بَابُ قَوْلِ اللَّهِ تَعَالَى : { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا شَهَادَةُ شَهَادَةُ بَيْنِكُمْ بَيْنِكُمْ شَهَادَةُ بَيْنِكُمْ ، إِذَا حَضَرَ حَضَرَ أَحَدَكُمُ المَوْتُ أَحَدَكُمُ حَضَرَ أَحَدَكُمُ المَوْتُ المَوْتُ حَضَرَ أَحَدَكُمُ المَوْتُ حِينَ الوَصِيَّةِ اثْنَانِ ذَوَا ذَوَا عَدْلٍ عَدْلٍ ذَوَا عَدْلٍ مِنْكُمْ مِنْكُمْ ، أَوْ آخَرَانِ مِنْ مِنْ غَيْرِكُمْ غَيْرِكُمْ مِنْ غَيْرِكُمْ إِنْ أَنْتُمْ ضَرَبْتُمْ ضَرَبْتُمْ فِي الأَرْضِ فِي ضَرَبْتُمْ فِي الأَرْضِ الأَرْضِ ضَرَبْتُمْ فِي الأَرْضِ ، فَأَصَابَتْكُمْ فَأَصَابَتْكُمْ مُصِيبَةُ المَوْتِ مُصِيبَةُ فَأَصَابَتْكُمْ مُصِيبَةُ المَوْتِ المَوْتِ فَأَصَابَتْكُمْ مُصِيبَةُ المَوْتِ تَحْبِسُونَهُمَا تَحْبِسُونَهُمَا مِنْ بَعْدِ الصَّلاَةِ ، فَيُقْسِمَانِ بِاللَّهِ إِنِ ارْتَبْتُمْ ارْتَبْتُمْ لاَ لاَ نَشْتَرِي بِهِ نَشْتَرِي لاَ نَشْتَرِي بِهِ بِهِ لاَ نَشْتَرِي بِهِ ثَمَنًا ثَمَنًا ، وَلَوْ وَلَوْ كَانَ ذَا قُرْبَى كَانَ وَلَوْ كَانَ ذَا قُرْبَى ذَا وَلَوْ كَانَ ذَا قُرْبَى قُرْبَى وَلَوْ كَانَ ذَا قُرْبَى ، وَلاَ نَكْتُمُ شَهَادَةَ اللَّهِ إِنَّا إِذًا لَمِنَ الآثِمِينَ ، فَإِنْ عُثِرَ عُثِرَ عَلَى أَنَّهُمَا اسْتَحَقَّا إِثْمًا إِثْمًا ، فَآخَرَانِ يَقُومَانِ مَقَامَهُمَا مَقَامَهُمَا مِنَ مِنَ الَّذِينَ اسْتُحِقَّ عَلَيْهِمُ الَّذِينَ مِنَ الَّذِينَ اسْتُحِقَّ عَلَيْهِمُ اسْتُحِقَّ مِنَ الَّذِينَ اسْتُحِقَّ عَلَيْهِمُ عَلَيْهِمُ مِنَ الَّذِينَ اسْتُحِقَّ عَلَيْهِمُ الأَوْلَيَانِ الأَوْلَيَانِ ، فَيُقْسِمَانِ بِاللَّهِ لَشَهَادَتُنَا أَحَقُّ مِنْ شَهَادَتِهِمَا ، وَمَا اعْتَدَيْنَا إِنَّا إِذًا لَمِنَ الظَّالِمِينَ ، ذَلِكَ ذَلِكَ أَدْنَى أَدْنَى أَنْ يَأْتُوا بِالشَّهَادَةِ عَلَى عَلَى وَجْهِهَا وَجْهِهَا عَلَى وَجْهِهَا ، أَوْ يَخَافُوا أَنْ تُرَدَّ تُرَدَّ أَيْمَانٌ أَيْمَانٌ تُرَدَّ أَيْمَانٌ بَعْدَ أَيْمَانِهِمْ ، وَاتَّقُوا اللَّهَ وَاسْمَعُوا وَاللَّهُ لاَ يَهْدِي القَوْمَ الفَاسِقِينَ }[المائدة : 106-108] { الأَولَيَانِ }[المائدة : 107] وَاحِدُهُمَا أَوْلَى وَمِنْهُ أَوْلَى بِهِ ، عُثِرَ عُثِرَ : أُظْهِرَ { أَعْثَرْنَا }[الكهف : 21] أَظْهَرْنَاالمصدر: صحيح البخاري (الصفحة: 1229)