطَّلِبِ يا بن عبد المطلب. الْمُطَّلِبِ ابْنَ عَبْدِ الْمُطَّلِبِ يا بن عبد المطلب. فَقَالَ لَهُ النَّبِيُّ (ﷺ) : "‎ قَدْ قَدْ أَجَبْتُكَ سمعتك. أَجَبْتُكَ قَدْ أَجَبْتُكَ سمعتك.". فَقَالَ الرَّجُلُ لِلنَّبِيِّ (ﷺ) إِنِّي سَائِلُكَ فَمُشَدِّدٌ فَمُشَدِّدٌ 'المشدد : الملح' عَلَيْكَ فِي الْمَسْأَلَةِ ، فَلاَ تَجِدْ تَجِدْ تغضب. عَلَيَّ فِي نَفْسِكَ؟ فَقَالَ : "‎سَلْ عَمَّا بَدَا لَكَ" فَقَالَ : أَسْأَلُكَ بِرَبِّكَ وَرَبِّ مَنْ قَبْلَكَ ، آللهُ أَرْسَلَكَ إِلَى النَّاسِ كُلُّهِمْ؟ فَقَالَ : "‎اللَّهُمَّ نَعَمْ". قَالَ : أَنْشُدُكَ أَنْشُدُكَ أسألك. بِاللهِ ، آللهُ أَمَرَكَ أَنْ نُصَلِّيَ الصَّلَوَاتِ الْخَمْسَ فِي الْيَوْمِ وَاللَّيْلَةِ؟ قَالَ : "‎اللَّهُمَّ نَعَمْ". قَالَ : أَنْشُدُكَ أَنْشُدُكَ أسألك. بِاللهِ ، آللهُ أَمَرَكَ أَنْ نَصُومَ هَذَا هَذَا الشَّهْرَ أي رمضان. الشَّهْرَ هَذَا الشَّهْرَ أي رمضان. مِنَ السَّنَةِ؟ قَالَ : "‎اللَّهُمَّ نَعَمْ". قَالَ : أَنْشُدُكَ أَنْشُدُكَ أسألك. بِاللهِ ، آللهُ أَمَرَكَ أَنْ تَأْخُذَ هَذِهِ الصَّدَقَةَ الصَّدَقَةَ أي الزكاة. مِنْ أَغْنِيَائِنَا فَتَقْسِمَهَا عَلَى فُقَرَائِنَا؟ فَقَالَ النَّبِيُّ (ﷺ) "‎اللَّهُمَّ نَعَمْ". فَقَالَ الرَّجُلُ : آمَنْتُ بِمَا جِئْتَ بِهِ ، وَأَنَا رَسُولُ رَسُولُ مرسل. مَنْ وَرَائِي مِنْ قَوْمِي ، وَأَنَا ضِمَامُ بْنُ ثَعْلَبَةَ أَخُو أَخُو بَنِي سَعْدِ واحد منهم بَنِي أَخُو بَنِي سَعْدِ واحد منهم سَعْدِ أَخُو بَنِي سَعْدِ واحد منهم بْنِ بَكْرٍ وَرَوَاهُ مُوسَى بْنُ إِسْمَاعِيلَ ، وَعَلِيُّ بْنُ عَبْدِ الْحَمِيدِ ، عَنْ سُلَيْمَانَ بْنِ الْمُغِيرَةِ ، عَنْ ثَابِتٍ ، عَنْ أَنَسٍ ، عَنِ النَّبِيِّ (ﷺ) بِهَذَاالمصدر: صحيح البخاريالجامع المسند الصحيح المختصر من أمور رسول الله صلى الله عليه وسلم، المؤلف: محمد بن إسماعيل أبو عبد الله البخاري الجعفي، المحقق: محمد زهير بن ناصر الناصر، الناشر: دار طوق النجاة (مصورة عن السلطانية بإضافة ترقيم محمد فؤاد عبد الباقي)، الطبعة: الأولى، 1422 ه (الصفحة: 44)