شرح حديث رقم 5991

setting

المصدر ممتد حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ كَثِيرٍ ، أَخْبَرَنَا سُفْيَانُ ، عَنِ الأَعْمَشِ ، وَالحَسَنِ بْنِ عَمْرٍو ، وَفِطْرٍ ، عَنْ مُجَاهِدٍ ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرٍو :

- قَالَ سُفْيَانُ : لَمْ يَرْفَعْهُ الأَعْمَشُ إِلَى النَّبِيِّ (ﷺ) ، وَرَفَعَهُ حَسَنٌ وَفِطْرٌ - عَنِ النَّبِيِّ (ﷺ) قَالَ : لَيْسَ لَيْسَ الوَاصِلُ بِالْمُكَافِئِ أي إن الذي يصل غيره مكافأة له على ما قدم من صلة مقابلة له بمثل ما فعل ليس بواصل حقيقة لأن صلته نوع معاوضة ومبادلة
'المكافئ : المساوي أو المجازي أو المحسن'
الوَاصِلُ لَيْسَ الوَاصِلُ بِالْمُكَافِئِ أي إن الذي يصل غيره مكافأة له على ما قدم من صلة مقابلة له بمثل ما فعل ليس بواصل حقيقة لأن صلته نوع معاوضة ومبادلة
'المكافئ : المساوي أو المجازي أو المحسن'
بِالْمُكَافِئِ لَيْسَ الوَاصِلُ بِالْمُكَافِئِ أي إن الذي يصل غيره مكافأة له على ما قدم من صلة مقابلة له بمثل ما فعل ليس بواصل حقيقة لأن صلته نوع معاوضة ومبادلة
'المكافئ : المساوي أو المجازي أو المحسن'
، وَلَكِنِ الوَاصِلُ الَّذِي إِذَا إِذَا قُطِعَتْ رَحِمُهُ وَصَلَهَا إذا قاطعه غيره قابله بالصلة
'الرحم : القرابة وذوو الرحم هم الأقاربُ، ويقعُ على كُلّ من يجمع بَيْنك وبينه نَسَب، ويُطْلق في الفَرائِض على الأقارب من جهة النِّساء، وَهُم من لا يَحلُّ نِكاحُه كالأمّ والبنت والأخت والعمة والخالة'
قُطِعَتْ إِذَا قُطِعَتْ رَحِمُهُ وَصَلَهَا إذا قاطعه غيره قابله بالصلة
'الرحم : القرابة وذوو الرحم هم الأقاربُ، ويقعُ على كُلّ من يجمع بَيْنك وبينه نَسَب، ويُطْلق في الفَرائِض على الأقارب من جهة النِّساء، وَهُم من لا يَحلُّ نِكاحُه كالأمّ والبنت والأخت والعمة والخالة'
رَحِمُهُ إِذَا قُطِعَتْ رَحِمُهُ وَصَلَهَا إذا قاطعه غيره قابله بالصلة
'الرحم : القرابة وذوو الرحم هم الأقاربُ، ويقعُ على كُلّ من يجمع بَيْنك وبينه نَسَب، ويُطْلق في الفَرائِض على الأقارب من جهة النِّساء، وَهُم من لا يَحلُّ نِكاحُه كالأمّ والبنت والأخت والعمة والخالة'
وَصَلَهَا إِذَا قُطِعَتْ رَحِمُهُ وَصَلَهَا إذا قاطعه غيره قابله بالصلة
'الرحم : القرابة وذوو الرحم هم الأقاربُ، ويقعُ على كُلّ من يجمع بَيْنك وبينه نَسَب، ويُطْلق في الفَرائِض على الأقارب من جهة النِّساء، وَهُم من لا يَحلُّ نِكاحُه كالأمّ والبنت والأخت والعمة والخالة'
المصدر: صحيح البخاريالجامع المسند الصحيح المختصر من أمور رسول الله صلى الله عليه وسلم، المؤلف: محمد بن إسماعيل أبو عبد الله البخاري الجعفي، المحقق: محمد زهير بن ناصر الناصر، الناشر: دار طوق النجاة (مصورة عن السلطانية بإضافة ترقيم محمد فؤاد عبد الباقي)، الطبعة: الأولى، 1422 ه (الصفحة: 2682)