شرح حديث رقم 39

setting

المصدر ممتد حَدثَنَا عَبدُ السلاَمِ بنُ مُطَهرٍ ، قَالَ : حَدثَنَا عُمَرُ بنُ عَلِي ، عَن مَعنِ بنِ مُحَمدٍ الغِفَارِي ، عَن سَعِيدِ بنِ أَبِي سَعِيدٍ المَقبُرِي ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ ،

عَنِ النَّبِيِّ (ﷺ) قَالَ : "‎إِنَّ الدِّينَ يُسْرٌ يُسْرٌ ذو يسر ، وَلَنْ يُشَادَّ يُشَادَّ الدِّينَ يكلف نفسه من العبادة فوق طاقته والمشادة المغالبة الدِّينَ يُشَادَّ الدِّينَ يكلف نفسه من العبادة فوق طاقته والمشادة المغالبة أَحَدٌ إِلَّا إِلَّا غَلَبَهُ رده إلى اليسر والاعتدال غَلَبَهُ إِلَّا غَلَبَهُ رده إلى اليسر والاعتدال ، فَسَدِّدُوا فَسَدِّدُوا الزموا السداد وهو التوسط في الأعمال.
'سددوا : الزموا السداد وهو الصواب بلا إفراط وبلا تفريط'
وَ قَارِبُوا قَارِبُوا اقتربوا من فعل الأكمل إن لم تسطيعوه.
'قارب : اقتصد وحاول الوصول إلى الكمال'
، وَأَبْشِرُوا ، وَاسْتَعِينُوا وَاسْتَعِينُوا بِالْغَدْوَةِ وَالرَّوْحَةِ وَشَيْءٍ مِنَ الدُّلْجَةِ استعينوا على مداومة العبادة بإيقاعها في الأوقات المنشطة كأول النهار وبعد الزوال وآخر الليل بِالْغَدْوَةِ وَاسْتَعِينُوا بِالْغَدْوَةِ وَالرَّوْحَةِ وَشَيْءٍ مِنَ الدُّلْجَةِ استعينوا على مداومة العبادة بإيقاعها في الأوقات المنشطة كأول النهار وبعد الزوال وآخر الليل وَالرَّوْحَةِ وَاسْتَعِينُوا بِالْغَدْوَةِ وَالرَّوْحَةِ وَشَيْءٍ مِنَ الدُّلْجَةِ استعينوا على مداومة العبادة بإيقاعها في الأوقات المنشطة كأول النهار وبعد الزوال وآخر الليل وَشَيْءٍ وَاسْتَعِينُوا بِالْغَدْوَةِ وَالرَّوْحَةِ وَشَيْءٍ مِنَ الدُّلْجَةِ استعينوا على مداومة العبادة بإيقاعها في الأوقات المنشطة كأول النهار وبعد الزوال وآخر الليل مِنَ وَاسْتَعِينُوا بِالْغَدْوَةِ وَالرَّوْحَةِ وَشَيْءٍ مِنَ الدُّلْجَةِ استعينوا على مداومة العبادة بإيقاعها في الأوقات المنشطة كأول النهار وبعد الزوال وآخر الليل الدُّلْجَةِ وَاسْتَعِينُوا بِالْغَدْوَةِ وَالرَّوْحَةِ وَشَيْءٍ مِنَ الدُّلْجَةِ استعينوا على مداومة العبادة بإيقاعها في الأوقات المنشطة كأول النهار وبعد الزوال وآخر الليل"
المصدر: صحيح البخاريالجامع المسند الصحيح المختصر من أمور رسول الله صلى الله عليه وسلم، المؤلف: محمد بن إسماعيل أبو عبد الله البخاري الجعفي، المحقق: محمد زهير بن ناصر الناصر، الناشر: دار طوق النجاة (مصورة عن السلطانية بإضافة ترقيم محمد فؤاد عبد الباقي)، الطبعة: الأولى، 1422 ه (الصفحة: 30)