حَدَّثَنِي إِبْرَاهِيمُ بْنُ مُوسَى ، أَخْبَرَنَا هِشَامٌ ، عَنْ مَعْمَرٍ ، عَنْ الزُّهْرِيِّ ، عَنْ سَالِمٍ ، عَنْ ابْنِ عُمَرَ ، قَالَ : وَأَخْبَرَنِي ابْنُ طَاوُسٍ ، عَنْ عِكْرِمَةَ بْنِ خَالِدٍ ، عَنْ ابْنِ عُمَرَ ، قَالَ :
دَخَلْتُ عَلَى حَفْصَةَ وَ نَسْوَاتُهَا نَسْوَاتُهَا تَنْطُفُ تَنْطُفُ ، قُلْتُ : قَدْ كَانَ مِنْ أَمْرِ أَمْرِ النَّاسِ النَّاسِ أَمْرِ النَّاسِ مَا تَرَيْنَ ، فَلَمْ فَلَمْ يُجْعَلْ لِي يُجْعَلْ فَلَمْ يُجْعَلْ لِي لِي فَلَمْ يُجْعَلْ لِي مِنْ الْأَمْرِ شَيْءٌ ، فَقَالَتْ : الْحَقْ الْحَقْ فَإِنَّهُمْ يَنْتَظِرُونَكَ ، وَأَخْشَى أَنْ يَكُونَ فِي احْتِبَاسِكَ احْتِبَاسِكَ عَنْهُمْ فُرْقَةٌ فُرْقَةٌ ، فَلَمْ تَدَعْهُ حَتَّى ذَهَبَ ، فَلَمَّا تَفَرَّقَ تَفَرَّقَ النَّاسُ النَّاسُ تَفَرَّقَ النَّاسُ خَطَبَ مُعَاوِيَةُ قَالَ : مَنْ كَانَ يُرِيدُ أَنْ يَتَكَلَّمَ فِي هَذَا الْأَمْرِ فَلْيُطْلِعْ لَنَا قَرْنَهُ قَرْنَهُ ، فَلَنَحْنُ أَحَقُّ بِهِ مِنْهُ وَمِنْ أَبِيهِ ، قَالَ حَبِيبُ حَبِيبُ بْنُ مَسْلَمَةَ : فَهَلَّا أَجَبْتَهُ ؟ قَالَ عَبْدُ اللَّهِ : فَحَلَلْتُ حُبْوَتِي حُبْوَتِي ، وَهَمَمْتُ أَنْ أَقُولَ : أَحَقُّ بِهَذَا الْأَمْرِ مِنْكَ مَنْ مَنْ قَاتَلَكَ قَاتَلَكَ مَنْ قَاتَلَكَ وَأَبَاكَ عَلَى الْإِسْلَامِ ، فَخَشِيتُ أَنْ أَقُولَ كَلِمَةً تُفَرِّقُ بَيْنَ الْجَمْعِ ، وَتَسْفِكُ الدَّمَ ، وَ يُحْمَلُ يُحْمَلُ عَنِّي غَيْرُ ذَلِكَ عَنِّي يُحْمَلُ عَنِّي غَيْرُ ذَلِكَ غَيْرُ يُحْمَلُ عَنِّي غَيْرُ ذَلِكَ ذَلِكَ يُحْمَلُ عَنِّي غَيْرُ ذَلِكَ ، فَذَكَرْتُ مَا أَعَدَّ اللَّهُ فِي الْجِنَانِ ، قَالَ حَبِيبٌ : حُفِظْتَ حُفِظْتَ وَعُصِمْتَ وَعُصِمْتَ حُفِظْتَ وَعُصِمْتَ ، قَالَ مَحْمُودٌ مَحْمُودٌ ، عَنْ عَبْدِ الرَّزَّاقِ وَنَوْسَاتُهَا وَنَوْسَاتُهَا المصدر: صحيح البخاري (الصفحة: 1795)