شرح حديث الباب

setting

بَابُ قَوْلِ اللَّهِ تَعَالَى : { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا شَهَادَةُ شَهَادَةُ بَيْنِكُمْ ليشهد بينكم. بَيْنِكُمْ شَهَادَةُ بَيْنِكُمْ ليشهد بينكم. ، إِذَا حَضَرَ حَضَرَ أَحَدَكُمُ المَوْتُ حضرته أسبابه. أَحَدَكُمُ حَضَرَ أَحَدَكُمُ المَوْتُ حضرته أسبابه. المَوْتُ حَضَرَ أَحَدَكُمُ المَوْتُ حضرته أسبابه. حِينَ الوَصِيَّةِ اثْنَانِ ذَوَا ذَوَا عَدْلٍ عادلان. عَدْلٍ ذَوَا عَدْلٍ عادلان. مِنْكُمْ مِنْكُمْ من المسلمين. ، أَوْ آخَرَانِ مِنْ مِنْ غَيْرِكُمْ من غير المسلمين. غَيْرِكُمْ مِنْ غَيْرِكُمْ من غير المسلمين. إِنْ أَنْتُمْ ضَرَبْتُمْ ضَرَبْتُمْ فِي الأَرْضِ سافرتم. فِي ضَرَبْتُمْ فِي الأَرْضِ سافرتم. الأَرْضِ ضَرَبْتُمْ فِي الأَرْضِ سافرتم. ، فَأَصَابَتْكُمْ فَأَصَابَتْكُمْ مُصِيبَةُ المَوْتِ نزلت فيكم أسبابه. مُصِيبَةُ فَأَصَابَتْكُمْ مُصِيبَةُ المَوْتِ نزلت فيكم أسبابه. المَوْتِ فَأَصَابَتْكُمْ مُصِيبَةُ المَوْتِ نزلت فيكم أسبابه. تَحْبِسُونَهُمَا تَحْبِسُونَهُمَا توقفونهما. مِنْ بَعْدِ الصَّلاَةِ ، فَيُقْسِمَانِ بِاللَّهِ إِنِ ارْتَبْتُمْ ارْتَبْتُمْ شككتم أنهما خانا. لاَ لاَ نَشْتَرِي بِهِ لا نعتاض بالقسم. نَشْتَرِي لاَ نَشْتَرِي بِهِ لا نعتاض بالقسم. بِهِ لاَ نَشْتَرِي بِهِ لا نعتاض بالقسم. ثَمَنًا ثَمَنًا عوضا نأخذه من أعراض الدنيا. ، وَلَوْ وَلَوْ كَانَ ذَا قُرْبَى ولو كان المشهود عليه قريبا منا فإننا لا نحابيه. كَانَ وَلَوْ كَانَ ذَا قُرْبَى ولو كان المشهود عليه قريبا منا فإننا لا نحابيه. ذَا وَلَوْ كَانَ ذَا قُرْبَى ولو كان المشهود عليه قريبا منا فإننا لا نحابيه. قُرْبَى وَلَوْ كَانَ ذَا قُرْبَى ولو كان المشهود عليه قريبا منا فإننا لا نحابيه. ، وَلاَ نَكْتُمُ شَهَادَةَ اللَّهِ إِنَّا إِذًا لَمِنَ الآثِمِينَ ، فَإِنْ عُثِرَ عُثِرَ اطلع بعد حلفهما. عَلَى أَنَّهُمَا اسْتَحَقَّا إِثْمًا إِثْمًا فعل ما يوجب الإثم من خيانة أو كذب في الشهادة. ، فَآخَرَانِ يَقُومَانِ مَقَامَهُمَا مَقَامَهُمَا في توجيه اليمين عليهما. مِنَ مِنَ الَّذِينَ اسْتُحِقَّ عَلَيْهِمُ من الذين جني عليهم وهم أهل الميت وعشيرته. الَّذِينَ مِنَ الَّذِينَ اسْتُحِقَّ عَلَيْهِمُ من الذين جني عليهم وهم أهل الميت وعشيرته. اسْتُحِقَّ مِنَ الَّذِينَ اسْتُحِقَّ عَلَيْهِمُ من الذين جني عليهم وهم أهل الميت وعشيرته. عَلَيْهِمُ مِنَ الَّذِينَ اسْتُحِقَّ عَلَيْهِمُ من الذين جني عليهم وهم أهل الميت وعشيرته. الأَوْلَيَانِ الأَوْلَيَانِ أي هما الأحقان بالشهادة لقرابتهما ومعرفتهما الذين يستحقون الوصية. ، فَيُقْسِمَانِ بِاللَّهِ لَشَهَادَتُنَا أَحَقُّ مِنْ شَهَادَتِهِمَا ، وَمَا اعْتَدَيْنَا إِنَّا إِذًا لَمِنَ الظَّالِمِينَ ، ذَلِكَ ذَلِكَ الذي تقدم من بيان الحكم. أَدْنَى أَدْنَى أقرب أن يأتي الشهداء أو الأوصياء. أَنْ يَأْتُوا بِالشَّهَادَةِ عَلَى عَلَى وَجْهِهَا حقيقتها التي تحملوها عليها من غير تحريف ولا خيانة. وَجْهِهَا عَلَى وَجْهِهَا حقيقتها التي تحملوها عليها من غير تحريف ولا خيانة. ، أَوْ يَخَافُوا أَنْ تُرَدَّ تُرَدَّ أَيْمَانٌ تكرر أيمان بشهود آخرين فيفتضحوا بظهور كذبهم أَيْمَانٌ تُرَدَّ أَيْمَانٌ تكرر أيمان بشهود آخرين فيفتضحوا بظهور كذبهم بَعْدَ أَيْمَانِهِمْ ، وَاتَّقُوا اللَّهَ وَاسْمَعُوا وَاللَّهُ لاَ يَهْدِي القَوْمَ الفَاسِقِينَ }[المائدة : 106-108] { الأَولَيَانِ }[المائدة : 107] وَاحِدُهُمَا أَوْلَى وَمِنْهُ أَوْلَى بِهِ ، عُثِرَ عُثِرَ اطلع بعد حلفهما. : أُظْهِرَ { أَعْثَرْنَا }[الكهف : 21] أَظْهَرْنَاالمصدر: صحيح البخاريالجامع المسند الصحيح المختصر من أمور رسول الله صلى الله عليه وسلم، المؤلف: محمد بن إسماعيل أبو عبد الله البخاري الجعفي، المحقق: محمد زهير بن ناصر الناصر، الناشر: دار طوق النجاة (مصورة عن السلطانية بإضافة ترقيم محمد فؤاد عبد الباقي)، الطبعة: الأولى، 1422 ه (الصفحة: 1229)