وَاعْلَمْ ، وَفَّقَكَ اللَّهُ تَعَالَى ، أَنَّ الْوَاجِبَ عَلَى كُلِّ أَحَدٍ عَرَفَ التَّمْيِيزَ بَيْنَ صَحِيحِ الرِّوَايَاتِ وَسَقِيمِهَا ، وَثِقَاتِ النَّاقِلِينَ لَهَا ، مِنْ الْمُتَّهَمِينَ ، أَنْ لاَ يَرْوِيَ مِنْهَا إِلاَّ مَا عَرَفَ صِحَّةَ مَخَارِجِهِ ، وَالسِّتَارَةَ وَالسِّتَارَةَ فِي نَاقِلِيهِ ، وَأَنْ وَأَنْ يَتَّقِيَ مِنْهَا يَتَّقِيَ وَأَنْ يَتَّقِيَ مِنْهَا مِنْهَا وَأَنْ يَتَّقِيَ مِنْهَا مَا كَانَ مِنْهَا عَنْ أَهْلِ التُّهَمِ وَالْمُعَانِدِينَ مِنْ أَهْلِ الْبِدَعِالمصدر: صحيح مسلم (الصفحة: 9)