شرح حديث رقم 6453

إِنِّي لَأَوَّلُ العَرَبِ رَمَى بِسَهْمٍ بِسَهْمٍ 'السهم : عود من خشب يسوَّى في طرفه نصل يُرمَى به عن القوس' فِي سَبِيلِ اللَّهِ ، وَرَأَيْتُنَا نَغْزُو وَمَا لَنَا طَعَامٌ إِلَّا وَرَقُ الحُبْلَةِ الحُبْلَةِ شجر له شوك
'الحُبْلَة : ثمر شجر السمر وهو يشبه اللوبياء والسمر ضرب من شجر الطلح ليس له شوك وقيل هو تمر العضاة' ، وَهَذَا السَّمُرُ السَّمُرُ نوع من الشجر
'السَّمُر : هو ضربٌ من شجَرَ الطَّلح، الواحدة سَمُرة' ، وَإِنَّ أَحَدَنَا لَيَضَعُ لَيَضَعُ كَمَا تَضَعُ يتغوط
'كما تضع الشاة : أي برازه جاف كالبعر الذي تضعه الشاة ، من شدة خشونة المأكل' كَمَا لَيَضَعُ كَمَا تَضَعُ يتغوط
'كما تضع الشاة : أي برازه جاف كالبعر الذي تضعه الشاة ، من شدة خشونة المأكل' تَضَعُ لَيَضَعُ كَمَا تَضَعُ يتغوط
'كما تضع الشاة : أي برازه جاف كالبعر الذي تضعه الشاة ، من شدة خشونة المأكل' الشَّاةُ الشَّاةُ 'الشاة : الواحدة من الغنم وقيل : الواحدة من الضأن والمَعز والظَّباءِ والبَقَر والنعامِ وحُمُرِ الوحش' ، مَا مَا لَهُ خِلْطٌ لا يختلط بعضه ببعض لجفافه وشدة يبسه الناشيء عن خشونة العيش
'ما له خلط : لا يختلط بعضه ببعضه لجفافه' لَهُ مَا لَهُ خِلْطٌ لا يختلط بعضه ببعض لجفافه وشدة يبسه الناشيء عن خشونة العيش
'ما له خلط : لا يختلط بعضه ببعضه لجفافه' خِلْطٌ مَا لَهُ خِلْطٌ لا يختلط بعضه ببعض لجفافه وشدة يبسه الناشيء عن خشونة العيش
'ما له خلط : لا يختلط بعضه ببعضه لجفافه' ، ثُمَّ أَصْبَحَتْ بَنُو أَسَدٍ تُعَزِّرُنِي تُعَزِّرُنِي عَلَى الإِسْلاَمِ تقومني وتعلمني أحكامه
'تعزرني : توقفني وتوبخني على التقصير' عَلَى تُعَزِّرُنِي عَلَى الإِسْلاَمِ تقومني وتعلمني أحكامه
'تعزرني : توقفني وتوبخني على التقصير' الإِسْلاَمِ تُعَزِّرُنِي عَلَى الإِسْلاَمِ تقومني وتعلمني أحكامه
'تعزرني : توقفني وتوبخني على التقصير' ، خِبْتُ خِبْتُ إِذًا إذا كان حالي كذلك فقد خسرت إِذًا خِبْتُ إِذًا إذا كان حالي كذلك فقد خسرت وَ ضَلَّ ضَلَّ سَعْيِي ضاع عملي من قبل سَعْيِي ضَلَّ سَعْيِي ضاع عملي من قبلالمصدر: صحيح البخاريالجامع المسند الصحيح المختصر من أمور رسول الله صلى الله عليه وسلم، المؤلف: محمد بن إسماعيل أبو عبد الله البخاري الجعفي، المحقق: محمد زهير بن ناصر الناصر، الناشر: دار طوق النجاة (مصورة عن السلطانية بإضافة ترقيم محمد فؤاد عبد الباقي)، الطبعة: الأولى، 1422 ه (الصفحة: 2873)