1. الصَّفْحَة الرَّئِسِيَة
  2. صحيح البخاري
  3. كِتَابُ التَّوْحِيدِ
  4. بَابُ قَوْلِ اللَّهِ تَعَالَى : { وَلَقَدْ يَسَّرْنَا القُرْآنَ لِلذِّكْرِ فَهَلْ مِنْ مُدَّكِرٍ }[القمر : 17]
  5. شرح حديث الباب بَابُ قَوْلِ اللَّهِ تَعَالَى : { وَلَقَدْ يَسَّرْنَا القُرْآنَ لِلذِّكْرِ فَهَلْ مِنْ مُدَّكِرٍ }[القمر : 17]

شرح حديث الباب

setting

وَقَالَ النَّبِيُّ (ﷺ) : كُلٌّ مُيَسَّرٌ لِمَا خُلِقَ لَهُ يُقَالُ مُيَسَّرٌ : مُهَيَّأٌ وَقَالَ مُجَاهِدٌ : يَسَّرْنَا يَسَّرْنَا القُرْآنَ إشارة لقوله تعالى { فإنما يسرناه بلسانك لتبشر به المتقين }[مريم 97] القُرْآنَ يَسَّرْنَا القُرْآنَ إشارة لقوله تعالى { فإنما يسرناه بلسانك لتبشر به المتقين }[مريم 97] بِلِسَانِكَ : هَوَّنَّا قِرَاءَتَهُ عَلَيْكَ وَقَالَ مَطَرٌ الوَرَّاقُ : { وَلَقَدْ يَسَّرْنَا القُرْآنَ لِلذِّكْرِ فَهَلْ مِنْ مُدَّكِرٍ }[القمر : 17] ، قَالَ : هَلْ مِنْ طَالِبِ عِلْمٍ فَيُعَانَ عَلَيْهِالمصدر: صحيح البخاريالجامع المسند الصحيح المختصر من أمور رسول الله صلى الله عليه وسلم، المؤلف: محمد بن إسماعيل أبو عبد الله البخاري الجعفي، المحقق: محمد زهير بن ناصر الناصر، الناشر: دار طوق النجاة (مصورة عن السلطانية بإضافة ترقيم محمد فؤاد عبد الباقي)، الطبعة: الأولى، 1422 ه (الصفحة: 3316)

باستخدام موقعنا ، فإنك تقر بأنك قد قرأت وفهمت شروط الاستخدام و سياسة الخصوصية.