شرح حديث رقم 7292

كَتَبَ مُعَاوِيَةُ إِلَى المُغِيرَةِ : اكْتُبْ إِلَيَّ مَا سَمِعْتَ مِنْ رَسُولِ اللَّهِ (ﷺ) ، فَكَتَبَ إِلَيْهِ : إِنَّ نَبِيَّ اللَّهِ (ﷺ) كَانَ يَقُولُ فِي دُبُرِ دُبُرِ 'دبر : جُرح' كُلِّ صَلاَةٍ : لاَ إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وَحْدَهُ لاَ شَرِيكَ لَهُ ، لَهُ المُلْكُ ، وَلَهُ الحَمْدُ ، وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ ، اللَّهُمَّ لاَ مَانِعَ لِمَا أَعْطَيْتَ ، وَلاَ مُعْطِيَ لِمَا مَنَعْتَ ، وَلاَ وَلاَ يَنْفَعُ ذَا الجَدِّ مِنْكَ الجَدُّ أي لا ينفع ذا الغنى منك غناه وإنما ينفعه الإيمان والطاعة يَنْفَعُ وَلاَ يَنْفَعُ ذَا الجَدِّ مِنْكَ الجَدُّ أي لا ينفع ذا الغنى منك غناه وإنما ينفعه الإيمان والطاعة ذَا وَلاَ يَنْفَعُ ذَا الجَدِّ مِنْكَ الجَدُّ أي لا ينفع ذا الغنى منك غناه وإنما ينفعه الإيمان والطاعة الجَدِّ وَلاَ يَنْفَعُ ذَا الجَدِّ مِنْكَ الجَدُّ أي لا ينفع ذا الغنى منك غناه وإنما ينفعه الإيمان والطاعة مِنْكَ وَلاَ يَنْفَعُ ذَا الجَدِّ مِنْكَ الجَدُّ أي لا ينفع ذا الغنى منك غناه وإنما ينفعه الإيمان والطاعة الجَدُّ وَلاَ يَنْفَعُ ذَا الجَدِّ مِنْكَ الجَدُّ أي لا ينفع ذا الغنى منك غناه وإنما ينفعه الإيمان والطاعة وَكَتَبَ إِلَيْهِ إِنَّهُ كَانَ يَنْهَى عَنْ قِيلَ وَقَالَ ، وَكَثْرَةِ السُّؤَالِ ، وَإِضَاعَةِ المَالِ ، وَكَانَ يَنْهَى عَنْ عُقُوقِ عُقُوقِ 'العقوق : الاستخفاف بالوالدين وعصيانهما وترك الإحسان إليهما' الأُمَّهَاتِ ، وَوَأْدِ وَوَأْدِ 'الوأد : عادة جاهلية ، كان إذا وُلِدَ لأحَدِهم في الجاهلية بنتٌ دفَنَها في التراب وهي حَيَّة' البَنَاتِ ، وَمَنْعٍ وَهَاتِالمصدر: صحيح البخاريالجامع المسند الصحيح المختصر من أمور رسول الله صلى الله عليه وسلم، المؤلف: محمد بن إسماعيل أبو عبد الله البخاري الجعفي، المحقق: محمد زهير بن ناصر الناصر، الناشر: دار طوق النجاة (مصورة عن السلطانية بإضافة ترقيم محمد فؤاد عبد الباقي)، الطبعة: الأولى، 1422 ه (الصفحة: 3211)