1. الصَّفْحَة الرَّئِسِيَة
  2. صحيح البخاري
  3. كِتَابُ الْغُسْلِ
  4. بَابٌ : هَلْ يُدْخِلُ الجُنُبُ يَدَهُ فِي الإِنَاءِ قَبْلَ أَنْ يَغْسِلَهَا ، إِذَا لَمْ يَكُنْ عَلَى يَدِهِ قَذَرٌ غَيْرُ الْجَنَابَةِ
  5. شرح حديث الباب بَابٌ : هَلْ يُدْخِلُ الجُنُبُ يَدَهُ فِي الإِنَاءِ قَبْلَ أَنْ يَغْسِلَهَا ، إِذَا لَمْ يَكُنْ عَلَى يَدِهِ قَذَرٌ غَيْرُ الْجَنَابَةِ

شرح حديث الباب

setting

وَأَدخَلَ ابْنُ عُمَرَ، وَالْبَرَاءُ بنُ عَازِبٍ يَدَهُ فِي الطَّهُورِ الطَّهُورِ الماء الذي يتطهر به. وَلَمْ يَغْسِلْهَا، ثُم تَوَضَّأَ وَلَم يَرَ ابْنُ عُمَرَ، وَابْنُ عَبَّاسٍ بَأْسًا بَأْسًا بِمَا يَنْتَضِحُ أي لا تأثير لما يصيب الماء من رشاش الغسل بِمَا بَأْسًا بِمَا يَنْتَضِحُ أي لا تأثير لما يصيب الماء من رشاش الغسل يَنْتَضِحُ بَأْسًا بِمَا يَنْتَضِحُ أي لا تأثير لما يصيب الماء من رشاش الغسل مِنْ غُسْلِ الْجَنَابَةِالمصدر: صحيح البخاريالجامع المسند الصحيح المختصر من أمور رسول الله صلى الله عليه وسلم، المؤلف: محمد بن إسماعيل أبو عبد الله البخاري الجعفي، المحقق: محمد زهير بن ناصر الناصر، الناشر: دار طوق النجاة (مصورة عن السلطانية بإضافة ترقيم محمد فؤاد عبد الباقي)، الطبعة: الأولى، 1422 ه (الصفحة: 135)

باستخدام موقعنا ، فإنك تقر بأنك قد قرأت وفهمت شروط الاستخدام و سياسة الخصوصية.