شرح حديث رقم 3677

setting

المصدر ممتد حَدَّثَنِي الْوَلِيدُ بْنُ صَالِحٍ ، حَدَّثَنَا عِيسَى بْنُ يُونُسَ ، حَدَّثَنَا عُمَرُ بْنُ سَعِيدِ بْنِ أَبِي الْحُسَيْنِ الْمَكِّيُّ ، عَنْ ابْنِ أَبِي مُلَيْكَةَ ، عَنْ ابْنِ عَبَّاسٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا ، قَالَ :

إِنِّي لَوَاقِفٌ فِي قَوْمٍ ، فَدَعَوْا اللَّهَ لِعُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ ، وَقَدْ وُضِعَ وُضِعَ عَلَى سَرِيرِهِ وضع على ما يوضع عليه الميت قبل أن يدفن ليغسل ويسمى النعش. عَلَى وُضِعَ عَلَى سَرِيرِهِ وضع على ما يوضع عليه الميت قبل أن يدفن ليغسل ويسمى النعش. سَرِيرِهِ وُضِعَ عَلَى سَرِيرِهِ وضع على ما يوضع عليه الميت قبل أن يدفن ليغسل ويسمى النعش. ، إِذَا رَجُلٌ مِنْ خَلْفِي قَدْ وَضَعَ مِرْفَقَهُ عَلَى مَنْكِبِي ، يَقُولُ : رَحِمَكَ اللَّهُ ، إِنْ كُنْتُ لَأَرْجُو لَأَرْجُو أَنْ يَجْعَلَكَ اللَّهُ مَعَ صَاحِبَيْكَ كنت أتوقع أن تدفن مع رسول الله صلى الله عليه وسلم وأبي بكر رضي الله عنه أَنْ لَأَرْجُو أَنْ يَجْعَلَكَ اللَّهُ مَعَ صَاحِبَيْكَ كنت أتوقع أن تدفن مع رسول الله صلى الله عليه وسلم وأبي بكر رضي الله عنه يَجْعَلَكَ لَأَرْجُو أَنْ يَجْعَلَكَ اللَّهُ مَعَ صَاحِبَيْكَ كنت أتوقع أن تدفن مع رسول الله صلى الله عليه وسلم وأبي بكر رضي الله عنه اللَّهُ لَأَرْجُو أَنْ يَجْعَلَكَ اللَّهُ مَعَ صَاحِبَيْكَ كنت أتوقع أن تدفن مع رسول الله صلى الله عليه وسلم وأبي بكر رضي الله عنه مَعَ لَأَرْجُو أَنْ يَجْعَلَكَ اللَّهُ مَعَ صَاحِبَيْكَ كنت أتوقع أن تدفن مع رسول الله صلى الله عليه وسلم وأبي بكر رضي الله عنه صَاحِبَيْكَ لَأَرْجُو أَنْ يَجْعَلَكَ اللَّهُ مَعَ صَاحِبَيْكَ كنت أتوقع أن تدفن مع رسول الله صلى الله عليه وسلم وأبي بكر رضي الله عنه ، لِأَنِّي كَثِيرًا مَا كُنْتُ أَسْمَعُ رَسُولَ اللَّهِ (ﷺ) يَقُولُ : "‎كُنْتُ وَأَبُو بَكْرٍ وَعُمَرُ ، وَفَعَلْتُ وَأَبُو بَكْرٍ وَعُمَرُ ، وَانْطَلَقْتُ وَأَبُو بَكْرٍ وَعُمَرُ" ، فَإِنْ كُنْتُ لَأَرْجُو أَنْ يَجْعَلَكَ اللَّهُ مَعَهُمَا ، فَالْتَفَتُّ فَإِذَا هُوَ عَلِيُّ بْنُ أَبِي طَالِبٍالمصدر: صحيح البخاريالجامع المسند الصحيح المختصر من أمور رسول الله صلى الله عليه وسلم، المؤلف: محمد بن إسماعيل أبو عبد الله البخاري الجعفي، المحقق: محمد زهير بن ناصر الناصر، الناشر: دار طوق النجاة (مصورة عن السلطانية بإضافة ترقيم محمد فؤاد عبد الباقي)، الطبعة: الأولى، 1422 ه (الصفحة: 1619)